بيان الطالب الكويتي المناقش أن الشيخ أبا مالك في كتابه لا ينكر فرضية الجهاد وإنما وضع شرطا يرفع الجهاد اليوم ، ومعارضة الشيخ الألباني له. حفظ
الشيخ : نعم
الطالب : لكنني أعود فأقول أنني أرجو شخصيا أن تقرأ الفصل كاملا إن شاء الله أرجو أن تقرأ الفصل كاملا
الشيخ : ... لا تكلفني ما لا أطيق
الطالب : نعم
الشيخ : قلت لك معتذرا سلفا
الطالب : ماشي يعني أقول الذي يقرأ الفصل كاملا دون أن يقرأ مقتطفات دون مقتطفات
الشيخ : نعم
الطالب : يخلص يخلص من الكتاب من الفصل أن الشيخ لا ينكر من حيث النظرية الشيخ أبو مالك لا ينكر من حيث النظرية أن الجهاد فرض ولكنه يشترط له أمر يجعل من الجهاد في وضعنا الحالي ساقطا يعني أسقطه بالعجز والعجز في قصده عدم وجود إمام عامة
الشيخ : أي أنت ماذا تقول هو أسقطه أنت ماذا تقول ؟
الطالب : أنا أقول أنه لا يشترط إمام العامة
الشيخ : طيب
الطالب : في الجهاد
الشيخ : أنت ما أسقطته
الطالب : نعم
الشيخ : لا
الطالب : ولكن يجب الإعداد
الشيخ : وهذا الذي يقوله هو
الطالب : أكون مسرورا جدا لو يعني كلمته ...
الشيخ : معليش يا أخي أنا بقولوا هذا الذي هو يقوله ألم تقرأ فيه أنه يجب الاستعداد
الطالب : نعم لكنه أضاف شرطا يا شيخ
الشيخ : أنا ما أنكرت هذا الشرط بارك الله فيك
الطالب : نعم
الشيخ : أنا ما أنكرت الذي أنت تنسب إليه لأنه قاله
الطالب : يجعل الاستعداد
الشيخ : لكن في النتيجة أنتم تلتقون معه أنتم تختلفون معه تعبيرا وتتفقون معه عملا لا تنس ما سألتك آنفا حيث أن جوابك الصحيح الصريح جعل إمامكم أخونا وصديقنا وحبيبنا عبد الرحمن عبد الخالق آثم الآن لأنه لا يجاهد بالسيف لا يجاهد بالسيف وأنت وأنت وأنت وأنا جميعا كلنا لا نجاهد بالسيف تستطيع أن نقول لا نحن نجاهد بالسيف ؟
الطالب : لا
الشيخ : طيب فإذن إذن
الطالب : يجب الاستعداد
الشيخ : لا فرق بينك وعبد الرحمن من جهة وبيني وبين أبو مالك من جهة أخرى لا فرق بيني وبين أبو مالك ما في فرق
الطالب : نعم
الشيخ : بينك وبين عبد الرحمن ما في فرق وكلنا تجمعنا مصيبة واحدة أننا لا نجاهد بالسيف ما الفائدة من هذه الشقشقة قال كذا وكذا وكذا وهو يعني وجوب الاستعداد للجهاد في سبيل الله حتى لا نكون نحن جميعا ما بين قائل أنه الجهاد في سبيل الله فرض عين ويجب القتال بكل ما يستطيعه المسلم وبين من يقول ويدندن دائما وأبدا وأنا في مقدمتهم لا بد من الاستعداد المعنوي والمادي
فالآن ما الفرق عمليا بين أبو مالك وبين عبد الرحمن عبد الخالق كلاهما لا يحارب بالسيف ؟
الطالب : نعم
الشيخ : صح
الطالب : نعم
الشيخ : طيب نسال الآن عبد الرحمن عبد الخالق آثم
الطالب : في هذه الخصلة لا يعتبر آثم
الشيخ : لماذا
الطالب : لأنه يقول يجب الاستعداد
الشيخ : طيب وهذا قول أبو مالك
الطالب : لكن الشيخ أبو مالك يضيف شرط لا يضيفه الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق يجعل من الاستعداد أمرا ملغيا يعني لو تجاوزنا وقلنا للشيخ أبو مالك نحن وصلنا إلى مرحلة الاستعداد
الشيخ : آه
الطالب : ولا يوجد إمام عامة
الطالب : لكنني أعود فأقول أنني أرجو شخصيا أن تقرأ الفصل كاملا إن شاء الله أرجو أن تقرأ الفصل كاملا
الشيخ : ... لا تكلفني ما لا أطيق
الطالب : نعم
الشيخ : قلت لك معتذرا سلفا
الطالب : ماشي يعني أقول الذي يقرأ الفصل كاملا دون أن يقرأ مقتطفات دون مقتطفات
الشيخ : نعم
الطالب : يخلص يخلص من الكتاب من الفصل أن الشيخ لا ينكر من حيث النظرية الشيخ أبو مالك لا ينكر من حيث النظرية أن الجهاد فرض ولكنه يشترط له أمر يجعل من الجهاد في وضعنا الحالي ساقطا يعني أسقطه بالعجز والعجز في قصده عدم وجود إمام عامة
الشيخ : أي أنت ماذا تقول هو أسقطه أنت ماذا تقول ؟
الطالب : أنا أقول أنه لا يشترط إمام العامة
الشيخ : طيب
الطالب : في الجهاد
الشيخ : أنت ما أسقطته
الطالب : نعم
الشيخ : لا
الطالب : ولكن يجب الإعداد
الشيخ : وهذا الذي يقوله هو
الطالب : أكون مسرورا جدا لو يعني كلمته ...
الشيخ : معليش يا أخي أنا بقولوا هذا الذي هو يقوله ألم تقرأ فيه أنه يجب الاستعداد
الطالب : نعم لكنه أضاف شرطا يا شيخ
الشيخ : أنا ما أنكرت هذا الشرط بارك الله فيك
الطالب : نعم
الشيخ : أنا ما أنكرت الذي أنت تنسب إليه لأنه قاله
الطالب : يجعل الاستعداد
الشيخ : لكن في النتيجة أنتم تلتقون معه أنتم تختلفون معه تعبيرا وتتفقون معه عملا لا تنس ما سألتك آنفا حيث أن جوابك الصحيح الصريح جعل إمامكم أخونا وصديقنا وحبيبنا عبد الرحمن عبد الخالق آثم الآن لأنه لا يجاهد بالسيف لا يجاهد بالسيف وأنت وأنت وأنت وأنا جميعا كلنا لا نجاهد بالسيف تستطيع أن نقول لا نحن نجاهد بالسيف ؟
الطالب : لا
الشيخ : طيب فإذن إذن
الطالب : يجب الاستعداد
الشيخ : لا فرق بينك وعبد الرحمن من جهة وبيني وبين أبو مالك من جهة أخرى لا فرق بيني وبين أبو مالك ما في فرق
الطالب : نعم
الشيخ : بينك وبين عبد الرحمن ما في فرق وكلنا تجمعنا مصيبة واحدة أننا لا نجاهد بالسيف ما الفائدة من هذه الشقشقة قال كذا وكذا وكذا وهو يعني وجوب الاستعداد للجهاد في سبيل الله حتى لا نكون نحن جميعا ما بين قائل أنه الجهاد في سبيل الله فرض عين ويجب القتال بكل ما يستطيعه المسلم وبين من يقول ويدندن دائما وأبدا وأنا في مقدمتهم لا بد من الاستعداد المعنوي والمادي
فالآن ما الفرق عمليا بين أبو مالك وبين عبد الرحمن عبد الخالق كلاهما لا يحارب بالسيف ؟
الطالب : نعم
الشيخ : صح
الطالب : نعم
الشيخ : طيب نسال الآن عبد الرحمن عبد الخالق آثم
الطالب : في هذه الخصلة لا يعتبر آثم
الشيخ : لماذا
الطالب : لأنه يقول يجب الاستعداد
الشيخ : طيب وهذا قول أبو مالك
الطالب : لكن الشيخ أبو مالك يضيف شرط لا يضيفه الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق يجعل من الاستعداد أمرا ملغيا يعني لو تجاوزنا وقلنا للشيخ أبو مالك نحن وصلنا إلى مرحلة الاستعداد
الشيخ : آه
الطالب : ولا يوجد إمام عامة