" ولعائشة من العلم بالأحاديث والأحكام، ما ليس لخديجة ؛ لعلمها بأحوال النبي صلى الله عليه وسلم، ونزول القرآن بالأحكام، وبيان الحلال والحرام، وكان الصحابة رضي الله عنهم بعد وفاته صلى الله عليه وسلم يرجعون إليها فيما أشكل عليهم من أحوال النبي صلى الله عليه وسلم وحديثه . وصلوات الله وسلامه عليه، ورضي عن أصحابه وأزواجه . توفيت سنة سبع وخمسين رضي الله عنها " حفظ