في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أعتق جويرية وجعل عتقها صداقها ولعل هذا حدث في حق أم المؤمنين صفية رضي الله عنها ، وأما جورية فقد كانت شعر ثابت بن قيس فاستعانة به صلى الله عليه وسلم في قضاء كتابتها فأعانها على ذلك ثم تزوجها ؟ حفظ