ألا يدل الحديث ( إخراج من لم يعمل خيرا قط من النار ) على عدم كفر تارك الصلاة وكيف الجواب عليه ؟ حفظ
السائل : شيخ إذا كان يا شيخ في أمر ورأى النظر الحكم الشرعي خلافه يعني كأنه يقصد المذهب وهو يعني يعلم.
الشيخ : لا لا يجوز أي إنسان يقضي بين اثنين لازم أن يقضي على حسب ما رأى من الشرع مهما كان حتى لو قيل له احكم بالمذهب ولو خالف ما ترى لا يجوز أن يلتزم بهذا، نعم؟
السائل : شيخ بارك الله فيك لو كان هناك إنسان في بلادك من شرع الله عز وجل فذهب الرجل إلى بلاد الغرب فارتد هناك ثم رجع إلى بلاد الإسلام في شرع الله فهل على القاضي أن يقيم عليه الحد؟
الشيخ : هو بقي على ردته ولا تاب؟
السائل : بقي على ردته.
الشيخ : معلوم يجب عليه أن يقيم عليه الحد، المنسي هاه إيه وش فيه ألا يدل الحديث على عدم كفر تارك الصلاة وكيف الجواب؟
إيه نعم بارك الله فيك يجب أن تعلم أن المتشابه يجب أن يرد إلى المحكم وأن العام قد يخصص.، فهذا الحديث ما فيه دليل لأن الكافر أصلًا ما له شفاعة ما يشفع فيه كما قال تعالى: (( فما تنفعهم شفاعة الشافعين )) فإذا كان هناك أدلة تدل على أنه كافر فمعناه أنه لو دخل النار ما يمكن يخرج منها لأن الكافر مخلد فيها أبدًا.
السائل : طيب ... الحديث التي أول قال يصومون معنا ويصلون ويتصدقون.
الشيخ : نع.م
السائل : ثم يخرجون هنا لم يذر فيها أحدًا ثم بعد ذلك يقول ارجعوا فأخرجوا من وجد في قلبه مثقال دينار.
الشيخ : نعم.
السائل : ...
الشيخ : نعم ولم يعملوا خيرًا قط يستثنى من ذلك الصلاة لدلالة الأدلة على أن تاركها كافر، أما الصيام فواضح أنه قد يشفع فيمن ترك الصيام لأنه ليس بكافر، هذا يقول هذا جمال سعيد.
الشيخ : لا لا يجوز أي إنسان يقضي بين اثنين لازم أن يقضي على حسب ما رأى من الشرع مهما كان حتى لو قيل له احكم بالمذهب ولو خالف ما ترى لا يجوز أن يلتزم بهذا، نعم؟
السائل : شيخ بارك الله فيك لو كان هناك إنسان في بلادك من شرع الله عز وجل فذهب الرجل إلى بلاد الغرب فارتد هناك ثم رجع إلى بلاد الإسلام في شرع الله فهل على القاضي أن يقيم عليه الحد؟
الشيخ : هو بقي على ردته ولا تاب؟
السائل : بقي على ردته.
الشيخ : معلوم يجب عليه أن يقيم عليه الحد، المنسي هاه إيه وش فيه ألا يدل الحديث على عدم كفر تارك الصلاة وكيف الجواب؟
إيه نعم بارك الله فيك يجب أن تعلم أن المتشابه يجب أن يرد إلى المحكم وأن العام قد يخصص.، فهذا الحديث ما فيه دليل لأن الكافر أصلًا ما له شفاعة ما يشفع فيه كما قال تعالى: (( فما تنفعهم شفاعة الشافعين )) فإذا كان هناك أدلة تدل على أنه كافر فمعناه أنه لو دخل النار ما يمكن يخرج منها لأن الكافر مخلد فيها أبدًا.
السائل : طيب ... الحديث التي أول قال يصومون معنا ويصلون ويتصدقون.
الشيخ : نع.م
السائل : ثم يخرجون هنا لم يذر فيها أحدًا ثم بعد ذلك يقول ارجعوا فأخرجوا من وجد في قلبه مثقال دينار.
الشيخ : نعم.
السائل : ...
الشيخ : نعم ولم يعملوا خيرًا قط يستثنى من ذلك الصلاة لدلالة الأدلة على أن تاركها كافر، أما الصيام فواضح أنه قد يشفع فيمن ترك الصيام لأنه ليس بكافر، هذا يقول هذا جمال سعيد.