أحد المتصلين ينقل للشيخ الألباني سطو بعض الناس على إحدى كتبه ونشره الكترونيا . حفظ
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك أستاذ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : عثمان بيحكي معك عثمان .
الشيخ : أهلا وسهلا بعثمان .
السائل : أخبارك ؟
الشيخ : والله بخير الحمد لله .
السائل : أستاذي جاني برنامج كمبيوتر يحتوي على صحيح الجامع الصغير وضعيفه بتحقيقك وتخريج السيوطي .
الشيخ : أيوا .
السائل : مكتوب عليه في بدايته إنه لا يحل للي عندو نسخة غير شرعية أنو يستخدمه بدون إذنا ، وتاركين عنوانهم : الرياض اسمهم وتلفونهم وفاكسهم !!
الشيخ : شو هو ؟
السائل : برنامج كمبيوتر .
الشيخ : لا لا شو هو العنوان ؟
السائل : دار الدبلجة للحافظات
الشيخ : إيوا
السائل : للكمبيوتر ، والعنوان في الدمام ممكن أعطيك أنا عنوانهم تلفونهم وفاكسهم .
الشيخ : أيوا .
السائل : فلسه أول سؤالي إنو هل أنت عندك علم بشغلهم ؟
الشيخ : والله الأشياء هاللي فتحت أمامي سواء كتابة أو شفهيا كثيرة وكثيرة جدا
السائل : أيوا
الشيخ : وأنا كما تعلم حسبي أن أتفرغ للعلم
السائل : صح
الشيخ : أما أن ألاحق من يعتدي ومن يسرق كتبي ، أو حقوقي الشرعية هذا مما لا سبيل لي إليه .
السائل : طب هم بيطالبوا بحقوق لهم هلا ؟!
الشيخ : أنا عارف
السائل : إي نعم
الشيخ : ولذلك إن شئت أن تخدم العلم بخدمة صاحب العلم أن تكتب إليهم بالعنوان نفسه !
السائل : إن شاء الله سأفعل .
الشيخ : وجزاك الله خير .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : والفكرة أنك تقلهم
السائل : أيوا
الشيخ : أنكم ذكرتم كذا وكذا
السائل : أي نعم
الشيخ : وهذا الكلام في ما نفهم نحن يعني أنت .