أهل الحديث والأثر
الرئيسية
(current)
السلاسل العلمية
المشايخ
التصانيف الفقهية
البرنامج
الملفات المضغوطة
البحث
إحصائات
أتصل بنا
نتائج الموضوعات الفقهية
««
«
1
2
3
4
5
»
»»
سنن النسائي
ألم يرد فيه أن الجبل الذي كانوا عليه هو جبل أحد ؟
سنن النسائي
أخبرنا سليمان بن داود قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرني ابن جريج عن عبد الله بن كثير أنه سمع محمد بن قيس يقول سمعت عائشة تقول:( ألا أحدثكم عن النبي صلى الله عليه و سلم وعني قلنا بلى قالت لما كانت ليلتي انقلب فوضع نعليه عند رجليه ووضع رداءه وبسط إزاره على فراشه ولم يلبث إلا ريثما ظن أني قد رقدت ثم انتعل رويدا وأخذ رداءه رويدا ثم فتح الباب رويدا وخرج وأجافه رويدا وجعلت درعي في رأسي فاختمرت وتقنعت إزاري وانطلقت في إثره حتى جاء البقيع فرفع يديه ثلاث مرات وأطال القيام ثم انحرف وانحرفت فأسرع فأسرعت فهرول فهرولت فأحضر فأحضرت وسبقته فدخلت وليس إلا أن اضطجعت فدخل فقال مالك يا عائش رابية قال سليمان حسبته قال حشيا قال لتخبرني أو ليخبرني اللطيف الخبير قلت يا رسول الله بأبي أنت وأمي فأخبرته الخبر قال أنت السواد الذي رأيت أمامي قلت نعم قالت فلهدني لهده في صدري أوجعتني قال أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله قالت مهما يكتم الناس فقد علمه الله عز و جل قال نعم قال فإن جبريل عليه السلام أتاني حين رأيت ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك فناداني فأخفى منك فأجبته وأخفيته منك وظننت أنك قد رقدت فكرهت أن أوقظك وخشيت أن تستوحشي فأمرني أن آتي أهل البقيع فأستغفر لهم خالفه حجاج بن محمد فقال عن ابن جريج عن ابن أبي مليكة عن محمد بن قيس ).
سنن النسائي
أخبرني يوسف بن سعيد بن مسلم المصيصي قال حدثنا حجاج عن ابن جريج أخبرنا عبد الله بن أبي مليكة أنه سمع محمد بن قيس بن مخرمة يقول: ( سمعت عائشة تحدث قالت ألا أحدثكم عني وعن النبي صلى الله عليه و سلم قلنا بلى قالت : لما كانت ليلتي التي هو عندي تعني النبي صلى الله عليه و سلم انقلب فوضع نعليه عند رجليه ووضع رداءه وبسط طرف إزاره على فراشه فلم يلبث إلا ريثما ظن أني قد رقدت ثم انتعل رويدا وأخذ رداءه رويدا ثم فتح الباب رويدا وخرج وأجافه رويدا وجعلت درعي في رأسي واختمرت وتقنعت إزاري فانطلقت في إثره حتى جاء البقيع فرفع يديه ثلاث مرات وأطال القيام ثم انحرف فانحرفت فأسرع فأسرعت فهرول فهرولت فأحضر فأحضرت وسبقته فدخلت فليس إلا أن اضطجعت فدخل فقال مالك يا عائشة حشيا رابية قالت لا قال لتخبرني أو ليخبرني اللطيف الخبير قلت يا رسول الله بأبي أنت وأمي فأخبرته الخبر قال فأنت السواد الذي رأيته أمامي قالت نعم قالت فلهدني في صدري لهده أوجعتني ثم قال أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله قالت مهما يكتم الناس فقد علمه الله قال نعم قال فإن جبريل عليه السلام أتاني حين رأيت ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك فناداني فأخفى منك فأجبته فأخفيت منك فظننت أن قد رقدت وخشيت أن تستوحشي فأمرني أن آتى أهل البقيع فأستغفر لهم ). رواه عاصم عن عبد الله بن عامر عن عائشة على غير هذا اللفظ.
سنن النسائي
أخبرنا علي بن حجر قال أخبرنا شريك عن عاصم عن عبد الله بن عامر بن ربيعة عن عائشة قالت : ( فقدته من الليل ) وساق الحديث
سنن النسائي
الذي ينكر أن النبي صلي الله عليه وسلم سحر ويرد الأحاديث الثابتة ما حكمه ؟
سنن النسائي
أن مكان البئر الذي سقط فيه الخاتم ؟
سنن النسائي
هل مخرمة كان أعمى ؟ لأن البخاري أخرج هذا الحديث في باب شهادة الأعمى وأمره ونكاحه ....
سنن ابن ماجه
أعرف من يقول أنني لكي أرى النبي صلى الله عليه وسلم في النمام أفكر فيه قبل أن أنام أو أقرأ سيرته وهناك من يقول أكثر من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم قبل النوم لكي تراه ؟
سنن ابن ماجه
هل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم حين دعا هذه الدعوات الثلاث كان ذلك في المكان الذي يسمى الآن مسجد الإجابة ؟
صحيح البخاري
يقولون أن في حجرة عائشة أنه يوجد مكان قبر رابع يقال أنه لعيسى بن مريم ؟
صحيح البخاري
ما جاء في أحاديث اليوم " إتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " كيف نوفق بين هذا وبين الواقع ، الواقع أنه لم يعرف قبر نبي قط إلا قبر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟
صحيح البخاري
هل شرعت صلاة الجمعة قبل الهجرة أم بعدها ؟
صحيح البخاري
يقول إن أول من صلى الجمعة في المدينة هو أسعد بن زرارة ؟
صحيح البخاري
في أي جهة كانت هذه " الزوراء " ؟
صحيح مسلم
ما حكم الذهاب إلى غار حراء وثور للاطلاع؟
صحيح مسلم
حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا وكيع، ويونس بن بكير، قالا: حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: لما نزلت (( وأنذر عشيرتك الأقربين )) قام رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصفا، فقال: ( يا فاطمة بنت محمد، يا صفية بنت عبد المطلب، يا بني عبد المطلب، لا أملك لكم من الله شيئا، سلوني من مالي ما شئتم ).
صحيح مسلم
حدثنا أبو كامل الجحدري، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا التيمي، عن أبي عثمان، عن قبيصة بن المخارق، وزهير بن عمرو، قالا: لما نزلت (( وأنذر عشيرتك الأقربين ))، قال: انطلق نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى رضمة من جبل، فعلا أعلاها حجرا، ثم نادى ( يا بني عبد منافاه إني نذير، إنما مثلي ومثلكم كمثل رجل رأى العدو، فانطلق يربأ أهله، فخشي أن يسبقوه، فجعل يهتف، يا صباحاه ).
صحيح مسلم
وحدثنا أبو كريب محمد بن العلاء، حدثنا أبو أسامة، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: لما نزلت هذه الآية: (( وأنذر عشيرتك الأقربين )) ورهطك منهم المخلصين، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى صعد الصفا، فهتف: ( يا صباحاه )، فقالوا: من هذا الذي يهتف؟ قالوا: محمد، فاجتمعوا إليه، فقال: ( يا بني فلان، يا بني فلان، يا بني فلان، يا بني عبد مناف، يا بني عبد المطلب )، فاجتمعوا إليه، فقال: ( أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا تخرج بسفح هذا الجبل، أكنتم مصدقي؟ ) قالوا: ما جربنا عليك كذبا، قال: ( فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد )، قال: فقال أبو لهب: تبا لك أما جمعتنا إلا لهذا، ثم قام فنزلت هذه السورة تبت يدا أبي لهب وقد تب، كذا قرأ الأعمش إلى آخر السورة.
صحيح مسلم
تتمة شرح الحديث : ( ... ثم قال: ( هل ترانا نخفى على الناس؟ )، ثم قال: ( هل ترى من أحد؟ ) قلت: هذا راكب ... ) .
صحيح مسلم
تتمة شرح الحديث : ( ... وركب رسول الله صلى الله عليه وسلم وركبنا معه، قال: فجعل بعضنا يهمس إلى بعض ما كفارة ما صنعنا بتفريطنا في صلاتنا؟ ... ) .