هل توافقون شيخ الإسلام ابن تيمية في فتواه جواز الجمع بين الأختين من الرضاعة .؟ حفظ
الشيخ : خلاص
السائل : باقي سؤال تقريبا او سؤالان ما ذهب إليه شيخ الإسلام ابن تيمية من جواز الجمع بين الأختين من الرضاع هل توافقونه في ذلك ؟
الشيخ : لا أرى ذلك ، لأن الآية مطلقة (( وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف )) وما أعتقد في حدود علمي أنه يوجد ما يخصص الآية بالأختين في النسب ، ولذلك القول فالقول بذلك يتطلب مخصصا للآية فإن وجد فبها وإلا نبقى مع عموم الآية وإطلاقها ، فهل علمتم شيئا بهذه المناسبة ؟ يعني غير قول ابن تيمية ، وجدتم له توجيها تدليلا احتجاجا ؟
السائل : على هذه القضية نفسها ؟
الشيخ : نعم .
السائل : والله ينقلها شيخ شيخنا محمد صالح العثيمين عن شيخ الإسلام .
الشيخ : لكن أسأل هل له دليل ذكره ؟
السائل : ما أذكر .
الشيخ : طيب غيره ؟ .
السائل : طيب ما يستدل على شيخ الإسلام
الشيخ : كيف؟
السائل : عليه بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب ) ؟
الشيخ : لماذا قلنا نأخذ بعموم الآية ؟
السائل : ألا يكون هذا نص صريح بعدد أكثر ؟
الحلبي : فليكن .
الشيخ : هو كذلك ، لأنه لو لا هذا الحديث ما فهمنا الآية على العموم ، واضح ؟
السائل : واضح .
الحلبي : وإن كان ما في شيء لكن هكذا سؤال ... .
السائل : في الحقيقة يا شيخ بالنسبة لأبو ليلى بالنسبة للأشرطة حقته سلسلة الهدى والنور أنا سمعت تقريبا خمسين شريط جعلت مضمونها في مذكرة يعني مضمون الفتوى ومضمون المسألة أو مضمون ما هو مدون في الشريط من درس عنوانه كذا مجرد إشارة هكذا ، فما أدري فالإخوة يحبون أن يستفيدوا من هذا يعني يأتي في واحد أو اثنين أو ثلاثين صفحة يعني عن خمسين شريط تقريبا ، ممكن يتصفحها الواحد في ساعة تكفيه فما أدري توافقون على ذلك ؟
الشيخ : إذا رأيته قد أوافق وقد لا أوافق .
السائل : إذا لعلي أرسل لكم نسخة تطلعون عليها اطلاعا سريعا ما تأخذ وقتا .
الشيخ : لا يخفاك الإنسان لما يسجل الأجوبة قد يستدرك على نفسه بنفسه بعض الأمور ولو قد تكون شكلية وبخاصة أنه نحن في زمن امتلأت قلوب بعض من هو على منهجنا حقدا وغيرة وحسدا ، فماذا نقول بالنسبة لأعدائنا في العقيدة والفكرة ، ولذلك فيجب أن نتحفظ ما استطعنا من أن نفسح المجال لهؤلاء حتى لا يقعوا في الإثم بسببنا ما استطعنا إلى ذلك سبيلا .
السائل : باقي سؤال تقريبا او سؤالان ما ذهب إليه شيخ الإسلام ابن تيمية من جواز الجمع بين الأختين من الرضاع هل توافقونه في ذلك ؟
الشيخ : لا أرى ذلك ، لأن الآية مطلقة (( وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف )) وما أعتقد في حدود علمي أنه يوجد ما يخصص الآية بالأختين في النسب ، ولذلك القول فالقول بذلك يتطلب مخصصا للآية فإن وجد فبها وإلا نبقى مع عموم الآية وإطلاقها ، فهل علمتم شيئا بهذه المناسبة ؟ يعني غير قول ابن تيمية ، وجدتم له توجيها تدليلا احتجاجا ؟
السائل : على هذه القضية نفسها ؟
الشيخ : نعم .
السائل : والله ينقلها شيخ شيخنا محمد صالح العثيمين عن شيخ الإسلام .
الشيخ : لكن أسأل هل له دليل ذكره ؟
السائل : ما أذكر .
الشيخ : طيب غيره ؟ .
السائل : طيب ما يستدل على شيخ الإسلام
الشيخ : كيف؟
السائل : عليه بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب ) ؟
الشيخ : لماذا قلنا نأخذ بعموم الآية ؟
السائل : ألا يكون هذا نص صريح بعدد أكثر ؟
الحلبي : فليكن .
الشيخ : هو كذلك ، لأنه لو لا هذا الحديث ما فهمنا الآية على العموم ، واضح ؟
السائل : واضح .
الحلبي : وإن كان ما في شيء لكن هكذا سؤال ... .
السائل : في الحقيقة يا شيخ بالنسبة لأبو ليلى بالنسبة للأشرطة حقته سلسلة الهدى والنور أنا سمعت تقريبا خمسين شريط جعلت مضمونها في مذكرة يعني مضمون الفتوى ومضمون المسألة أو مضمون ما هو مدون في الشريط من درس عنوانه كذا مجرد إشارة هكذا ، فما أدري فالإخوة يحبون أن يستفيدوا من هذا يعني يأتي في واحد أو اثنين أو ثلاثين صفحة يعني عن خمسين شريط تقريبا ، ممكن يتصفحها الواحد في ساعة تكفيه فما أدري توافقون على ذلك ؟
الشيخ : إذا رأيته قد أوافق وقد لا أوافق .
السائل : إذا لعلي أرسل لكم نسخة تطلعون عليها اطلاعا سريعا ما تأخذ وقتا .
الشيخ : لا يخفاك الإنسان لما يسجل الأجوبة قد يستدرك على نفسه بنفسه بعض الأمور ولو قد تكون شكلية وبخاصة أنه نحن في زمن امتلأت قلوب بعض من هو على منهجنا حقدا وغيرة وحسدا ، فماذا نقول بالنسبة لأعدائنا في العقيدة والفكرة ، ولذلك فيجب أن نتحفظ ما استطعنا من أن نفسح المجال لهؤلاء حتى لا يقعوا في الإثم بسببنا ما استطعنا إلى ذلك سبيلا .