هل لقيت الشيخ العثيمين ؟ واستفسار علي حسن عن حديث ( أمتي كالمطر ) . حفظ
السائل : شيخنا هل التقيتم بالشيخ محمد بن عثيمين في لقاء علمي أو لقاء عام ؟
الشيخ : كان شرفنا بزيارته في مكة وأنا نازل في دار صهري الدكتور رضا نعسان ، كان زارنا هناك في بعض الحجات أظن ، أينعم .
السائل : هل التقيتم به في غير هذه المرة ؟
الشيخ : والله ما أذكر إلا هذه المرة .
السائل : كأنه قال لي إنكم مررتم إلى عنيزة وبريدة قبل زمن ... .
الشيخ : صحيح لكن ما أظن لقيته .
السائل : ولعلكم شربتم القهوة في بيته ؟
الشيخ : أنا لا أذكر هذا ، هو صرح بهذا ؟
السائل : نعم هو قال ذلك ، وقال كان معك زهير الشاويش .
الشيخ : نعم ، أنا أقول لك مررت في تلك البلاد وفعلا مع زهير الشاويش لكن يمكن بقى يومئذ ما كنت على علم بالشيخ كما ينبغي فلم تبقى ذكراه في ذاكرتي بخلاف لما زارني هناك ، فأنا أذكر ذلك جيدا وكان معه بعض الطلبة وأحدهم سألني سؤالا يتعلق بعلم الحديث والمصطلح وأنا في الحقيقة معجب بسمت الشيخ ولطفه وأدبه إلى خروجه عن التقليد الذي ران على جماهير العلماء في كل البلاد ما استطاع إلى ذلك سبيلا .
الحلبي : شيخنا الحديث هنا نفس كلام السيوطي ذاته قال حديث علي رواه أبو يعلى كما في الجامع .
الشيخ : رواه من؟
الحلبي : أبو يعلى كما في الجامع
الشيخ : وأنت راجعت أبا يعلى ؟
الحلبي : ولا في معجمه أيضا ، ولم يعزه اليه الحافظ في المطالب والهيثمي في المجمع ولا أحد من هؤلاء ، والله أعلم .
الشيخ : طيب راجعت الجامع الكبير للسيوطي ؟
الحلبي : نفس الشيء .
الشيخ : نفس الشيء !
الحلبي : نعم والسيوطي شيخنا ينقله في رسالته في الخرقة لإثبات سماعة الحسن بن علي ويقول قال في تهذيب التهذيب وتهذيب التهذيب ليس أصلا راجعت مظانه كلها ما في ومع أن سنده يعني يبدوا الظاهر منه المنسوب إلى أبي يعلى لأنه جاءوا بسنده حدثنا حوصلة ابن أشرس عن فلان كذا ، سنده يبدوا صحيح لذاته ، والحافظ في الفتح يقول حديث حسن لغيره ..
الشيخ : هنا يرد السؤال الأخير هل قالوا رواه أبو يعلى في مسنده والا أطلقوا ؟
الحلبي : قالوا قال أبو يعلى رواه أبو يعلى .
الشيخ : إذن زال الإشكال ، ما نستطيع أن ننكر ، الآن تحتاج تراجع معجم الشيوخ تبعه .
الحلبي : راجعته شيخنا ، قلت لك راجعته ، عندي معجم الشيوخ وراجعته وما في .
الشيخ : طيب ، هل راجعت كتب أبي يعلى أسماءها ؟
الحلبي : لا .
الشيخ : يعني مثل النفي هذا شيء من أصعب ما يكون ، فيحتاج الإنسان يكد ويتعب أينعم ، أنا أتصور أنه ممكن يكون وهم ، لكن لا نستطيع أن نقول إنه وهم إلا لو حصرنا أنه مراجع وكتب أبي يعلى هو مسنده الكبير والصغير ، الصغير موجود والكبير مفقود ، معجم الشيوخ موجود مصور ولا يوجد له كتاب آخر .
الحلبي : في المفاريد وما في أيضا في المفاريد
الشيخ : ما في
الحلبي : المفاريد شرطه الصحابة المقلين ، أحاديث الصحابة المقلين .
الشيخ : أينعم ، الله أعلم ، على كل حال ما أظن يتبني كبير شيء على ... .
الحلبي : لا ، لا ، ما أبني كبير شيء لكن من باب الرد على الغماري كنت قد ذكرت .
السائل : هذه التي عندك ، ماذا ستفعلون بها ؟
الشيخ : مبدئيا تلقيها في الصندوق ، فإذا جاءت مناسبة للرجوع إليها فعلت .
السائل : طيب الذي راجعتموه ممكن تعينون لنا الذي وافقتم عليه ؟
الشيخ : لا ، لا يمكن ، لأن الموافقة ما تكون إلا بعد دراسة أينعم ، والدراسة على طريقنا منهجنا العلمي يعني هو مثلا لما يقول إن هذا الحديث صحيح إسناده ضعيف لكن له شاهد من طريق فلان وفلان ، رواه الطبراني من طريق فلان ، آه ، طريق فلان ممكن إذا صح السند إليه أن يكون شاهدا لكن يمكن يكون شيخ الطبراني ساقط ، ما قيمته ؟ هذا يريد بحث يريد مراجعة .
الشيخ : كان شرفنا بزيارته في مكة وأنا نازل في دار صهري الدكتور رضا نعسان ، كان زارنا هناك في بعض الحجات أظن ، أينعم .
السائل : هل التقيتم به في غير هذه المرة ؟
الشيخ : والله ما أذكر إلا هذه المرة .
السائل : كأنه قال لي إنكم مررتم إلى عنيزة وبريدة قبل زمن ... .
الشيخ : صحيح لكن ما أظن لقيته .
السائل : ولعلكم شربتم القهوة في بيته ؟
الشيخ : أنا لا أذكر هذا ، هو صرح بهذا ؟
السائل : نعم هو قال ذلك ، وقال كان معك زهير الشاويش .
الشيخ : نعم ، أنا أقول لك مررت في تلك البلاد وفعلا مع زهير الشاويش لكن يمكن بقى يومئذ ما كنت على علم بالشيخ كما ينبغي فلم تبقى ذكراه في ذاكرتي بخلاف لما زارني هناك ، فأنا أذكر ذلك جيدا وكان معه بعض الطلبة وأحدهم سألني سؤالا يتعلق بعلم الحديث والمصطلح وأنا في الحقيقة معجب بسمت الشيخ ولطفه وأدبه إلى خروجه عن التقليد الذي ران على جماهير العلماء في كل البلاد ما استطاع إلى ذلك سبيلا .
الحلبي : شيخنا الحديث هنا نفس كلام السيوطي ذاته قال حديث علي رواه أبو يعلى كما في الجامع .
الشيخ : رواه من؟
الحلبي : أبو يعلى كما في الجامع
الشيخ : وأنت راجعت أبا يعلى ؟
الحلبي : ولا في معجمه أيضا ، ولم يعزه اليه الحافظ في المطالب والهيثمي في المجمع ولا أحد من هؤلاء ، والله أعلم .
الشيخ : طيب راجعت الجامع الكبير للسيوطي ؟
الحلبي : نفس الشيء .
الشيخ : نفس الشيء !
الحلبي : نعم والسيوطي شيخنا ينقله في رسالته في الخرقة لإثبات سماعة الحسن بن علي ويقول قال في تهذيب التهذيب وتهذيب التهذيب ليس أصلا راجعت مظانه كلها ما في ومع أن سنده يعني يبدوا الظاهر منه المنسوب إلى أبي يعلى لأنه جاءوا بسنده حدثنا حوصلة ابن أشرس عن فلان كذا ، سنده يبدوا صحيح لذاته ، والحافظ في الفتح يقول حديث حسن لغيره ..
الشيخ : هنا يرد السؤال الأخير هل قالوا رواه أبو يعلى في مسنده والا أطلقوا ؟
الحلبي : قالوا قال أبو يعلى رواه أبو يعلى .
الشيخ : إذن زال الإشكال ، ما نستطيع أن ننكر ، الآن تحتاج تراجع معجم الشيوخ تبعه .
الحلبي : راجعته شيخنا ، قلت لك راجعته ، عندي معجم الشيوخ وراجعته وما في .
الشيخ : طيب ، هل راجعت كتب أبي يعلى أسماءها ؟
الحلبي : لا .
الشيخ : يعني مثل النفي هذا شيء من أصعب ما يكون ، فيحتاج الإنسان يكد ويتعب أينعم ، أنا أتصور أنه ممكن يكون وهم ، لكن لا نستطيع أن نقول إنه وهم إلا لو حصرنا أنه مراجع وكتب أبي يعلى هو مسنده الكبير والصغير ، الصغير موجود والكبير مفقود ، معجم الشيوخ موجود مصور ولا يوجد له كتاب آخر .
الحلبي : في المفاريد وما في أيضا في المفاريد
الشيخ : ما في
الحلبي : المفاريد شرطه الصحابة المقلين ، أحاديث الصحابة المقلين .
الشيخ : أينعم ، الله أعلم ، على كل حال ما أظن يتبني كبير شيء على ... .
الحلبي : لا ، لا ، ما أبني كبير شيء لكن من باب الرد على الغماري كنت قد ذكرت .
السائل : هذه التي عندك ، ماذا ستفعلون بها ؟
الشيخ : مبدئيا تلقيها في الصندوق ، فإذا جاءت مناسبة للرجوع إليها فعلت .
السائل : طيب الذي راجعتموه ممكن تعينون لنا الذي وافقتم عليه ؟
الشيخ : لا ، لا يمكن ، لأن الموافقة ما تكون إلا بعد دراسة أينعم ، والدراسة على طريقنا منهجنا العلمي يعني هو مثلا لما يقول إن هذا الحديث صحيح إسناده ضعيف لكن له شاهد من طريق فلان وفلان ، رواه الطبراني من طريق فلان ، آه ، طريق فلان ممكن إذا صح السند إليه أن يكون شاهدا لكن يمكن يكون شيخ الطبراني ساقط ، ما قيمته ؟ هذا يريد بحث يريد مراجعة .