قلتم إن مرتكب الكبيرة من أهل الوعيد، ولا تغفر الكبيرة إن لم يتب منها إلا في حالات فما هي وما معنى قوله الله جل وعلا (( من تصدق به فهو كفارة له )) وما وجه ذلك ؟ حفظ