شرح قول الناظم: فلله كم من عبرة مهراقة ... وأخرى على آثارها لا تــــــــــــــــــقدم وقد شرقت عين المحب بدمعها ... فينظر من بين الدموع ويســـــــجم حفظ
الشيخ : " فلِلَّهِ كمْ مِن عَبْرةٍ مُهْرَاقةٍ *** وأخرى على آثارِها لا تَقَدَّمُ "
يعني إذا رأوا البيت بكوا وعجوا بالبكاء لحصول مطلوبهم وشدة شوقهم إلى ربهم عز وجل لا لألم أو ضيق. ولكن من شدة الشوق وحصول المطلوب.
" وَقدْ شَرِقتْ عينُ المُحِبِّ بدَمْعِها *** فينظرُ مِن بينِ الدُّموعِ ويُسْجِمُ "
لإنسان إذا اغرورقت عيناه بالدموع. تجده لا يبصر البصر المعروف ، لكنه ينظر من بين الدموع ، من بين هذا الماء الذي يترقرق في عينه نعم.
يعني إذا رأوا البيت بكوا وعجوا بالبكاء لحصول مطلوبهم وشدة شوقهم إلى ربهم عز وجل لا لألم أو ضيق. ولكن من شدة الشوق وحصول المطلوب.
" وَقدْ شَرِقتْ عينُ المُحِبِّ بدَمْعِها *** فينظرُ مِن بينِ الدُّموعِ ويُسْجِمُ "
لإنسان إذا اغرورقت عيناه بالدموع. تجده لا يبصر البصر المعروف ، لكنه ينظر من بين الدموع ، من بين هذا الماء الذي يترقرق في عينه نعم.