حديث الشيخ مع الطلاب حول الاستعانة بالكفار. حفظ
الشيخ : وخاصة هو معنا بالنسبة للاستعانة بالكفار !
الطالب : أيوة
الشيخ : أن يضيف
الطالب : عدم الاستعانة !
الشيخ : لأ ، أن يضيف عبارة تتناسب مع كلامه
الطالب : أيوا
الشيخ : أنه كان مثلا : خريتًا خبيرا بالطريق ، فكنت أتمنى ، لكن هذا الجواب الارتجالي ما عليه مؤاخذة يعني على ، أكبر واحد لابد ما يفوته شيء
السائل : أيوا
الشيخ : المهم فأتمنى كان لو أضاف إلى ذلك ، وبخاصة أنه لا يخشى غدره ،
الطالب : أيوا
الشيخ : لأنه فرد ، بيكون فيها غمزة قوية جدا لما فعلوا وهو منكر طبعا لما فعلوا من الاستعانة
الطالب : إي نعم ، سبحان الله !!
الشيخ : شغل
الطالب : بسم الله ، " (( إن الله يحب المقسطين )) لكن : كم عدد هؤلاء الذين لا يحملون حقدا ظاهرا مكشوفا صارخا على الإسلام والمسلمين ، إنهم مهما كانوا لا يشكلون ظاهرة ملفتة للنظر لأوصاف الأمم الكافرة ، وواجب الدعوة لهؤلاء ولغيرهم دعوتهم إلى الله تعالى قائم ، مع البراءة من شركهم ، وكفرهم وعدم إقرارهم على ذلك لكن يجب أن نعرف " .
الشيخ : للمسلمين في سبيل الدفاع عن أنفهسم ، ومصالحهم ، هني ما عم يدافعوا عم يهاجموا . يهاجر المقيم في بلاد الكفر إلى بلد إسلامي متى وجد ، فهي إذا كانت مقصودة خطيرة ، وإذا كانت عفو الخاطر فعفا الله لأنه المعنى : مش موجود ، متى وجد
الطالب : آه
الشيخ : يعني حين يوجد ، ولا يقال هذا في شيء موجود
الطالب : أيوا أيوا
الشيخ : فإما أن يكون زلة لسان ، وإما أن يكون عن قصد بالجنان ، فيكون من هؤلاء الغلاة ، هذولي اللي بيقولوا إنه ما في دولة !!
الطالب : الطريق من هنا يا أبو عبد الله
الشيخ : نعم ؟
الطالب : ما في دولة إسلامية
الشيخ : إي
الطالب : الآن لأنه فش خلافة !
طالب آخر : هو شيخي أنا سمعت من خالد لبني
الشيخ : إي
الطالب : عن سلمان
الشيخ : يحكم الإسلام مش ضروري
الطالب : يعني فقط أفراده يحكم ؟
الشيخ : الشعب
الطالب : يعني يتحاكمون إلى الإسلام ؟
الشيخ : الشعب
الطالب : إي نعم
الطالب : هم كليتهم يعني بيئتهم ووضعهم
الشيخ : يعني هلأ بلا مؤاخذة ، الشعب المسلم
الطالب : العراقي وكليتهم
الشيخ : اممممم
الطالب : طيب شيخنا لو سبق وقال هو أخونا
الشيخ : تنزل هون ؟