تتمة حديث ذبح أبي بردة العناق جاء :(( لن تجزئ عن أحد بعدك )) فهل المراد العين أم الحال.؟ حفظ
الشيخ : القاعدة الشرعية أن العبادات لا يمكن أن تعلق أو أن تعلل بالشخص لا بد أن يكون هناك علة أوجبت هذا الحكم الناس في حكم سواء.
السائل : وأحسن الله إليك يعني هذا واضح لا غبار عليه لكن الإشكال عندي أن النبي صلى الله عليه وسلم يعني تركيبة بعدية الحال.
الشيخ : إيه.
السائل : مع قوله لم تجزئ عن أحد بعدي.
الشيخ : بعدك أي بعد حالك، المعنى لن تجزأ عن أحد.
السائل : بعد حالك مثلك.
الشيخ : مثلك.
السائل : طيب، كيف نقول لمن لم يجد عناقا لمن لم يجد شاة ... .
الشيخ : نقول إذا كان الإنسان ذبح شاة قبل صلاة العيد جاهلا ثم ليس عنده إلا عناقا يعني ما عنده دراهم يشتري فنقول اذبح العناق وتجزئ عنك، نعم؟
السائل : ... .
الشيخ : لا إيش؟
السائل : ... .
الشيخ : لا إيه، هذا جيد، هذا إيراد جيد يقول حتى لو كانت العناق ليست غالية عنده لأن أبا بردة يقول عندنا عناق هي أحب إلينا من شاتين فيقول إذا كان عنده عناق لكن ما يحبها ما يهمه، العناق يعني العنز الصغيرة والكبيرة عنده سواء فهذا قد يقال إنه محل نظر، هذا محل نظر، هل إننا نقول إنه لكون هذه العناق قيمتها في قلب أبي بردة تساوي شاتين هو الذي برّر أن يذبحها أو نقول إن محبة الإنسان للشيء لا ترفعه إلى أن يجزئ وهو على وصف لا يجزئ ولهذا لو كان الإنسان عنده عناق ولم تحدث له هذه الحالة وقال إن هذه العناق أحب إلي من شاتين نقول لا يجزئ فليس العلة هي كونه هذا وصف طدري لا يؤثر في الحكم. نعم؟
السائل : ... هكذا الأواني ... .
الشيخ : ما مر علينا هذا؟ تو سأل عليها واحد، سأل عنها بعض الإخوة وقلنا العبرة بما يراه ... ، أي نعم؟
السائل : وأحسن الله إليك يعني هذا واضح لا غبار عليه لكن الإشكال عندي أن النبي صلى الله عليه وسلم يعني تركيبة بعدية الحال.
الشيخ : إيه.
السائل : مع قوله لم تجزئ عن أحد بعدي.
الشيخ : بعدك أي بعد حالك، المعنى لن تجزأ عن أحد.
السائل : بعد حالك مثلك.
الشيخ : مثلك.
السائل : طيب، كيف نقول لمن لم يجد عناقا لمن لم يجد شاة ... .
الشيخ : نقول إذا كان الإنسان ذبح شاة قبل صلاة العيد جاهلا ثم ليس عنده إلا عناقا يعني ما عنده دراهم يشتري فنقول اذبح العناق وتجزئ عنك، نعم؟
السائل : ... .
الشيخ : لا إيش؟
السائل : ... .
الشيخ : لا إيه، هذا جيد، هذا إيراد جيد يقول حتى لو كانت العناق ليست غالية عنده لأن أبا بردة يقول عندنا عناق هي أحب إلينا من شاتين فيقول إذا كان عنده عناق لكن ما يحبها ما يهمه، العناق يعني العنز الصغيرة والكبيرة عنده سواء فهذا قد يقال إنه محل نظر، هذا محل نظر، هل إننا نقول إنه لكون هذه العناق قيمتها في قلب أبي بردة تساوي شاتين هو الذي برّر أن يذبحها أو نقول إن محبة الإنسان للشيء لا ترفعه إلى أن يجزئ وهو على وصف لا يجزئ ولهذا لو كان الإنسان عنده عناق ولم تحدث له هذه الحالة وقال إن هذه العناق أحب إلي من شاتين نقول لا يجزئ فليس العلة هي كونه هذا وصف طدري لا يؤثر في الحكم. نعم؟
السائل : ... هكذا الأواني ... .
الشيخ : ما مر علينا هذا؟ تو سأل عليها واحد، سأل عنها بعض الإخوة وقلنا العبرة بما يراه ... ، أي نعم؟