الشيخ يصلي . حفظ
استووا وتراصوا . أقيمت الصلاة .
الشيخ : اللهم رب هذه الدعوة التامة ...
تراصوا بالمناكب والأقدام ، لا تدعوا فرجات للشيطان ، الله أكبر
يؤم الشيخ المسلمين ، يقرأ الفاتحة : (( وقال الذي آمن يا قوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار ، من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب ... )). الله أكبر ، سبحان ربي العظيم وبحمده .
يقرأ في الركعة الثانية (( ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار ، لا جرم أن ما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة وأن مردنا إلى الله وأن المسرفين هم أصحاب النار ، فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد )) .