والثاني خارج من بقية البدن سوى السبيل إن كان بولا أو غائطا قليلا كان أو كثيرا أو كان كثيرا نجسا غيرهما أي غير البول والغائط كقيئ ولو بحاله لما روى الترمذي :إنه صلى الله عليه وسلم قاء فتوضأ . والكثير ما فحش في نفس كل أحد بحسبه حفظ