أهل الحديث والأثر
الرئيسية
(current)
السلاسل العلمية
المشايخ
التصانيف الفقهية
البرنامج
الملفات المضغوطة
البحث
إحصائات
أتصل بنا
نتائج الموضوعات الفقهية
نور على الدرب
ما هي مناسبة قول الرسول صلى الله عليه وسلم: { صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة }؟
فتاوى عبر الهاتف والسيارة
من هم الأنبياء الذين سلموا على النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أُعرج به ، وهل كانوا بأرواحهم أم بأجسامهم ؟
سنن النسائي
أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم قال حدثنا خالد يعني بن مخلد قال حدثنا علي وهو ابن صالح عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال حدثنا عبد الله في بيت المال قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي عند البيت وملأ من قريش جلوس وقد نحروا جزورا فقال بعضهم أيكم يأخذ هذا الفرث بدمه ثم يمهله حتى يضع وجهه ساجدا فيضعه يعني على ظهره قال عبد الله فانبعث أشقاها فأخذ الفرث فذهب به ثم أمهله فلما خر ساجدا وضعه على ظهره فأخبرت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وهي جارية فجاءت تسعى فأخذته من ظهره فلما فرغ من صلاته قال اللهم عليك بقريش ثلاث مرات اللهم عليك بأبي جهل بن هشام وشيبة ابن ربيعة وعتبة بن ربيعة وعقبة بن أبي معيط حتى عد سبعة من قريش قال عبد الله فوالذي أنزل عليه الكتاب لقد رأيتهم صرعى يوم بدر في قليب واحد
صحيح مسلم
حدثنا أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي، حدثنا سفيان، عن عمرو، قال: قلت لعروة: ( كم كان النبي صلى الله عليه وسلم بمكة؟ قال: عشرا، قال: قلت: فإن ابن عباس يقول: ثلاث عشرة ). وحدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان، عن عمرو، قال: قلت لعروة: ( كم لبث النبي صلى الله عليه وسلم بمكة؟ قال: عشرا، قلت: فإن ابن عباس يقول: بضع عشرة ) قال: فغفره، وقال إنما أخذه من قول الشاعر .
صحيح مسلم
شرح حديث عمرو، قال: قلت لعروة: ( كم كان النبي صلى الله عليه وسلم بمكة؟ قال: عشرا، قال: قلت: فإن ابن عباس يقول: ثلاث عشرة ).
صحيح مسلم
حدثنا إسحاق بن إبراهيم، وهارون بن عبد الله، عن روح بن عبادة، حدثنا زكرياء بن إسحاق، عن عمرو بن دينار، عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ( مكث بمكة ثلاث عشرة، وتوفي وهو ابن ثلاث وستين ). وحدثنا ابن أبي عمر، حدثنا بشر بن السري، حدثنا حماد، عن أبي جمرة الضبعي، عن ابن عباس، قال: ( أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة ثلاث عشرة سنة يوحى إليه، وبالمدينة عشرا ومات وهو ابن ثلاث وستين سنة ).
صحيح مسلم
شرح حديث ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ( مكث بمكة ثلاث عشرة، وتوفي وهو ابن ثلاث وستين ).
صحيح مسلم
وحدثني ابن منهال الضرير، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا يونس بن عبيد، عن عمار، مولى بني هاشم، قال: سألت ابن عباس: كم أتى لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم مات؟ فقال: ما كنت أحسب مثلك من قومه يخفى عليه ذاك، قال قلت: إني قد سألت الناس فاختلفوا علي، فأحببت أن أعلم قولك فيه، قال: أتحسب؟ قال قلت: نعم، قال: ( أمسك أربعين، بعث لها خمس عشرة بمكة يأمن ويخاف، وعشر من مهاجره إلى المدينة ). وحدثني محمد بن رافع، حدثنا شبابة بن سوار، حدثنا شعبة، عن يونس، بهذا الإسناد، نحو حديث يزيد بن زريع . وحدثني نصر بن علي، حدثنا بشر يعني ابن مفضل، حدثنا خالد الحذاء، حدثنا عمار، مولى بني هاشم، حدثنا ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ( توفي وهو ابن خمس وستين ). وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا ابن علية، عن خالد، بهذا الإسناد . وحدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، أخبرنا روح، حدثنا حماد بن سلمة، عن عمار بن أبي عمار، عن ابن عباس، قال: ( أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة خمس عشرة سنة، يسمع الصوت ويرى الضوء سبع سنين، ولا يرى شيئا وثمان سنين يوحى إليه، وأقام بالمدينة عشرا ).
صحيح مسلم
شرح أحاديث ابن عباس: ( أمسك أربعين، بعث لها خمس عشرة بمكة يأمن ويخاف ... ).