في الأمم السابقة إذا مر معنا أحد بعينه من المهلكين هل يحسن بالإنسان أن يلحقه بسب كما أننا نلحق من ذكرنا من الصالحين برحمة .؟ حفظ
الطالب: يا شيخ! بارك الله فيكم: في ذِكْر الأمم السابقة إذا مَرّ معنا أحدٌ بعينِه من المهلكين هل يحسُن بالإنسان يعني يُلحِقَه بسَبّ كما أننا نُلحِق مَن ذكرْنا من الصالحين برحمَة أو دُعَاء؟
الشيخ : لا بأس إذا تيَقَّنَا مثلًا تقول: فرعون لعنه الله ما فيه مانع.
الطالب: ما في مانع أم يستحب؟
الشيخ : لا: الاستحباب أتوَقَّف فيه لقول الرسول: ( لا تسُبُّوا الأموات فإنهم أفضَوا إلى ما قَدَّمُوا ).
الطالب: إذًا .. ليس باللعان يترك هذا يا شيخ؟
الشيخ : لا: اللعان للأحياء أمّا هذا لعنْتُه لأنَّ الله لعنَه
الشيخ : لا بأس إذا تيَقَّنَا مثلًا تقول: فرعون لعنه الله ما فيه مانع.
الطالب: ما في مانع أم يستحب؟
الشيخ : لا: الاستحباب أتوَقَّف فيه لقول الرسول: ( لا تسُبُّوا الأموات فإنهم أفضَوا إلى ما قَدَّمُوا ).
الطالب: إذًا .. ليس باللعان يترك هذا يا شيخ؟
الشيخ : لا: اللعان للأحياء أمّا هذا لعنْتُه لأنَّ الله لعنَه