قال المصنف رحمه الله : وإذا كان المتقيء معذورا ، كان ما فعله جائزا ، وصار من جملة المرضى الذين يقضون ، ولم يكن من أهل الكبائر الذين افطروا بغير عذر . حفظ
القارئ : "وإذا كان المتقيء معذورا ، كان ما فعله جائزا ، وصار من جملة المرضى الذين يقضون ، ولم يكن من أهل الكبائر الذين أفطروا بغير عذر ".