2 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عمار قال حدثنا المعافى عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن البراء قال : ( ما رأيت أحدا أحسن في حلة حمراء من رسول الله صلى الله عليه و سلم وجمته تضرب منكبيه ) أستمع حفظ
5 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال أخبرنا عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن ثابت عن أنس قال : ( كان شعر رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى أنصاف أذني ) أستمع حفظ
7 - أخبرنا عبد الحميد بن محمد قال حدثنا مخلد قال حدثنا يونس بن أبي إسحاق عن أبيه قال حدثني البراء : ( قال ما رأيت رجلا أحسن في حلة من رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ورأيت له لمة تضرب قريبا من منكبيه ) أستمع حفظ
13 - أخبرنا الحسن بن إسماعيل بن سليمان قال حدثنا عبدة بن سليمان عن الأعمش عن أبي إسحاق عن هبيرة بن يريم قال قال عبد الله بن مسعود : ( على قراءة من تأمروني أقرأ لقد قرأت على رسول الله صلى الله عليه و سلم بضعا وسبعين سورة وإن زيدا لصاحب ذؤابتين يلعب مع الصبيان ) أستمع حفظ
15 - أخبرنا إبراهيم بن يعقوب قال حدثنا سعيد بن سليمان قال حدثنا أبو شهاب قال حدثنا الأعمش عن أبي وائل قال خطبنا ابن مسعود فقال: ( كيف تأمروني أقرأ على قراءة زيد بن ثابت بعد ما قرأت من في رسول الله صلى الله عليه و سلم بضعا وسبعين سورة وإن زيدا مع الغلمان له ذؤابتان ) أستمع حفظ
17 - أخبرنا إبراهيم بن المستمر العروقي قال حدثنا الصلت بن محمد قال حدثنا غسان بن الأغر بن حصين النهشلي قال حدثني عمي زياد بن الحصين عن أبيه قال : ( لما قدم على النبي صلى الله عليه و سلم بالمدينة فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم ادن مني فدنا منه فوضع يده على ذؤابته ثم أجرى يده وسمت عليه ودعا له ) أستمع حفظ
18 - الكلام على إسناد حديث: ( لما قدم على النبي صلى الله عليه و سلم بالمدينة فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم ادن مني ... ) أستمع حفظ
21 - أخبرنا أحمد بن حرب قال حدثنا قاسم قال حدثنا سفيان عن عاصم بن كليب عن أبيه عن وائل بن حجر قال : ( أتيت النبي صلى الله عليه و سلم ولي جمة قال ذباب وظننت أنه يعنيني فانطلقت فأخذت من شعري فقال إني لم أعنك وهذا أحسن ) أستمع حفظ
24 - أخبرنا محمد بن سلمة قال حدثنا ابن وهب عن حيوة بن شريح وذكر آخر قبله عن عياش بن عباس القتباني أن شييم بن بيتان حدثه أنه سمع رويفع بن ثابت يقول إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : ( يا رويفع لعل الحياة ستطول بك بعدي فأخبر الناس أنه من عقد لحيته أو تقلد وترا أو استنجى برجيع دابة أو عظم فإن محمدا بريء منه ) أستمع حفظ