" فبينما هو يلبي تمثل له الشيطان في صورة شيخ يلبي معه، فقال : ( لبيك لا شريك لك، فقال الشيخ : إلا شريكا هو لك . فأنكر ذلك عمرو وقال : ما هذا ؟! فقال الشيخ : تملكه وما ملك . فإنه لا بأس بهذا، فقالها عمرو، فدانت بها العرب " حفظ