1 - وعن بريدة رضي الله عنه قال: { سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت, الأحد الصمد, الذي لم يلد, ولم يولد, ولم يكن له كفوا أحد. فقال" لقد سأل الله باسمه الذي إذا سئل به أعطى, وإذا دعي به أجاب } أخرجه الأربعة, وصححه ابن حبان . أستمع حفظ
2 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أصبح, يقول: اللهم بك أصبحنا, وبك أمسينا, وبك نحيا, وبك نموت, وإليك النشور } وإذا أمسى قال مثل ذلك ; إلا أنه قال: { وإليك المصير } أخرجه الأربعة . أستمع حفظ
3 - وعن أنس رضي الله عنه قال: { كان أكثر دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ربنا آتنا في الدنيا حسنة, وفي الآخرة حسنة, وقنا عذاب النار } متفق عليه . أستمع حفظ
4 - وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: { كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو: اللهم اغفر لي خطيئتي, وجهلي, وإسرافي في أمري, وما أنت أعلم به مني, اللهم اغفر لي جدي, وهزلي, وخطئي, وعمدي, وكل ذلك عندي, اللهم اغفر لي ما قدمت, وما أخرت, وما أسررت, وما أعلنت, وما أنت أعلم به مني, أنت المقدم والمؤخر, وأنت على كل شيء قدير } متفق عليه . أستمع حفظ
5 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري, وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي, وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي, واجعل الحياة زيادة لي في كل خير, واجعل الموت راحة لي من كل شر } أخرجه مسلم . أستمع حفظ
6 - وعن أنس رضي الله عنه قال: { كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" اللهم انفعني بما علمتني, وعلمني ما ينفعني, وارزقني علما ينفعني } رواه النسائي, والحاكم . أستمع حفظ
7 - وللترمذي: من حديث أبي هريرة نحوه, وقال في آخره: { وزدني علما, والحمد لله على كل حال, وأعوذ بالله من حال أهل النار } وإسناده حسن . أستمع حفظ
8 - وعن عائشة -رضي الله عنها- أن النبي صلى الله عليه وسلم علمها هذا الدعاء: { اللهم إني أسألك من الخير كله, عاجله وآجله, ما علمت منه وما لم أعلم, وأعوذ بك من الشر كله, عاجله وآجله, ما علمت منه وما لم أعلم, اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك, وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك, اللهم إني أسألك الجنة, وما قرب إليها من قول أو عمل, وأعوذ بك من النار, وما قرب منها من قول أو عمل, وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا } أخرجه ابن ماجه, وصححه ابن حبان, والحاكم . أستمع حفظ