أيهما أفضل من خاف الله ابتداء أم من خافه بعد العقوبة ؟ حفظ
السائل : شيخ أحسن الله إليك، أيهما أفضل مَن ... ؟
الشيخ : الأول أكمل، الأول أكمل حالاً، والثاني قد يكون أكمل مآلاً، لأن الذي خاف بعد العقوبة يكون خوفه أشد وقعاً على القلب وأخشى لله، وأما الذي خاف من الأول فهذا لا شك أنه أحسن حالاً، نعم.