يقول في الحديث ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين ) ما وجه تقديم الوالد على الولد مع أن المعروف الولد أحب وأقرب إلى النفس من الوالد؟ حفظ