بيان مذهب الحنابلة في كيفية تحريك السبابة عند التشهد. حفظ
الشيخ : نريد أن نسمع من الوليد، كأنه كان عنده رأي فيما يتعلق بالمذهب الحنبلي !
الطالب : شيخ في بعض تفريعات الحنابلة وفي قراءتنا على الشيخ عبد الله بن جبرين .
الشيخ : أيوا
الطالب : لما كنا نقرأ عليه في * العدة شرح العمدة * .
الشيخ : أيوا .
الطالب : ذكر لنا طبعاً عدة روايات في المذهب .
الشيخ : أيوا .
الطالب : وذكر من بينها أن التحريك يكون من أول التشهد إلى شهادة أن لا إله إلا الله ثم يقف يعني لا يدع بها .
الشيخ : هذا ليس هنا البحث الآن، البحث الآن في كيفية التحريك ، فهل عندكم وجه غير الوجه الذي ذكره الأستاذ آنفاً منسوباً إلى المالكية ؟
الطالب : إي الخفض والرفع .
الشيخ : هذا هو .
الطالب : أنا أقصد الحنابلة .
الشيخ : نعم أتكلم عن الحنابلة ، عندكم صورة منصوص عليها في المذهب ؟
الطالب : إي ، في قراءتنا على الشيخ لكن نحتاج إلى مراجعته .
الشيخ : معليش بحث ثاني هذا !
الطالب : إي .
الشيخ : في أثناء القراءة إيش الصورة التي ذكر ؟
الطالب : أنه الخفض والرفع .
الشيخ : الخفض والرفع ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : طيب ، هنا يرد في البال -ما دام أخذنا جواب السؤال- والذي أنا في ذهني أن الحنابلة يقننون التحريك فيربطونه مع لفظة الجلالة ، صحيح هذا ؟
الطالب : هذا رواية .
الشيخ : رواية ، والرواية الأخرى مطلقة !
الطالب : نعم .
الشيخ : أكذلك ؟
الطالب : وفي الثالث التي هي إلى لفظ التشهد، أشهد أن لا إله إلا الله .
الشيخ : لا ، أنا أقول: هذه الرواية التي تقول إلى آخر التشهد، ما يستمرون في التحريك كما نفعل نحن ولو إلى لا إله إلا الله، وإنما يقولون مثلاً هكذا : التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله!
الطالب : لا ، يستمرون يا شيخ إلى التشهد .
الشيخ : بارك الله فيك أنا ما أسأل الآن عن الناحية العملية لتقول لي : يستمرون .
الطالب : نعم .
الطالب : أقول : الذي في ذهني من مذهب الحنابلة أنهم يقيدون التحريك مقروناً بلفظة الجلالة مذهبياً ، فهل هذا مر بكم ؟
الطالب : إي مر بنا هذا .
الشيخ : إي هذا قصدي .
الطالب : في قراءتنا مع الشيخ !
الشيخ : جميل ، فإذن حينما يقال إلى آخر التشهد لا إله إلى الله، ليس معناه هكذا خفض ورفع كما قلت أنت بصورة مستمرة، وإنما عند لفظة الجلالة !
الطالب : نعم .
الشيخ : أكذلك ؟
الطالب : نعم .
الطالب : شيخ في بعض تفريعات الحنابلة وفي قراءتنا على الشيخ عبد الله بن جبرين .
الشيخ : أيوا
الطالب : لما كنا نقرأ عليه في * العدة شرح العمدة * .
الشيخ : أيوا .
الطالب : ذكر لنا طبعاً عدة روايات في المذهب .
الشيخ : أيوا .
الطالب : وذكر من بينها أن التحريك يكون من أول التشهد إلى شهادة أن لا إله إلا الله ثم يقف يعني لا يدع بها .
الشيخ : هذا ليس هنا البحث الآن، البحث الآن في كيفية التحريك ، فهل عندكم وجه غير الوجه الذي ذكره الأستاذ آنفاً منسوباً إلى المالكية ؟
الطالب : إي الخفض والرفع .
الشيخ : هذا هو .
الطالب : أنا أقصد الحنابلة .
الشيخ : نعم أتكلم عن الحنابلة ، عندكم صورة منصوص عليها في المذهب ؟
الطالب : إي ، في قراءتنا على الشيخ لكن نحتاج إلى مراجعته .
الشيخ : معليش بحث ثاني هذا !
الطالب : إي .
الشيخ : في أثناء القراءة إيش الصورة التي ذكر ؟
الطالب : أنه الخفض والرفع .
الشيخ : الخفض والرفع ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : طيب ، هنا يرد في البال -ما دام أخذنا جواب السؤال- والذي أنا في ذهني أن الحنابلة يقننون التحريك فيربطونه مع لفظة الجلالة ، صحيح هذا ؟
الطالب : هذا رواية .
الشيخ : رواية ، والرواية الأخرى مطلقة !
الطالب : نعم .
الشيخ : أكذلك ؟
الطالب : وفي الثالث التي هي إلى لفظ التشهد، أشهد أن لا إله إلا الله .
الشيخ : لا ، أنا أقول: هذه الرواية التي تقول إلى آخر التشهد، ما يستمرون في التحريك كما نفعل نحن ولو إلى لا إله إلا الله، وإنما يقولون مثلاً هكذا : التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله!
الطالب : لا ، يستمرون يا شيخ إلى التشهد .
الشيخ : بارك الله فيك أنا ما أسأل الآن عن الناحية العملية لتقول لي : يستمرون .
الطالب : نعم .
الطالب : أقول : الذي في ذهني من مذهب الحنابلة أنهم يقيدون التحريك مقروناً بلفظة الجلالة مذهبياً ، فهل هذا مر بكم ؟
الطالب : إي مر بنا هذا .
الشيخ : إي هذا قصدي .
الطالب : في قراءتنا مع الشيخ !
الشيخ : جميل ، فإذن حينما يقال إلى آخر التشهد لا إله إلى الله، ليس معناه هكذا خفض ورفع كما قلت أنت بصورة مستمرة، وإنما عند لفظة الجلالة !
الطالب : نعم .
الشيخ : أكذلك ؟
الطالب : نعم .