1 - تتمة المسألة الثالثة: بيان أن العمل يتضمن هذه الأركان الستة بناء على تعريف الإيمان الصحيح وهو أن الإيمان إقرار وتصديق وعمل . أستمع حفظ
2 - شرح قول المؤلف : "... ونحن مؤمنون بذلك كله . لا نفرق بين أحد من رسله . ونصدقهم كلهم على ما جاءوا به .... " وتحته مسائل . أستمع حفظ
3 - المسألة الأولى : الرّسل دينهم واحد والله جل وعلا لم يبعث رسولا إلا بدين الإسلام؛ ولكن الشّرائع تختلف . أستمع حفظ
6 - شرح قول المؤلف : "... وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين بعد أن لقوا الله عارفين مؤمنين وهم في مشيئته وحكمه . إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله . كما ذكر عز وجل في كتابه : (( ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) . وإن شاء عذبهم في النار بعدله . ثم يخرجهم منها برحمته وشفاعة الشافعين من أهل طاعته ثم يبعثهم إلى جنته . ... " وتحتها مسائل . أستمع حفظ
9 - ما توجيهكم لحديث البطاقة وحديث: ( يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطيئة ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ) رواه مسلم -ما رواه مسلم، هو خارج مسلم- مع العلم أن صاحب الكبيرة تحت المشيئة ؟ أستمع حفظ
12 - المسألة الثانية : بيان أن أمة محمد صلى الله عليه وسلم لا تختص بكون أهل الكبائر لا يخلدون في النار . أستمع حفظ
14 - المسألة الرابعة: وهي أن من لم يغفر له ممن لم يتب فإنه يُشترط لعدم خلوده في النار شرطان: الأول أن يكون مات على التوحيد وأن لا يستحل تلك الكبيرة . أستمع حفظ
16 - المسألة السادسة: بيان قول الطحاوي " ... لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين ... " ليست شرطا . أستمع حفظ
17 - المسألة السابعة : ذكر تعقب الشارح ابن أبي العز للطحاوي في قوله " عارفين " وبيان أنه لا يسلم له هذا الاعتراض . أستمع حفظ
19 - المسألة التاسعة : شرح قول المؤلف " ... وذلك بأن الله تعالى تولى أهل معرفته . ولم يجعلهم في الدارين كأهل نكرته الذين خابوا من هدايته . ولم ينالوا من ولايته ... " . أستمع حفظ
20 - شرح قول المؤلف : "... اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به .... " . أستمع حفظ
22 - شرح قول المؤلف : "... ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة وعلى من مات منهم ... " وتحته مسائل . أستمع حفظ