قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وأما رواية مسلم فمعناها والله أعلم اتقوا فعل اللعانين أي صاحبى اللعن وهما اللذان يلعنهما الناس فى العادة والله أعلم قال الخطابى وغيره من العلماء المراد بالظل هنا مستظل الناس الذى اتخذوه مقيلا ومناخا ينزلونه ويقعدون فيه حفظ