المبحث الثاني: هل أسماء الله متباينة أو مترادفة ؟ حفظ
الشيخ : طيب، يترتب على هذا البحث، هل هي متباينة أو مترادفة؟
فنقول: أما باعتبار دلالتها على الذات فهي مترادفة، لأنها دلت على شيء واحد، وهو الله، وأما باعتبار دلالتها على المعنى فهي متباينة، لأن لكل اسم منها معنى غير المعنى في الاسم الثاني، واضح؟
طيب، فإذا سألك سائل: هل أسماء الله مترادفة أو متباينة؟ تقول: أما باعتبار دلالتها على الذات فإنها مترادفة لدلالتها على شيء واحد، وأما باعتبار دلالتها على المعنى فهي متباينة لأن لكل اسم منها معنى غير المعنى الثاني.
وهنا لابد أن نتكلم على المترادف والمتباين، فالمترادف متعدد اللفظ متحد المعنى، والمتباين متعدد اللفظ والمعنى. فحجر وإنسان؟ هاه؟
الطالب : متباين
الشيخ : متباين، لأن اللفظ مختلف والمعنى مختلف. وبشر وإنسان مترادف، لأن اللفظ متعدد والمعنى واحد.
طيب، الله الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام إلى آخره، ما ذكر في سورة الحشر، باعتبار دلالتها على الله مترادفة لأنها تدل على شيء واحد، وباعتبار دلالة كل واحد منها على معناه متباينة، طيب.
فنقول: أما باعتبار دلالتها على الذات فهي مترادفة، لأنها دلت على شيء واحد، وهو الله، وأما باعتبار دلالتها على المعنى فهي متباينة، لأن لكل اسم منها معنى غير المعنى في الاسم الثاني، واضح؟
طيب، فإذا سألك سائل: هل أسماء الله مترادفة أو متباينة؟ تقول: أما باعتبار دلالتها على الذات فإنها مترادفة لدلالتها على شيء واحد، وأما باعتبار دلالتها على المعنى فهي متباينة لأن لكل اسم منها معنى غير المعنى الثاني.
وهنا لابد أن نتكلم على المترادف والمتباين، فالمترادف متعدد اللفظ متحد المعنى، والمتباين متعدد اللفظ والمعنى. فحجر وإنسان؟ هاه؟
الطالب : متباين
الشيخ : متباين، لأن اللفظ مختلف والمعنى مختلف. وبشر وإنسان مترادف، لأن اللفظ متعدد والمعنى واحد.
طيب، الله الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام إلى آخره، ما ذكر في سورة الحشر، باعتبار دلالتها على الله مترادفة لأنها تدل على شيء واحد، وباعتبار دلالة كل واحد منها على معناه متباينة، طيب.