-
نحن نسكن في الريف بعيداً عن المدينة ولدينا أبناء صغار وبنات بحاجة إلى تعليم وعلاج، ونعاني كثيراً من تأمين هذه المتطلبات، فهل يجوز لنا أن نجعل النساء يستعملن حبوب منع الحمل لتنظيم الأسرة، أم كيف توجهوننا؟ جزاكم الله خيراً.
-
يذهب الناس عندنا في يوم العيد إلى المقابر، وينادون الشيوخ -كما يطلقون عليهم- لقضاء حوائجهم، فهل يجوز هذا أم لا؟
-
هل الذبح يندرج تحت باب الصدقة، وإذا أردت أن أذبح من أجل التصدق عن الميت هل هذا جائز؟ وجهوني جزاكم الله خيراً. تسأل من أجل التصدق عن الميت، هل هذا جائز؟
-
فيما تكون الاستخارة، هل تكون عندما يهم الإنسان بأمر من الأمور من باب رجائه باختيار الله الصالح له في هذا الأمر، أو تكون الاستخارة عندما يكون الإنسان في حيرة من أمره؟ جزاكم الله خيراً. عندما يستخير الإنسان سماحة الشيخ فيبدو له أن استخارته لم تكن موفقة؟
-
: قرأت في كتاب (درة الناصحين) هذا الحديث، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: { أتاني جبريل وميخائيل عليهما السلام، قالوا: يا محمد! إن الله يقرؤك السلام ويقول: تارك الجماعة لا يشم رياح الجنة حتى لو كان عمله أكثر من عمل أهل الأرض }، وقال: إذا كان حال تارك الجماعة هكذا، فكيف حال تارك الصلاة عمداً؟ نرجو من سماحة الشيخ أن يشرح لنا هذا جزاه الله خيراً.
-
في نفس الكتاب عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: { من صلى مائة ركعة في ليلة النصف من شعبان يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب والإخلاص خمس مرات أنزل الله تعالى عليه خمسمائة ألف ملك، مع كل ملك دفتر من نور يكتبون ثوابه إلى يوم القيامة }، والكتاب ليس فيه اسم هذه الصلاة، نرجو أن يعلنها سماحة الشيخ ويوضح الحقيقة؟ جزاكم الله خيراً.
-
هناك من يقول: بدعة حسنة، ودليله حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: { من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها، ومن سن سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها }، وحينما أرد عليهم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: { كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار } فهنا لفظ (كل) شمل البدع كلها؛ فيردون علي بهذا الحديث، فهل قولهم صحيح، وهل هناك تضارب بين هذين الحديثين؟ أفيدونا يرحمكم الله، جزاكم الله خيراً.
-
يقول: يسكن معي في مكان العمل أخ في الإسلام مصري الجنسية، ونصلي جماعة، ونختلف بعد الصلاة؛ لأني أقول بعد الصلاة: (الحمد لله رب العالمين، اللهم أنت السلام ومنك السلام، أحينا ربنا بالسلام، وأدخلنا الجنة دارك دار السلام، تباركت وتعاليت، أستغفر الله العظيم من كل ذنب وأتوب إليه) ويقول هو: هذا خطأ! قل: (أستغفر الله) ثلاث مرات، فهذا هو القول الصحيح، وجهوني حول ما قلت وحول ما قاله صاحبي؟ جزاكم الله خيراً.
-
أرجو منكم أن توضحوا لنا عن الزيارة للأقارب والأصدقاء، نريد فضل الزيارة، وما هي الأيام المستحب فيها الزيارة؟ جزاكم الله خيراً.
-
: توفي رجل وله زوجة بدون أطفال، وله أخ من أب، وله أخوات من الأب فقط، فما حصتهم؟ حيث قد أوصى بالثلث لبناء مسجد، فهل يحق للورثة استرداد الأرض ودفع القيمة فقط للشخص الذي له وصية الثلث؟ أم لا لأن الورثة قد يطلب الشفع -كما يقول في هذه الرسالة-؟ جزاكم الله خيراً.
-
إنني أم لعدة أولاد وبعضهم متزوج ورب عائلة، وأولادي متدينون يقيمون الصلاة والصيام ويحافظون على أمور دينهم، ولكنهم مغرمون جداً بتربية الطيور في البيت، ويصرفون من أموالهم ووقتهم على العناية بها وملاحظة تحليقها في الجو لساعة من النهار أو أكثر، وأخشى أن تكون هذه مخالفة للشرع؟ وجهونا وأفيدونا، جزاكم الله خيراً.
-
ذهبت أنا وزوجتي لعمل العمرة في سيارة كانت متجهة من مكاننا في قرية تابعة للمدينة المنورة تبعد عن رابغ (90 كم) عن الميقات، متجهة إلى جدة عن طريق رابغ وليست متجهة أصلاً إلى مكة المكرمة، ولما وصلنا الميقات في رابغ قال لنا السائق: أحرموا من جدة بدلاً من أن تحرموا من الميقات وتدخلون معنا جدة، ففعلنا ولم نحرم من الميقات وأحرمنا من جدة، وذهبنا في نفس الوقت إلى مكة وعملنا العمرة، فما مدى صحة العمرة وصحة الإحرام؟ أفيدونا جزاكم الله كل خير.
-
يسأل ويقول: أن رب عمل لثلاثة عمال في مجال البناء، وأعطي العامل الواحد راتباً يومياً معيناً، علماً بأن راتبي اليومي هو عشرة أضعاف راتب العامل الواحد، هل هذا ما أتحصل عليه من عرق العمال حلال علي أم حرام؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً.
-
يقول: كان لي ثلاثة أصدقاء غرقوا في البحر وتوفوا إلى رحمة الله، قمت بغسلهم في المستشفى لكني لا أعرف الطريقة الصحيحة للغسل الشرعي، هل علي إثم؟
-
إذا جاء إنسان والإمام والمأمومون ما زالوا قائمين في الصلاة وكبر تكبيرة الإحرام، وعندما قرأ ثلاث آيات من سورة الفاتحة ركع الإمام، فهل يركع أم يكمل السورة، علماً بأنه إذا أكملها سوف يتأخر عن الإمام والمصلين في الركوع والسجود؟
-
أخونا يذكر حديثاً رواه الطبراني والبيهقي بسند ضعيف، قال صلى الله عليه وسلم: { إذا اقشعر جلد العبد مخافة الله عز وجل تحاتت عنه ذنوبه كما يتحات عن الشجرة اليابسة ورقها }؟
-
إنني في شهر رمضان المبارك قبل سنتين ذهبت إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة؛ فاضطررت للإفطار في اليوم الذي ذهبت فيه، وكان يجب علي أن أصومه فيما بعد -أي بعد شهر رمضان المبارك- ولكنني تهاونت فجاء شهر رمضان بالسنة المقبلة ولم أصم ذلك اليوم، فقلت: بعد هذا الشهر، ولكن مرت الأيام ولم أصمه، كل يوم أقول غداً حتى جاء شهر رمضان للسنة الثانية ولم أصمه، حتى هذا اليوم، ولكنني تنبهت لهذا الأمر فقررت أن أصومه، ولكن هل أصوم يوما واحداً، أم علي صيام أيام تكفيرا، ما هو الحكم؟ وأنا في انتظار إجابتكم، جزاكم الله خيراً.
-
نقرأ في بعض الكتب كلاماً يدس فيه على الإسلام، كما قيل عن عزل خالد بن الوليد رضي الله عنه عن قيادة الجيش، حبذا لو نبهتم الناس سماحة الشيخ إلى تلكم المقولات التي تطعن في الإسلام وفي خالد بن الوليد؟
-
ذكر ابن أبي الدنيا في كتاب المجابين في الدعاء عن الحسن قال: كان رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار يكنى أبا معلق، وكان تاجراً يتجر بمال له ولغيره يضرب به الآفاق، وكان ناسكاً ورعاً، فخرج مرة فلقيه لص مقنع في السلاح، فقال له: ما معك فإني قاتلك؟ قال: فما تريد إلا دمي! فشأنك والمال، قال: أما المال فلا، ولست أريد إلا دمك، قال: أما إذا أبيت فذرني أصلي أربع ركعات، قال: صل ما بدا لك، فتوضأ ثم صلى أربع ركعات، وكان من دعائه في آخر سجدة أن قال: يا ودود! يا ذا العرش المجيد! يا فعالاً لما تريد! أسألك بعزك الذي لا يرام، وبملكك الذي لا يضام، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك، أن تكفيني شر هذا اللص، يا مغيث أغثني! يا مغيث أغثني! يا مغيث أغثني! فإذا هو بفارس أقبل بيده حربة قد وضعها بين أذني فرسه، فلما ظفر به اللص أقبل نحوه فطعنه فقتله، ثم أقبل إليه فقال: قم! فقال: من أنت بأبي أنت وأمي، فقد أغاثني الله بك اليوم، فقال: أنا ملك من أهل السماء الرابعة، دعوت بدعائك فسمعت لأبواب السماء قعقعة، ثم دعوت بدعائك الثاني فسمعت لأهل السماء ضجة، ثم دعوت بدعائك الثالث فقيل لي: دعاء مكروب، فسألت الله أن يوليني قتله. قال الحسن: (فمن توضأ وصلى أربع ركعات ودعا بهذا الدعاء أستجيب له مكروباً كان أو غير مكروب)، هل ما جاء في هذه القصة صحيح، وإذا كان صحيحاً هل من الجائز العمل بما قاله الحسن في نهاية القصة؟ أفتونا في هذا، جزاكم الله خيراً.
-
عندما يدعو الإنسان بدعاء في ظهر الغيب بشر على أشخاص أو فئة معينة، سواء كانوا أهلين لهذا الدعاء أم لا، فهل يقع عليه حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال ما معناه: (كلما دعا المسلم لأخيه المسلم في ظهر الغيب فله ملك موكل خاص يقول: آمين ولك بالمثل) هل يشمله دعاء الشر؟
-
أعرفكم أنا في كل ليلة جمعة أصلي في الليل تسعاً وأربعين ركعة، ثم في شهر رمضان أصلي تسعاً وتسعين ركعة، أفيدوني عن صلاتي هذه ما حكمها، هل أستمر أم توجهوني إلى شيء آخر؟ جزاكم الله خيراًً.
-
لي أخ أكبر مني وكان في زينة، وكان يحمل سلاحاً ويطلق عيارات نارية في الهواء، وفي أثناء رميه في الهواء أصاب أحد الأشخاص فتوفي، ماذا على أخي أن يفعل؟
-
إذا انقطع المطر عن البلد يأخذ الفلاحون أصول الخشب اليابس على ظهورهم ويأتون به إلى بيت الحضرة التي يزورونها وهم يرتجزون به، فغالباً ما يمطرون إثر مجيئهم بهذه الصفة، أو يذبحون الشياه الأحمر أو الأسود، ويضعون قوائمها أو فرسنها على شجرة يجتمعون تحتها، فيأتي طائر كبير من جهة القبلة فيأخذها ويأكلها فيمطرون، فربما لا يأكلها ولا يمطرون فيذبحون أخرى بزعم أنها لم تقبل منهم الأولى، ما رأيكم في هذا؟ جزاكم الله خيراً.
-
ما تقولون في قوم يجتمعون في بيت حضرتهم أو تحت الشجرة باسم من مات قبل قرون، أو ما رأوها هم ولا آباءهم، وإنما سموها هم وآباءهم عبد القادر الجيلاني، وشيخ حسين البالي وفلان وفلان، وإن أنكر عليهم منكر لا يقبلون عنه، بحجة أن العالم الفلاني لم ينكر عليهم، وأن الكافرين الذين هم في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كفروا بعدم إيمانهم بالرسول، ونحن نؤمن به وبما جاء به عليه السلام، فما تقولون في هذا أيضاً؟ جزاكم الله خيراً.
-
ما هي الشروط التي يجب توفرها في الزوجين المسلمين وخاصة الزوجة، مع التركيز على مسألة الحجاب، وهل يجب الحجاب بحيث لا يجوز الزواج بدونه، خاصة في البلاد التي لم تعتد على الحجاب منذ أمد بعيد؟
-
سماحة الشيخ قل ما يخلو الخطاب من إحدى الخصال التالية: قد يكون الخاطب حليق لحية ولكنه يصلي، وقد يكون مدخناً ولكنه يصلي، ما رأيكم في مثل هذه الخصال؟
-
رجل اختفى بسبب أو لآخر مدة ثمان سنوات حتى أصبح لا يعرف عنه شيئاً، فطلبت زوجته الطلاق، فحصلت عليه، ثم تزوجت، وبعد ذلك ظهر الزوج المختفي فجأة، واتضح من خلال قوله أنه كان سجيناً، فهل يمكنه المطالبة بإعادتها إلى عصمته، وهل لها رأي في اختيار أحد الزوجين؟ نرجو الإيضاح، جزاكم الله خيراً.
-
دخلت أحد المساجد ومعي مصحف، ورأيت في المسجد مصاحف ذات طباعة واضحة، وقمت باستبدال مصحفي بواحد من تلك المصاحف الموجودة في المسجد، هل يحق لي ذلك أم لا؟
-
لي عم ولديه أولاد وبنات، ووالدتي أرضعتهم جميعاً سوى الولد الأكبر لم ترضعه والدتي، وإخوتي أرضعتهم زوجة عمي، مع العلم أنني لم أرضع منها، فهل الولد الأكبر أخي، مع أنه يوجد تبادل رضاعة بين أخي وأولاد عمي سوى الولد الأكبر؟ أخبروني جزاكم الله خيراً.
-
أنا متزوجة ولزوجي عم، هل يجوز لي أن أدخل عليه وأنا كاشفة الوجه، مع أني لا أرتدي أي زينة؟ جزاكم الله خيراً.