ذكر بعض أحكام القنوت . حفظ
الشيخ : أما بعد فإنه سألني بعض الناس عن القنوت في النوازل وقد بينا حكمه وآراء العلماء فيه في خطبة الجمعة لكنه سأل هل يجهر الإنسان به في في صلاة الجهرية صلاة السر يعني في الظهر والعصر وقد بيّن هذا أيضا في الخطبة لكن بعض الناس يسمع ولا يسمع
وسأل هل يكون في الركعة الأخيرة وإلا في الركعة التي قبل الأخيرة أو في كل الركعات؟
والجواب أنه يكون في الركعة الأخيرة بعد الركوع ويرفع الإمام يديه ويرفع الناس أيديهم أيضا
أما مسح الوجه بها فليس بسنة لأن الأحاديث الواردة في ذلك ضعيفة هذا ما يتعلق في القنوت
وأنا أحثكم أيها الإخوة على الدعاء دائما واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى بأن يدمر الله أعداء المسلمين أيا كان احرصوا على هذا الدعاء في السجود وبعد التشهد وفي آخر الليل وبين الأذان والإقامة وفي كل حال لأن المسلمون مستهدفون من كل إنسان من كافر يعلن بكفره ومن منافق يتظاهر بالإسلام وليس بمسلم ومن فاسق مجرم يتظاهر بأنه عدل وأنه لا يعتدي على أحد
المهم أن أعداء الإسلام كثيرون فالواجب علينا في مثل هذه الأزمات وهذه المضايقات أن نلجأ إلى الله عز وجل بالدعاء والدعاء سلاح المؤمنين ولا أنفع من الدعاء أبدا والأسباب المادية الحسية قد اتخذت من غيرنا ليس بأيدينا منها شيء لكن نحن علينا الدعاء أن الله سبحانه وتعالى ينصر الحق بنا وينصرنا بالحق ويثبت أقدام جندنا في المعركة ويعينهم على ذلك ونسأل الله تعالى أن يعجل بالعقوبة لمن أراد بالمسلمين سوءا وشرا وأعداء المسلمين الذين يريدون السوء والشر كثيرون نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم وألا يهدي كيدهم فإن الله لا يهدي كيد الخائنين
وسأل هل يكون في الركعة الأخيرة وإلا في الركعة التي قبل الأخيرة أو في كل الركعات؟
والجواب أنه يكون في الركعة الأخيرة بعد الركوع ويرفع الإمام يديه ويرفع الناس أيديهم أيضا
أما مسح الوجه بها فليس بسنة لأن الأحاديث الواردة في ذلك ضعيفة هذا ما يتعلق في القنوت
وأنا أحثكم أيها الإخوة على الدعاء دائما واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى بأن يدمر الله أعداء المسلمين أيا كان احرصوا على هذا الدعاء في السجود وبعد التشهد وفي آخر الليل وبين الأذان والإقامة وفي كل حال لأن المسلمون مستهدفون من كل إنسان من كافر يعلن بكفره ومن منافق يتظاهر بالإسلام وليس بمسلم ومن فاسق مجرم يتظاهر بأنه عدل وأنه لا يعتدي على أحد
المهم أن أعداء الإسلام كثيرون فالواجب علينا في مثل هذه الأزمات وهذه المضايقات أن نلجأ إلى الله عز وجل بالدعاء والدعاء سلاح المؤمنين ولا أنفع من الدعاء أبدا والأسباب المادية الحسية قد اتخذت من غيرنا ليس بأيدينا منها شيء لكن نحن علينا الدعاء أن الله سبحانه وتعالى ينصر الحق بنا وينصرنا بالحق ويثبت أقدام جندنا في المعركة ويعينهم على ذلك ونسأل الله تعالى أن يعجل بالعقوبة لمن أراد بالمسلمين سوءا وشرا وأعداء المسلمين الذين يريدون السوء والشر كثيرون نسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم وألا يهدي كيدهم فإن الله لا يهدي كيد الخائنين