-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة ، توتر له ما قد صلى ) . متفق عليه . وللخمسة ، وصححه ابن حبان بلفظ : ( صلاة الليل والنهار مثنى مثنى ) . وقال النسائي : هذا خطأ .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل ) . أخرجه مسلم .
-
وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( الوتر حق على كل مسلم ، من أحب أن يوتر بخمس فليفعل ، ومن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل ، ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل ) . رواه الأربعة إلا الترمذي ، وصححه ابن حبان ، ورجح النسائي وقفه .
-
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : ليس الوتر بحتم كهيئة المكتوبة ، ولكن سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم . رواه الترمذي وحسنه ، والنسائي والحاكم وصححه .
-
وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في شهر رمضان ، ثم انتظروه من القابلة فلم يخرج ، وقال : ( إني خشيت أن يكتب عليكم الوتر ) . رواه ابن حبان .
-
وعن خارجة بن حذافة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله أمدكم بصلاة هي خير لكم من حمر النعم ) . قلنا : وما هي يا رسول الله ؟ قال : ( الوتر ، ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر ) . رواه الخمسة إلا النسائي . وصححه الحاكم . وروى أحمد عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده نحوه .
-
وعن عبدالله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الوتر حق ، فمن لم يوتر فليس منا ) . أخرجه أبو داود بسد لين ، وصححه الحاكم . وله شاهد ضعيف عن أبي هريرة رضي الله عنه عند أحمد .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ، يصلي أربعاً ، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي أربعاً ، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثاً . قالت عائشة : قلت : يا رسول الله ، أتنام قبل أن توتر ؟ قال : ( يا عائشة ، إن عيني تنامان ولا ينام قلبي ) . متفق عليه .
-
وفي رواية لهما عنها : كان يصلي من الليل عشر ركعات ، ويوتر بسجدة ، ويركع ركعتي الفجر ، فتلك ثلاث عشرة ركعة .
-
وعنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة ، يوتر من ذلك بخمس ، ولا يجلس في شيء إلا في آخرها .
-
وعنها رضي الله عنها قالت : من كل الليل قد أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانتهى وتره إلى السحر . متفق عليهما .
-
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا عبدالله ، لا تكن مثل فلان ، كان يقوم من الليل ، فترك قيام الليل ) . متفق عليه .
-
وعن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أوتروا يا أهل القرآن ، فإن الله وتر يحب الوتر ) . رواه الخمسة وصححه ابن خزيمة . وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وتراً ) . متفق عليه .
-
وعن طلق بن علي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا وتران في ليلة ) . رواه أحمد والثلاثة ، وصححه ابن حبان .
-
وعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بـ ( سبح اسم ربك الأعلى ) و ( قل يا أيها الكافرون ) و ( قل هو الله أحد ) . رواه أحمد وأبو داود والنسائي . وزاد : ولا يسلم إلا في آخرهن .
-
ولأبي داود والترمذي نحوه عن عائشة وفيه : كل سورة في ركعة ، وفي الأخيرة : ( قل هو الله أحد ) والمعوذتين .
-
وعن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أوتروا قبل أن تصبحوا ) . رواه مسلم . ولابن حبان : ( من أدرك الصبح ولم يوتر فلا وتر له ) .
-
وعنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من نام عن الوتر أو نسيه فليصل إذا أصبح أو ذكر ) . رواه الخمسة إلا النسائي .
-
وعن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله ، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل ، فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل ) . رواه مسلم .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا طلع الفجر فقد ذهب وقت كل صلاة الليل والوتر فأوتروا قبل طلوع الفجر ) . رواه الترمذي .
-
الكلام على سنة الضحى والحكمة من ذلك مع ذكر خلاف العلماء في هذا .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى أربعاً ، ويزيد ما شاء الله . رواه مسلم .
-
وله عنها : أنها سئلت : هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى ؟ قالت : لا ، إلا أن يجيء من مغيبه .
-
وله عنها : ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي سبحة الضحى قط ، وإني لأسبحها .
-
وعن زيد بن أرقم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة الأوابين حين ترمض الفصال ) . رواه الترمذي .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صلى الضحى اثنتي عشرة ركعة بنى الله له قصرا في الجنة ) . رواه الترمذي واستغربه .
-
وعن عائشة قالت : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيتي ، فصلى الضحى ثماني ركعات . رواه ابن حبان في صحيحه .
-
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ) . متفق عليه .
-
ولهما عن أبي هريرة : ( بخمس وعشرين جزءاً ) . وكذا للبخاري عن أبي سعيد وقال : ( درجة ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجال لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم ، والذي نفسي بيده لو يعلم أحدهم أنه يجد عرقاً سميناً أو مرمامتين حسنتين لشهد العشاء ) . متفق عليه ، وللفظ للبخاري .
-
فوائد حديث : ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ... ) .
-
أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجال لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم ، والذي نفسي بيده لو يعلم أحدهم أنه يجد عرقاً سميناً أو مرمامتين حسنتين لشهد العشاء ) . متفق عليه ، وللفظ للبخاري .
-
فوائد حديث : ( والذي نفسي بيده لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ... ) .
-
وعنه رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أثقل الصلاة على المنافقين : صلاة العشاء وصلاة الفجر ، ولو يعلمون ما فيهما لأتوها ولو حبوا ) . متفق عليه .
-
هل إذا أكل المسلم لحما وهو متوضأ ثم شك فيه هل هو لحم إيل فماذا يفعل ؟
-
رجل صام أول رمضان في بلد وآخر رمضان في بلد آخر فهل يفطر معهم ؟
-
وعنه قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل أعمى ، فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : ( هل تسمع النداء بالصلاة ؟ ) قال : نعم . قال : ( فأجب ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل أعمى ، فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد ... ) .
-
وعن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر ) . رواه ابن ماجه والدار قطني وابن حبان والحاكم ، وإسناده على شرط مسلم لكن رجح بعضهم وقفه .
-
فوائد حديث : ( من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر ) .
-
وعن يزيد بن الأسود أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا هو برجلين لم يصليا ، فدعا بهما ، فجيء بهما ترعد فرائصهما ، فقال لهما : ( ما منعكما أن تصليا معنا ؟ ) ، قالا : قد صلينا في رحالنا . قال : ( فلا تفعلا ، إذا صليتما في رحالكما ثم أدركتما الإمام ولم يصل فصليا معه ، فإنها لكما نافلة ) . رواه أحمد واللفظ له ، والثلاثة ، وصححه ابن حبان والترمذي.
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما جعل الإمام ليؤتم به ، فإذا كبر فكبروا ، ولا تكبروا حتى يكبر ، وإذا ركع فاركعوا ، ولا تركعوا حتى يركع ، وإذا قال : سمع الله لمن حمده ، فقولوا : اللهم ربنا لك الحمد ، وإذا سجد فاسجدوا ، ولا تسجدوا حتى يسجد ، وإذا صلى قائما فصلوا قياماً ، وإذا صلى قاعداً فصلوا قعوداً أجمعين ) . رواه أبو داود ، وهذا لفظه ، وأصله في الصحيحين .
-
فوائد حديث : ( إنما جعل الإمام ليؤتم به ، فإذا كبر فكبروا ... ) .
-
تتمة فوائد حديث : ( إنما جعل الإمام ليؤتم به ، فإذا كبر فكبروا ... ) .
-
لماذا لم يعذر النبي صلى الله عليه وسلم ابن أم مكتوم في طلبه الرخصة في التخلف عن الجماعة ؟
-
إذا كان الإمام لا يستطيع أن يسجد على الأرض فما حال المأمومين خلفه ؟
-
هل يقول المأموم سمع الله من حمده أو يقتصر على قول ربنا ولك الحمد ؟
-
هل الأفضل في حق الإمام إذا كان لا يستطيع أن يصلي قائما أن يوكل من يصلي بالجماعة أو يصلي هو بنفسه ؟
-
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى في أصحابه تأخراً فقال : ( تقدموا فائتموا بي ، وليأتم بكم من بعدكم ) . رواه مسلم .
-
وعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال : احتجر رسول الله صلى الله عليه وسلم حجرة مخصفة ، فصلى فيها ، فتتبع إليه رجال ، وجاءوا يصلون بصلاته ... الحديث ، وفيه : ( أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) . متفق عليه .
-
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : صلى معاذ بأصحابه العشاء ، فطول عليهم ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( أتريد أن تكون يا معاذ فتاناً ؟ إذا أممت الناس فاقرأ بالشمس وضحاها ، وسبح اسم ربك الأعلى ، واقرأ باسم ربك ، والليل إذا يغشى ) . متفق عليه . واللفظ لمسلم .
-
فوائد حديث : ( ... أتريد أن تكون يا معاذ فتاناً ؟ إذا أممت الناس فاقرأ بالشمس وضحاها ... ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها - في قصة صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس وهو مريض - قالت : فجاء حتى جلس عن يسار أبي بكر ، فكان يصلي بالناس جالساً وأبوبكر قائماً ، يقتدي أبو بكر بصلاة النبي صلى الله عليه وسلم ، ويقتدي الناس بصلاة أبي بكر . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( عائشة رضي الله عنها - في قصة صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس وهو مريض - قالت : فجاء حتى جلس عن يسار أبي بكر ... ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا أم أحدكم الناس فليخفف ، فإن فيهم الصغير والكبير والضعيف وذا الحاجة ، فإذا صلى وحده فليصل كيف شاء ) . متفق عليه .
-
وعن عمرو بن سلمة قال : قال أبي : جئتكم من عند النبي صلى الله عليه وسلم حقاً . فقال : ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم ، وليؤمكم أكثركم قرآناً ) قال : فنظروا فلم يكن أحد أكثر مني قرآناً ، فقدموني ، وأنا أبن ست أو سبع سنين . رواه البخاري وأبو داود والنسائي .
-
فوائد حديث : ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم ، وليؤمكم أكثركم قرآناً ) .
-
هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم الناس إذا أراد أن يقرأ الأعراف في صلاة المغرب ؟
-
هل تصح صلاة المأموم عن يمين الإمام مع العلم أنه بإمكانه أن يجد مكانا في الصف ؟
-
من سلم عن يمنيه فقط ثم انتقض وضوءه قبل أن يكمل التسليمة الثانية ؟
-
ما حكم الصلاة خلف المسعى في الحرم إذا لم تكن الصفوف منقطعة ؟
-
هل إذا سمع النساء التكبير داخل المسجد وهن لا يرين الإمام ولا المأمومين فهل لهن أن يقتدين بالإمام ؟
-
وعن أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة ، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة ، فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما - وفي رواية : سنا - ولا يؤمن الرجل الرجل في سلطانه ، ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه ) . رواه مسلم .
-
تتمة شرح حديث : ( فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما - وفي رواية : سنا - ولا يؤمن الرجل الرجل في سلطانه ، ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة ... ) .
-
ولابن ماجه من حديث جابر رضي الله عنه : ( ولا تؤمن امرأة رجلاً ، ولا أعرابي مهاجراً ، ولا فاجر مؤمناً ) . وإسناده واه .
-
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( رصوا صفوفكم ، وقاربوا بينها ، وحاذو بالأعناق ) . رواه أبو داود والنسائي ، وصححه ابن حبان .
-
فوائد حديث : ( رصوا صفوفكم ، وقاربوا بينها ، وحاذو بالأعناق ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها ، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ) .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة ، فقمت عن يساره ، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم برأسي من ورائي فجعلني عن يمينه . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( ابن عباس رضي الله عنهما قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة ، فقمت عن يساره ... ) .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقمت أنا ويتيم خلفه وأم سليم خلفنا . متفق عليه . وللفظ للبخاري .
-
فوائد حديث : ( أنس رضي الله عنه قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقمت أنا ويتيم خلفه وأم سليم خلفنا ) .
-
إذا خشيت المأموم من فوات الركعة هل له أن يدخل في الصلاة ولو كان وحده في الصف ؟
-
قوله في الحديث ( أعلمهم بالسنة ... ) هل يدخل فيهم أصحاب الفقه ؟
-
هل بُعْدُ الصفوف الأخيرة عن الإمام لا يؤثر إذا كانوا يسمعون التكبير ؟
-
ما حكم من يقول إنه يجوز الإقامة في بلاد الكفار ويستدل بهجرة الصحابة رضي الله عنهم إلى أرض الحبشة ؟
-
إذا تأخر الإمام الراتب عن الصلاة فصلى بعض الحاضرين ثم جاء الإمام فهل له أن يصلي بهم ويؤخر النائب ؟
-
هل تحصل فضيلة الصلاة في الصف الأول لمن دخل متأخرا إلى المسجد فوجد مكانا في الصف الأول ؟
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة وعليكم السكينة والوقار ولا تسرعوا ، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فأتموا ) . متفق عليه ، واللفظ للبخاري .
-
فوائد حديث : ( إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة وعليكم السكينة والوقار ... ) .
-
وعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده ، وصلاته مع الرجلين أزكى من صلاته مع الرجل ، وما كان أكثر فهو أحب إلى الله عز وجل ) . رواه أبو داود والنسائي ، وصححه ابن حبان .
-
فوائد حديث : ( صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده ... ) .
-
وعن أم ورقة رضي الله عنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرها أن تؤم أهل دارها . رواه أبو داود ، وصححه ابن خزيمة .
-
فوائد حديث : ( أم ورقة رضي الله عنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرها أن تؤم أهل دارها ) .
-
وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أم مكتوم ، يؤم الناس ، وهو أعمى . رواه أحمد وأبو داود . ونحوه لابن حبان عن عائشة رضي الله عنها .
-
فوائد حديث : ( أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم استخلف ابن أم مكتوم ... ) .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلوا على من قال لا إله إلا الله ، وصلوا خلف من قال لا إله إلا الله ) . رواه الدار قطني بإسناد ضعيف .
-
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا أتى أحدكم الصلاة والإمام على حال فليصنع كما يصنع الإمام ) . رواه الترمذي بإسناد ضعيف .
-
عن عائشة رضي الله عنها قالت : أول ما فرضت الصلاة ركعتين ، فأقرت صلاة السفر وأتمت صلاة الحضر . متفق عليه . وللبخاري : ثم هاجر ، ففرضت أربعاً ، وأقرت صلاة السفر على الأول . زاد أحمد : إلا المغرب فإنها وتر النهار ، وإلا الصبح فإنها تطول فيها القراءة .
-
فوائد حديث : ( عائشة رضي الله عنها قالت : أول ما فرضت الصلاة ركعتين ... ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقصر في السفر ويتم ويصوم ويفطر . رواه الدار قطني ، ورواته ثقات . إلا أنه معلول ، والمحفوظ عن عائشة من فعلها ، وقالت : إنه لا يشق علي . أخرجه البيهقي .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن لله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته ) . رواه أحمد ، وصححه ابن خزيمة وابن حبان ، وفي رواية : ( كما يحب أن تؤتى عزائمه ) .
-
هل إذا دخلت المسجد فوجدت جماعة عليهم معاص ظاهرة وهم يصلون فهل أصلي معهم ؟
-
ما حكم صلاة الجماعة على من جاء إلى هذه المنطقة للدراسة ثم يعود إلى بلده وهل يقصر ويستدل من يفعل ذلك بفعل النبي صلى الله عليه وسلم لما فتح مكة وغزوة تبوك ؟
-
هل تصلي المرأة تصلي في بيتها بنسائها أم كذلك يدخل الصبيان والخدم ؟
-
إذا كان هناك دار فيها اكثر من امرأة فهل الأفضل في حقهم أن يصلين جماعة أو منفردات ؟
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج مسيرة ثلاثة أميال ، أو فراسخ ، صلى ركعتين . رواه مسلم .
-
وعنه رضي الله عنه ، قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة ، فكان يصلي ركعتين ركعتين حتى رجعنا إلى المدينة . متفق عليه ، واللفظ للبخاري .
-
فوائد حديث : ( خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة ، فكان يصلي ركعتين ركعتين حتى رجعنا إلى المدينة ) .
-
تتمة فوائد حديث : ( خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة ، فكان يصلي ركعتين ركعتين حتى رجعنا إلى المدينة .) .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : أقام النبي صلى الله عليه وسلم تسعة عشر يوماً يقصر . وفي لفظ : بمكة تسعة عشر يوماً . رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود : سبع عشرة . وفي أخرى : خمس عشرة . وله عن عمران بن حصين رضي الله عنه : ثماني عشرة .
-
وله عن جابر رضي الله عنه : أقام بتبوك عشرين يوماً يقصر الصلاة . ورواته ثقات . إلا أنه اختلف في وصله .
-
ذكر خلاف العلماء في تحديد المدة بها يقصر المسافر الصلاة وله أن يفطر في رمضان .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل في سفره قبل أن تزيغ الشمس ، أخر الظهر إلى وقت العصر ، ثم نزل فجمع بينهما ، فإن زاغت الشمس قبل أن يرتحل صلى الظهر ثم ركب . متفق عليه . وفي رواية للحاكم في الأربعين ، بإسناد صحيح : صلى الظهر والعصر ثم ركب . ولأبي نعيم في مستخرج مسلم : كان إذا كان في سفر ، فزالت الشمس صلى الظهر والعصر جميعاً ، ثم ارتحل .
-
وعن معاذ رضي الله عنه قال : خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك . فكان يصلي الظهر والعصر جميعاً . والمغرب والعشاء جميعاً . رواه مسلم
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تقصروا الصلاة في أقل من أربعة برد ، من مكة إلى عسفان ) . رواه الدار قطني بإسناد ضعيف ، والصحيح أنه موقوف ، كذا أخرجه ابن خزيمة .
-
وعن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خير أمتي الذين إذا أساؤوا استغفروا ، وإذا سافروا قصروا ، وأفطروا ) . أخرجه الطبراني في الأوسط بإسناد ضعيف . وهو في مرسل سعيد بن المسيب عند البيهقي مختصر .
-
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه عنهما قال : كانت بي بواسير فسألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة ، فقال : ( صل قائماً ، فإن لم تستطع فقاعداً ، فإن لم تستطع فعلى جنب ) . رواه البخاري .
-
وعن جابر رضي الله تعالى عنه قال : عاد النبي صلى الله عليه وسلم مريضاً فرآه يصلي على وسادة فرمى بها ، وقال : ( صل على الأرض إن استطعت ، وإلا فأوم إيماءً ، واجعل سجودك اخفض من ركوعك ) . رواه البيهقي ، وصحح أبو حاتم وقفه .
-
المسافر إذا كان نازلا في فندق وبجواره مساجد تقام فيها الصلاة فهل له أن يجمع في البيت وخاصة إذا كان محتاجا للراحة ؟
-
ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم ( أمرنا ألا نكف شعرا ولا ثوبا في الصلاة ) أو كما قال ؟
-
ما حكم الصلاة في المساجد التي تكون أرضها مبلطة وعليها بساط لين ثم الزرابي للصلاة ؟
-
هل يجوز للمسافر إذا خرج من البلد الذي يقيم فيه بعد صلاة الظهر مثلا أن يجمع معها العصر ويقصرها ؟
-
إذا دخل وقت المغرب على المسافر قبل ارتحاله فهل له أن يؤخرها إلى وقت العشاء ويصليها في الطريق في سفره ؟
-
هل يجوز للمسافر إذا دخل عليه وقت صلاة الظهر وهو في السفر أن يؤخرها حتى يصل إلى بلده ويصليها مع العصر جمعا ؟
-
من المعلوم أن المسافر يبدأ في أحكام السفر إذا فارق بنيان بلده فكيف يكون ذلك بالنسبة للذي يسافر جوا ؟
-
كنت جالسا في هذا البلد منذ فترة طويلة ولكني لا أحمل إقامة نظامية ولا أدري هل أمكث فترة طويلة ولا قصيرة فهل أترخص برخص السفر ؟
-
عن عبدالله بن عمر ، وأبي هريرة رضي الله عنهم ، أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره : ( لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات ، أو ليختمن الله على قلوبهم ، ثم ليكونن من الغافلين ) . رواه مسلم .
-
وعن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال : كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة ، ثم ننصرف وليس للحيطان ظل يستظل به . متفق عليه وللفظ للبخاري . وفي لفظ لمسلم : كنا نجمع معه إذا زالت الشمس ، ثم نرجع نتتبع الفيء .
-
فوائد حديث : ( سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال : كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة ... ) .
-
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : ما كنا نقيل ولا نتغدى إلا بعد الجمعة . متفق عليه . وللفظ لمسلم . وفي رواية : في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
-
وعن جابر رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائماً ، فجاءت عير من الشام ، فانفتل الناس إليها ، حتى لم يبق إلا اثنا عشر رجلاً . رواه مسلم .
-
عن جابر رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائماً ، فجاءت عير من الشام ، فانفتل الناس إليها ، حتى لم يبق إلا اثنا عشر رجلاً . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( جابر رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائماً ... ) .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أدرك ركعة من صلاة الجمعة وغيرها فليضف إليها أخرى ، وقد تمت صلاته ) . رواه النسائي وابن ماجه ، والدار قطني وللفظ له ، وإسناده صحيح ، لكن قوى أبو حاتم إرساله .
-
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائما ، ثم يجلس ، ثم يقوم فيخطب قائماً ، فمن نبأك أنه كان يخطب جالساً فقد كذب . أخرجه مسلم.
-
وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب ، احمرت عيناه ، وعلا صوته ، واشتد غضبه ، حتى كأنه منذر جيش يقول : ( صبحكم ومساكم ) ويقول : ( أما بعد ، فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة ) . رواه مسلم . وفي رواية له : كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة : يحمد الله ويثني عليه ، ثم يقول على أثر ذلك وقد علا صوته . وفي رواية له : ( من يهد الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ) . وللنسائي : ( وكل ضلالة في النار ) .
-
فوائد حديث : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب ، احمرت عيناه ، وعلا صوته ... ) .
-
تتمة شرح قول المصنف : ( وفي رواية له : كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة : يحمد الله ويثني عليه ، ثم يقول على أثر ذلك وقد علا صوته . وفي رواية له : ( من يهد الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ) . وللنسائي : ( وكل ضلالة في النار ) ) .
-
هل ذكر الساعة في حديث التبكير إلى الجمعة هي هذه التي في زماننا هذا ومقدراها ستون دقيقة ؟
-
رجل دخل المسجد والإمام في التشهد الأخير هل ينتظر حتى يسلم الإمام ويصلي مع جماعة آخرين ؟
-
ماذا يفعل الإنسان إذا جلس الإمام بين الخطبتين يوم الجمعة مع ذكر الدليل ؟
-
ما الراجح في حكم القيام في الخطبة يوم الجمعة بالنسبة للإمام ؟
-
سافرت من الرياض إلى المدينة ونزلت في القصيم صليت الظهر والعصر وجلست بها قليلا ثم دخل علي وقت المغرب وأنا في الطريق إلى المدينة قبل أن أخرج من القصيم فهل يجب علي صلاتها في القصيم ؟
-
من الذي يقدم في الخروج من المسجد إذا كانوا جماعة وفيهم أهل الفضل ؟
-
تتمة شرح قول المصنف : ( وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب ، احمرت عيناه ، وعلا صوته ، واشتد غضبه ، حتى كأنه منذر جيش يقول : ( صبحكم ومساكم ) ويقول : ( أما بعد ، فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة ) . رواه مسلم . وفي رواية له : كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة : يحمد الله ويثني عليه ، ثم يقول على أثر ذلك وقد علا صوته . وفي رواية له : ( من يهد الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ) . وللنسائي : ( وكل ضلالة في النار ) .
-
تتمة شرح قول المصنف : " عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خطب ، احمرت عيناه ... وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة ) . رواه مسلم . وفي رواية له : كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة : يحمد الله ويثني عليه ، ثم يقول على أثر ذلك وقد علا صوته . وفي رواية له : ( من يهد الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ) . وللنسائي : ( وكل ضلالة في النار ) .
-
وعن عمار بن ياسر رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن طول صلاة الرجل ، وقصر خطبته ، مئنة من فقهه ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( إن طول صلاة الرجل ، وقصر خطبته ، مئنة من فقهه ) .
-
وعن أم هشام بنت حارثة بن النعمان رضي الله عنها قالت : ما أخذت ( ق والقرآن المجيد ) إلا عن لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها كل جمعة على المنبر إذا خطب الناس . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( هشام بنت حارثة بن النعمان رضي الله عنها قالت : ما أخذت ( ق والقرآن المجيد ) ... ) .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تكلم يوم الجمعة والإمام يخطب فهو كمثل الحمار يحمل أسفاراً ، والذي يقول له : أنصت ، ليست له جمعة ) . رواه أحمد بإسناد لا بأس به ، وهو يفسر حديث أبي هريرة في الصحيحين مرفوعاً : ( إذا قلت لصاحبك : أنصت يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لغوت ) .
-
فوائد حديث : ( من تكلم يوم الجمعة والإمام يخطب فهو كمثل الحمار يحمل أسفاراً ... ) وحديث : ( إذا قلت لصاحبك : أنصت يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لغوت ) .
-
وعن جابر رضي الله عنه قال :دخل رجل يوم الجمعة ، والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، فقال : ( صليت ؟ ) ، قال : لا . قال : ( قم فصل ركعتين ) . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( جابر رضي الله عنه قال :دخل رجل يوم الجمعة ، والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، فقال : ( صليت ؟ ) ... ) .
-
فوائد حديث : ( جابر رضي الله عنه قال :دخل رجل يوم الجمعة ، والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب ، فقال : ( صليت ؟ ) ... ) .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الجمعة سورة ( الجمعة ) ، و ( المنافقين ) . رواه مسلم .
-
وله عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : كان يقرأ في العيدين وفي الجمعة : بـ ( سبح اسم ربك الأعلى ) و ( هل أتاك حديث الغاشية ) .
-
هل يجب على المأموم الفتح على الإمام إذا أخطأ في ذكر حديث أو آية قرآنية حال الخطبة ؟
-
في بعض الجوامع إذا لم يأت الخطيب يقوم بعض المأمومين ويقرأة سورة (( ق )) فقط ؟
-
هل قراءة (( إن الله يأمر بالعدل والإحسان .... ) الآية في الخطبة من البدع ؟
-
هل ختم خطبة الجمعة بالصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم جائز ؟
-
ما حكم الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم أثناء الخطبة ؟
-
إذا كان من داخل المسجد إلى غرفة فيه فهل أصلي فيها تحية المسجد ؟
-
هل حديث ذاك الرجل الذي دخل المسجد يوم الجمعة ولم يصل فأمره النبي صلى الله عليه وسلم بصلاة ركعتين يدل على وجوب تحية المسجد ؟
-
هل يصح طواف المرأة وهي حائض على قول من يقول إن الطواف لا يشترط له الطهارة ؟
-
هل إذا فاتت الركعة الأولى من الجمعة للمأموم أن يأتي بركعة ثانية وتكون جمعته قد تمت ؟
-
ماذا يعني الفقهاء رحمهم الله " من أدرك ركعة فقد أدرك الصلاة " ؟
-
وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال : صلى النبي صلى الله عليه وسلم العيد ، ثم رخص في الجمعة ، ثم قال : ( من شاء أن يصلي فليصل ) . رواه الخمسة إلا الترمذي وصححه ابن خزيمة .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلى أحدكم الجمعة فليصل بعدها أربعاً ) . رواه مسلم .
-
وعن السائب بن يزيد رضي الله عنه أن معاوية رضي الله عنه قال له : إذا صليت الجمعة فلا تصلها بصلاة ، حتى تتكلم أو تخرج ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا بذلك : ( أن لا نصل صلاة بصلاة حتى نتكلم أو نخرج ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( السائب بن يزيد رضي الله عنه أن معاوية رضي الله عنه قال له : إذا صليت الجمعة فلا تصلها بصلاة ... ) .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من اغتسل ، ثم أتى الجمعة ، فصلى ما قدر له ، ثم أنصت ، حتى يفرغ الإمام من خطبته ، ثم يصلي معه ، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى ، وفضل ثلاثة أيام ) . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( من اغتسل ، ثم أتى الجمعة ، فصلى ما قدر له ... ) .
-
وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال : ( فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي ، يسأل الله عز وجل شيئاً إلا أعطاه إياه ) وأشار بيده : يقللها . متفق عليه . وفي رواية لمسلم : ( وهي ساعة خفيفة ) .
-
ذكر خلاف العلماء في تحديد وقت ساعة الإجابة يوم الجمعة وبيان الصواب من ذلك .
-
وعنه أبي بردة عن أبيه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة ) . رواه مسلم ورجح الدار قطني أنه من قول أبي بردة .
-
وفي حديث عبدالله بن سلام عند ابن ماجه ، وعن جابر عند أبي داود والنسائي : أنها ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس . وقد اختلف فيها على أكثر من أربعين قولاً أمليتها في شرح البخاري .
-
وعن جابر رضي الله عنه قال : مضت السنة أن في كل أربعين فصاعداً جمعة . رواه الدار قطني بإسناد ضعيف .
-
وعن سمرة بن جندب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستغفر للمؤمنين والمؤمنات في كل جمعة . رواه البزار بإسناد لين .
-
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في الخطبة يقرأ آيات من القرآن ، يذكر الناس . رواه أبو داود ، وأصله في مسلم .
-
وعن طارق بن شهاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا أربعة : مملوك ، وامرأة ، وصبي ، ومريض ) . رواه أبو داود ، وقال : لم يسمع طارق من النبي صلى الله عليه وسلم . وأخرجه الحاكم من رواية طارق المذكور عن أبي موسى . وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليس على مسافر جمعة ) . رواه الطبراني بإسناد ضعيف .
-
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استوى على المنبر استقبلناه بوجوهنا . رواه الترمذي بإسناد ضعيف . وله شاهد من حديث البراء عند ابن خزيمة .
-
وعن الحكم بن حزن قال : شهدنا الجمعة مع النبي صلى الله عليه وسلم فقام متوكئاً على عصاً أو قوس . رواه أبو داود .
-
هل قوله صلى الله عليه وسلم في حديث كفارة الذنوب وأن الجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهما أن المقصود بالجمعة الثانية هي المستقبلة ؟
-
إذا طُلب مني الخطابة في المسجد يوم الجمعة يكون أفضل من تركها ؟
-
ما هو الأفضل في حق الإمام هل هو الجلوس في البيت فإذا حان وقت الخطبة جاء ليخطب أم أنه يبكر للمسجد كغيره من المصلين ؟
-
معنى كون الله سبحانه وتعالى يستجيب لمن دعاه ولم يعتد في الدعاء؟
-
سؤال عن دعوة النبي صلى الله عليه وسلم لأنس بن مالك بكثرة المال والولد والعمل الصالح ؟
-
ما حكم ما يفعله بعض الأئمة من كونهم يتخيرون القراءة في صلاة الجمعة على حسب موضوع خطبتهم ؟
-
عن صالح بن خوات عمن صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ذات الرقاع صلاة الخوف : أن طائفة من أصحابه صلى الله عليه وسلم صفت معه وطائفة وجاه العدو ، فصلى بالذين معه ركعة ، ثم ثبت قائماً وأتموا لأنفسهم ، ثم انصرفوا فصفوا وجاه العدو ، وجاءت الطائفة الأخرى ، فصلى بهم الركعة التي بقيت ، ثم ثبت جالساً وأتموا لأنفسهم ، ثم سلم بهم . متفق عليه ، وهذا لفظ مسلم . ووقع في المعرفة لابن منده : عن صالح بن خوات عن أبيه .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم قبل نجد ، فوازينا العدو فصاففناهم ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصلى بنا ، فقامت طائفة معه ، وأقبلت طائفة على العدو ، وركع بمن معه ، وسجد سجدتين ، ثم انصرفوا مكان الطائفة التي لم تصل ، فجاءوا ، فركع بهم ركعة ، وسجد سجدتين ، ثم سلم ، فقام كل واحد منهم ، فركع لنفسه ، وسجد سجدتين . متفق عليه . وهذا لفظ البخاري .
-
وعن جابر رضي الله عنه قال : شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف ، فصففنا صفين : صف خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والعدو بيننا وبين القبلة ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم وكبرنا جميعاً ، ثم ركع وركعنا جميعاً ، ثم رفع رأسه من الركوع ورفعنا جميعاً ، ثم انحدر بالسجود والصف الذي يليه ، وأقام الصف المؤخر في نحر العدو ، فلما قضى السجود قام الصف الذي يليه ، فذكر الحديث . وفي رواية ثم سجد وسجد معه الصف الأول ، فلما قاموا سجد الصف الثاني ، ثم تأخر الصف الأول وتقدم الصف الثاني ... وذكر مثله . وفي أواخره : ثم سلم النبي صلى الله عليه وسلم وسلمنا جميعاً . رواه مسلم .
-
ولأبي داود ، عن أبي عياش الزرقي ، مثله ، وزاد : أنها كانت بعسفان .
-
وللنسائي من وجه آخر ، عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بطائفة من أصحابه ركعتين ثم سلم ، ثم صلى بآخرين أيضا ً ركعتين ، ثم سلم . ومثله لأبي داود ، عن أبي بكرة .
-
وعن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الخوف بهؤلاء ركعة وبهؤلاء ركعة ، ولم يقضوا . رواه أحمد وأبو داود والنسائي ، وصححه ابن حبان. ومثله عند ابن خزيمة عن ابن عباس رضي الله عنهما .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلاة الخوف ركعة على أي وجه كان ) . رواه البزار بإسناد ضعيف .
-
وعنه مرفوعاً : ( ليس في صلاة الخوف سهو ) . أخرجه الدار قطني بإسناد ضعيف .
-
كيف تكون صلاة الخوف في هذا الزمان في الحرب والردارات ترصد تحرك العدو ؟
-
هل كفارة اليمين فيها تخيير وهل تعطى للجمعيات التي تتكفل بإخراج الكفارة ؟
-
من جاء ووجد المصلين يصلون العشاء وهو لم يصلي المغرب فكيف يفعل ؟
-
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الفطر يوم يفطر الناس ، والأضحى يوم يضحي الناس ) . رواه الترمذي .
-
وعن أبي عمير بن أنس بن مالك ، عن عمومة له من الصحابة ، أن ركباً جاؤوا فشهدوا أنهم رأوا الهلال بالأمس ، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن يفطروا ، وإذا أصبحوا أن يغدوا إلى مصلاهم ) . رواه أحمد وأبو داود وهذا لفظه وإسناده صحيح .
-
فوائد حديث : ( ... أن ركباً جاؤوا فشهدوا أنهم رأوا الهلال بالأمس ، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( أن يفطروا ، وإذا أصبحوا أن يغدوا إلى مصلاهم ) .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات . أخرجه البخاري وفي رواية معلقة - ووصلها أحمد - : و يأكلهن أفراداً .
-
وعن ابن بريدة عن أبيه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ، ولا يطعم يوم الأضحى حتى يصلي . رواه أحمد والترمذي ، وصححه ابن حبان .
-
وعن أم عطية قالت : أمرنا أن نخرج العواتق والحيض في العيدين : يشهدن الخير ودعوة المسلمين ، ويعتزل الحيض المصلى . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( أم عطية قالت : أمرنا أن نخرج العواتق والحيض في العيدين ... ) .
-
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر ، وعمر يصلون العيدين قبل الخطبة . متفق عليه .
-
وعن ابن عباس رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى يوم العيد ركعتين ، لم يصل قبلهما ولا بعدهما . أخرجه السبعة .
-
وعنه رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى العيد بلا أذان ، ولا إقامة . أخرجه أبو داود ، أصله في البخاري .
-
وعن أبي سعيد رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلي قبل العيد شيئاً ، فإذا رجع إلى منزله صلى ركعتين . رواه ابن ماجه بإسناد حسن .
-
وعنه : قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج يوم الفطر والأضحى إلى المصلى ، وأول شيء يبدأ به الصلاة ، ثم ينصرف فيقوم مقابل الناس - والناس على صفوفهم - فيعظهم ويأمرهم . متفق عليه .
-
وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : قال نبي الله صلى الله عليه وسلم : ( التكبير في الفطر سبع في الأولى وخمس في الأخرى ، والقراءة بعدهما كلتيهما ) . أخرجه أبو داود ، ونقل الترمذي عن البخاري تصحيحه .
-
وعن أبي واقد الليثي رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الفطر والأضحى بـ ( ق ) و ( اقتربت ) . أخرجه مسلم .
-
وعن جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم العيد خالف الطريق . أخرجه البخاري . ولأبي داود عن ابن عمر نحوه .
-
وعن أنس رضي الله عنه قال : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، ولهم يومان يلعبون فيهما . فقال : ( قد أبدلكم الله بهما خيراً منهما : يوم الأضحى ، ويوم الفطر ) . أخرجه أبو داود والنسائي بإسناد صحيح .
-
وعن علي رضي الله عنه قال : من السنة أن يخرج إلى العيد ماشياً . رواه الترمذي وحسنه .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه : أنهم أصابهم مطر في يوم عيد ، فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم صلاة العيد في المسجد . رواه أبو داود بإسناد لين .
-
كيف يخرج ما روي عن معاوية رضي الله عنه أنه أذان لصلاة العيد ؟
-
هل تجوز الصلاة بعد العيد إذا رجع المسلم إلى بيته من المصلى ؟
-
هل من المحظورات الشرعية النداء لصلاة العيد أو القيام في المسجد الحرام ؟
-
ما حكم استنابة غيري للأذان إذا كنت مشغولا بحضور الدروس العلمية ؟
-
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : اانكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم مات إبراهيم ، فقال الناس : انكسفت الشمس لموت إبراهيم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ، فإذا رأيتموها فادعوا الله وصلوا ، حتى تنكشف ) . متفق عليه . وفي رواية للبخاري : ( حتى تنجلي ) .
-
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم متواضعاً ، متبذلاً ، متخشعاً ، مترسلاً ، متضرعاً ، فصلى ركعتين ، كما يصلي في العيد ، لم يخطب خطبتكم هذه . رواه الخمسة ، وصححه الترمذي وأبو عوانه وابن حبان .
-
فوائد حديث : ( ابن عباس رضي الله عنهما قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم متواضعاً ، متبذلاً ، متخشعاً ... ) .
-
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : شكا الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قحوط المطر ، فأمر بمنبر ، فوضع له بالمصلى ، ووعد الناس يوماً يخرجون فيه ، فخرج حين بدا حاجب الشمس ، فقعد على المنبر ، فكبر وحمد الله ، ثم قال : ( إنكم شكوتم جدب دياركم ، وقد أمركم الله أن تدعوه ، ووعدكم أن يستجيب لكم ) ، ثم قال : ( الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحيم ، مالك يوم الدين ، لا إله إلا الله يفعل ما يريد ، اللهم أنت الله لا إله إلا أنت ، أنت الغني ونحن الفقراء ، أنزل علينا الغيث ، واجعل ما أنزلت علينا قوة وبلاغاً إلى حين ) ثم رفع يديه ، فلم يزل رئي بياض إبطيه ، ثم حول إلى الناس ظهره ، وقلب رداءه ، وهو رافع يديه ، ثم أقبل على الناس ونزل ، وصلى ركعتين ، فأنشأ الله سحابة فرعدت ، وبرقت ، ثم أمطرت . رواه أبو داود . وقال : غريب ، وإسناده جيد .
-
فوائد حديث : ( عائشة رضي الله عنها قالت : شكا الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قحوط المطر ، فأمر بمنبر ، فوضع له بالمصلى ... ) .
-
وقصة التحويل في الصحيح من حديث عبدالله بن زيد ، وفيه : فتوجه إلى القبلة يدعو ، ثم صلى ركعتين جهر فيما بالقراءة .
-
وللدار قطني من مرسل أبي جعفر الباقر : وحول رداءه ليتحول القحط .
-
وعن أنس رضي الله عنه أن رجلاً دخل المسجد يوم الجمعة ، والنبي صلى الله عليه وسلم قائم يخطب ، فقال : يا رسول الله ، هلكت الأموال ، وانقطعت السبل ، فادع الله عز وجل يغيثنا ، فرفع يديه ، ثم قال : ( اللهم أغثنا ، اللهم أغثنا ) فذكر الحديث . وفي الدعاء بإمساكها . متفق عليه .
-
وعنه أن عمر رضي الله عنه كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبدالمطلب ، قال : اللهم إنا كنا نستسقي إليك بنبينا فتسقينا ، و إنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا ، فيسقون . رواه البخاري .
-
وعنه رضي الله عنه قال : أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر قال : فحسر ثوبه ، حتى أصابه من المطر ، وقال : ( إنه حديث عهد بربه ) . رواه مسلم .
-
وعن عائشة رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى المطر قال : ( اللهم صيبا نافعاً ) . أخرجاه .
-
وعن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا في الاستسقاء : ( اللهم جللنا سحابا ، كثيفا ، قصيفا ، دلوقا ، ضحوكا ، تمطرنا منه رذاذاً ، قطقطاً ، سجلاً ، ياذا الجلال والإكرام ) . رواه أبو عوانه في صحيحه .
-
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( خرج سليمان عليه السلام يستسقي ، فرأى نملة مستلقية على ظهرها رافعة قوائمها إلى السماء تقول : اللهم إنا خلق من خلقك ، ليس بنا غنى عن سقياك ، فقال : ارجعوا فقد سقيتم بدعوة غيركم ) . رواه أحمد وصححه الحاكم .
-
وعن أنس رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفيه إلى السماء . أخرجه مسلم .
-
هل بين حديث : ( لا عدوى ولا طيرة ... ) وحديث : ( فر من المجذوم ... ) تعارض ظاهر ؟
-
هل إذا زار الولد زوجات أبيه المتوفى وأصدقائه يكون من البر به ؟
-
هل من قال إن اليوم الذي مات فيه رسول الله كان فيه حزنا وأسى على موته عليه الصلاة والسلام ؟
-
عن أبي عامر الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير ) . رواه أبو داود . وأصله في البخاري.
-
فوائد حديث : ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير ) .
-
وعن حذيفة رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن نشرب في آنية الذهب والفضة ، وأن نأكل فيها ، وعن لبس الحرير والديباج ، وأن نجلس عليه . رواه البخاري .
-
فوائد حديث : ( حذيفة رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن نشرب في آنية الذهب والفضة ... ) .
-
عن حذيفة رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن نشرب في آنية الذهب والفضة ، وأن نأكل فيها ، وعن لبس الحرير والديباج ، وأن نجلس عليه . رواه البخاري .
-
فوائد حديث : ( حذيفة رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن نشرب في آنية الذهب والفضة ... ) .
-
وعن عمر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لبس الحرير إلا موضع إصبعين أو ثلاث ، أو أربع . متفق عليه ، وللفظ لمسلم . وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص لعبدالرحمن بن عوف والزبير في قميص الحرير في سفر من حكة كانت بهما . متفق عليه .
-
فوائد حديث : ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لبس الحرير إلا موضع إصبعين ... ) .
-
وعن علي رضي الله عنه قال : كساني النبي صلى الله عليه وسلم حلة سيراء ، فخرجت فيها ، فرأيت الغضب في وجهه ، فشققتها بين نسائي . متفق عليه ، وهذا لفظ مسلم .
-
فوائد حدديث: ( علي رضي الله عنه قال : كساني النبي صلى الله عليه وسلم حلة سيراء ... ) .
-
وعن أبي موسى رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أحل الذهب والحرير لإناث أمتي ، وحرم على ذكورها ) . رواه أحمد والنسائي والترمذي وصححه.
-
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله يحب إذا أنعم على عبده نعمة أن يرى أثر نعمته عليه ) . رواه البيهقي .
-
وعن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لبس القسي والمعصفر . رواه مسلم .
-
فوائد حديث : ( علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لبس القسي والمعصفر ... ) .
-
وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : رأى عليٌ النبي صلى الله عليه وسلم ثوبين معصفرين ، فقال : ( أمك أمرتك بهذا ؟ ) . رواه مسلم .
-
وعن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أنها أخرجت جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم مكفوفة الجيب والكمين والفرجين بالديباج . رواه أبو داود . وأصله في مسلم ، وزاد : كانت عند عائشة حتى قبضت فقبضتها ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها ، فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها . وزاد البخاري في الأدب المفرد : وكان يلبسها للوفد والجمعة .
-
فوائد حديث : ( أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أنها أخرجت جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم مكفوفة الجيب والكمين والفرجين بالديباج ) وما بعده من الروايات .
-
هل يجوز اللباس الذي نصفه أحمر خالص وبالبقية ليس كذلك للرجل ؟
-
ما حكم متابعة الأثار التي وجدت عن النبي صلى الله عليه وسلم وسلم وبعض الصحابة رضي الله عنهم ؟
-
ما حكم التجمل باللباس لمقابلة المسؤولين ونحوهم من ذوي الهيئات ؟
-
هل يباح مثل المجوهرات والمعادن النفيسة التي أغلى من الذهب للرجل ؟
-
هل يجوز الذهاب إلى الحفلات التي يقيمها الكفار وليس فيها منكرات ظاهرة إذا دعي إليها بعض المسلمين؟