سؤال حفظ
الطالب: ....؟
الشيخ : فهي أولى أن تعرف....؟
الطالب: تمهيد لها بأن تعرف..
الشيخ : إي نعم.
الطالب: ...؟
الشيخ : لا، هنا ما في ...؟ لأنه ما في مخاطبة الله، لكن العبارة مثل الأول، وإلا ما هو يخاطب، يخاطب قومه، يخاطب الملأ من قومه. قال الله تعالى: (( فَلَمَّا جَاءَتْ ))[النمل:42] أظن ...؟
الطالب: حتى الآية...؟نكروا لها عرشها.
الشيخ : طيب. " ننظر أتهتدي إلى معرفته أم تكون من الذين لا يهتدون إلى معرفة ما يغير عليه، قصد بذلك اختبار عقلها " نعم.
الطالب: ...؟
الشيخ : ويش؟
الطالب: ...؟
الشيخ : نعم.
الطالب: ...؟
الشيخ : إي نعم.
الطالب: ...؟
الشيخ : إيه. للمصلحة، إيه. يجوز للمصلحة، لمصلحة الغير، لأن هذا لمصلحتها هي. وقد يقال: إن سليمان عليه الصلاة والسلام تصرف فيه بناءً على أنها لم تظهر إسلامها بعد، وأنها إلى الآن وهي في حرب، ما بعد استقر أمرها.
الطالب: ...؟
الشيخ : هاه؟
الطالب: ...؟
الشيخ : من الآن ما علم ولا تحقق، وإن كان هو يقول: قبل أن يأتوني مسلمين، لكن قد يكونوا مسلمين لله أو مستسلمين له. وعلى كل حال! إلى الآن ما بعد ما يحكم عليها حتى الآن إلا بعد أن تظهر إسلامها.
قيل له: إن فيه شيئاً فغيروه بزيادة أو نقص أو غير ذلك.