حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو سمع عمرو بن أوس أن عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما أخبره ( أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يردف عائشة ويعمرها من التنعيم ) قال سفيان مرةً سمعت عمراً كم سمعته من عمرو حفظ
القارئ : حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا سفيان، عن عمرو، سمع عمرو بن أوس، أن عبد الرحمن بن أبي بكر رضي الله عنهما أخبره: (أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يردف عائشة، ويعمرها من التنعيم ).
قال سفيان مرة: " سمعت عمرواً، كم سمعته من عمرو ".
الشيخ : إذا قال قائل: هل للتنعيم خصيصة في هذا؟
فالجواب : لا، لكن التنعيم بالنسبة للمحصب هو أقرب الحل، أقرب من عرفة، وإلا لو أحرمت من عرفة أو من الجعرانة أو من الحديبية فلا بأس، المهم أن العمرة لا يمكن أن يحرم بها من الحرم، لا أهل مكة ولا غيرهم.
قال سفيان مرة: " سمعت عمرواً، كم سمعته من عمرو ".
الشيخ : إذا قال قائل: هل للتنعيم خصيصة في هذا؟
فالجواب : لا، لكن التنعيم بالنسبة للمحصب هو أقرب الحل، أقرب من عرفة، وإلا لو أحرمت من عرفة أو من الجعرانة أو من الحديبية فلا بأس، المهم أن العمرة لا يمكن أن يحرم بها من الحرم، لا أهل مكة ولا غيرهم.