لو سمحتم قول القائل : " لأن يصلي الرجل في مسجد سني يدرك الركعة الأخيرة خير من أن يدرك تكبيرة الإحرام في المسجد البدعي " فهل فيه توضيح لهذه الجملة ، وهل هي صحيحة ؟ حفظ
السائل : لو سمحتم فيه جملة غامضة شوية وهو مثلا : " لأن يصلي الرجل في مسجد سني يدرك الركعة الأخيرة ، خير من أن يدرك تكبيرة الإحرام في المسجد البدعي " ، فهل فيه توضيح على هذه الجملة ؟
الشيخ : ما عندي جواب الآن ، لأني تصورت المسألة كأنها خيالية غير عملية ، هو عليه أن يتقصد المسجد السني هذا هو الأصل ، أما هالصورة هاي بها الضيق هذا ، يعني أنت تسأل عن شيء تصورته ، ولا صورة خطرت في بالك تسأل عنها ؟
السائل : هو أصل السؤال التفضيل يعني .
الشيخ : كيف ؟
السائل : أصل السؤال يعني للتفضيل ، لو أن الإنسان يدرك هناك لو أنه بقي على هذا يعني من جهة التفضيل خير له من أن يصلي في المسجد البدعي ، فهل هذا التفضيل صحيح أم لا ؟
الشيخ : ما عندي جواب .
السائل : شيخي بيعجبني كلامك مرات لما بتقول : " الكلام إذا اقتطع يبتتر فما بيضبط " ، الحديث لي هذا ، مشان التفسير ، كنت أتحدث بين الشباب حول البدع والسنن والمحافظة على السنن واتباع السنة خلف إمام سني ، والمسجد يقوم على السنة ، والإخوة الذين فيه تراهم على السنة ، وبين مسجد فيه بدع وفيه ناس ضد السنة ، وينكرون على الإمام وبيصير ضجيج ، فقلت وقتها في هذا يعني حديث طويل فمن جملة الأخطار قلت : لأن أصلي في مسجد أدرك فيه الركعة الأخيرة خير لي من أن أدرك الركعة الأولى مع إمام مبتدع ومسجد فيه بدعة
الشيخ : هذا غير صحيح
السائل : بيختلف شيخي هذا صح عن السؤال ؟
سائل آخر : شو رأيكم شيخي بهل يعني بطرح أخونا أبو عبدالله الان وتوضيحه يعني بالصورة التي يعني ذكرها ؟
الشيخ : يا أخي هذا الكلام ليس المقصود به تطبيقه ، المقصود به الحض على اختيار المسجد السني على البدعي .
السائل : نعم هذا صحيح شيخي .
الشيخ : لذلك أنا كنت عم أفكر بسؤال ثاني : إن هذا خيالي ولا واقعي ؟
السائل : شيخي خذ يمين لو سمحت مشان طريقنا عن اليمين ، أيوا تفضل !
سائل آخر : ممكن شيخي نضع صورة عملية لعلها تقرب يعني ، الآن أنا في طرقي مسجدين المسجد الأول مسجد بدعي كما ذكر أبو عبد الله وما فيه محافظة على السنة ، ثم بعده بمسافة مسجد إمامه إمام سنة ، فيه محافظة على السنة ويعني إلى حد ما ، فإذا أردت أن أدرك تكبيرة الإحرام وأدرك التكبيرة الأولى فلا بد لي أن أصلي في المسجد الأول ، أما إذا أردت الوصول إلى المسجد الذي إمامه إمام السنة فهذا قد يذهب عني ركعة أو ركعتين أقل أو أكثر ، فهذه الصورة تحصل حقيقة شيخي يعني في المساجد التي يعني حولنا ، فهل من الأفضل لي أن أصلي في المسجد الأول حتى أدرك تكبيرة الإحرام ، أم أتقصد ذاك المسجد حفاظا مني على الصلاة خلف هذا الإمام السني ؟
الشيخ : الأول .
السائل : الأول ؟
الشيخ : نعم
السائل : نعم
الشيخ : ما عندي جواب الآن ، لأني تصورت المسألة كأنها خيالية غير عملية ، هو عليه أن يتقصد المسجد السني هذا هو الأصل ، أما هالصورة هاي بها الضيق هذا ، يعني أنت تسأل عن شيء تصورته ، ولا صورة خطرت في بالك تسأل عنها ؟
السائل : هو أصل السؤال التفضيل يعني .
الشيخ : كيف ؟
السائل : أصل السؤال يعني للتفضيل ، لو أن الإنسان يدرك هناك لو أنه بقي على هذا يعني من جهة التفضيل خير له من أن يصلي في المسجد البدعي ، فهل هذا التفضيل صحيح أم لا ؟
الشيخ : ما عندي جواب .
السائل : شيخي بيعجبني كلامك مرات لما بتقول : " الكلام إذا اقتطع يبتتر فما بيضبط " ، الحديث لي هذا ، مشان التفسير ، كنت أتحدث بين الشباب حول البدع والسنن والمحافظة على السنن واتباع السنة خلف إمام سني ، والمسجد يقوم على السنة ، والإخوة الذين فيه تراهم على السنة ، وبين مسجد فيه بدع وفيه ناس ضد السنة ، وينكرون على الإمام وبيصير ضجيج ، فقلت وقتها في هذا يعني حديث طويل فمن جملة الأخطار قلت : لأن أصلي في مسجد أدرك فيه الركعة الأخيرة خير لي من أن أدرك الركعة الأولى مع إمام مبتدع ومسجد فيه بدعة
الشيخ : هذا غير صحيح
السائل : بيختلف شيخي هذا صح عن السؤال ؟
سائل آخر : شو رأيكم شيخي بهل يعني بطرح أخونا أبو عبدالله الان وتوضيحه يعني بالصورة التي يعني ذكرها ؟
الشيخ : يا أخي هذا الكلام ليس المقصود به تطبيقه ، المقصود به الحض على اختيار المسجد السني على البدعي .
السائل : نعم هذا صحيح شيخي .
الشيخ : لذلك أنا كنت عم أفكر بسؤال ثاني : إن هذا خيالي ولا واقعي ؟
السائل : شيخي خذ يمين لو سمحت مشان طريقنا عن اليمين ، أيوا تفضل !
سائل آخر : ممكن شيخي نضع صورة عملية لعلها تقرب يعني ، الآن أنا في طرقي مسجدين المسجد الأول مسجد بدعي كما ذكر أبو عبد الله وما فيه محافظة على السنة ، ثم بعده بمسافة مسجد إمامه إمام سنة ، فيه محافظة على السنة ويعني إلى حد ما ، فإذا أردت أن أدرك تكبيرة الإحرام وأدرك التكبيرة الأولى فلا بد لي أن أصلي في المسجد الأول ، أما إذا أردت الوصول إلى المسجد الذي إمامه إمام السنة فهذا قد يذهب عني ركعة أو ركعتين أقل أو أكثر ، فهذه الصورة تحصل حقيقة شيخي يعني في المساجد التي يعني حولنا ، فهل من الأفضل لي أن أصلي في المسجد الأول حتى أدرك تكبيرة الإحرام ، أم أتقصد ذاك المسجد حفاظا مني على الصلاة خلف هذا الإمام السني ؟
الشيخ : الأول .
السائل : الأول ؟
الشيخ : نعم
السائل : نعم