قراءة من شرح النووي وتعليق الشيخ عليه : ( واختلفوا أيضا في عكسه وهو نسخ السنة للقرآن ، فجوزه الأكثرون ، ومنه الشافعي - رحمه الله تعالى - وطائفة حفظ