تتمة الإجابة على سؤال : ( إذا كان مسافران اثنان وأعطاه رهنا وبعد ما وصلا للمدينة أنكر وقال إنه لم يعطيني دينا ما حكم ذلك ؟) حفظ
الشيخ : نعم .
السائل : أحسن الله إليكم إذا كانوا مسارفين اثنين وأعطاه رهن، بعدين وصل مثلاً المدينة أنكره قال: هذا أخذ حقه ما تدينت منه ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : يعني إذا وصل المدينة !
الشيخ : زيد وعمرو؟
السائل : زيد وعمرو مثلاً !
الشيخ : استدان زيد من عمرو ورهنه عمرو ساعته!
السائل : ساعته ، وصلوا المدينة .
الشيخ : نعم .
السائل : فا
الشيخ : فقال ؟
السائل : فأنكر عمرو ، قال ما تدينت منه ، بس هو أخذ ساعتي ، يعني أخذها بالقوة مثلاً يعني ينكره !
الشيخ : طيب ، ويش تقولون في هذا ؟ إذا أنكر أَنكر هو ، يقول ما أخذت ساعته ولا هي بالساعة له!
السائل : الناس مثلاً يعرفوا أن هذه ساعة عمروا .
الشيخ : يعني عنده بينة ، إذن يحتاج في هذه الحال على قواعد المذهب يحتاج إلى بينة، لأن ما ادَّعاه المستدين محتمل، ولكن الصحيح أنه يُرجع في ذلك إلى حال المتداعيين، التي هي القرائن، فمثلاً لو أن هذا الذي قال: أخذ ساعتي اتهم بها رجلاً عدلاً طيباً خيِّراً لا يمكن أن يقع منه ذلك، اتهم عالماً عابد غَني أمين ورِع، والمتَّهم له رجل فاجر معروف بالكذب والدجل والخداع نعم هل يقبل منه ؟
الطالب : لا يقبل.
الشيخ : هذا لا يقبل، لا يقبل منه، فالصحيح في هذه المسألة أنه ينظر إلى القرائن وحال كل منهما، فإن لم يوجد قرينة فالأصل أن مال الإنسان له، نعم .
السائل : أحسن الله إليكم هل يجب على المرتهن من الراهن في ؟
الشيخ : لا لا فيما نص عليه الشارع يخففه هذا .
السائل : شيخ !
الشيخ : نعم ، يلا يا محمد ؟
السائل : بالنسبة للرهن إذا كان لا يركب ولا ينتفع فيه ؟
الشيخ : يركب ولا ينتفع فيه ؟!
السائل : الظهر يركب، ولكن قال المرتهن: لن أركبه خليه عندي وما بركب عليه، في هذه الحالة هل ؟
الشيخ : لا لا ما يحصل ، يُؤجَّر ، وخليه بيد المستأجر .
السائل : شيخ !
الشيخ : نعم ؟
السائل : أحسن الله إليكم إذا كانوا مسارفين اثنين وأعطاه رهن، بعدين وصل مثلاً المدينة أنكره قال: هذا أخذ حقه ما تدينت منه ؟
الشيخ : كيف ؟
السائل : يعني إذا وصل المدينة !
الشيخ : زيد وعمرو؟
السائل : زيد وعمرو مثلاً !
الشيخ : استدان زيد من عمرو ورهنه عمرو ساعته!
السائل : ساعته ، وصلوا المدينة .
الشيخ : نعم .
السائل : فا
الشيخ : فقال ؟
السائل : فأنكر عمرو ، قال ما تدينت منه ، بس هو أخذ ساعتي ، يعني أخذها بالقوة مثلاً يعني ينكره !
الشيخ : طيب ، ويش تقولون في هذا ؟ إذا أنكر أَنكر هو ، يقول ما أخذت ساعته ولا هي بالساعة له!
السائل : الناس مثلاً يعرفوا أن هذه ساعة عمروا .
الشيخ : يعني عنده بينة ، إذن يحتاج في هذه الحال على قواعد المذهب يحتاج إلى بينة، لأن ما ادَّعاه المستدين محتمل، ولكن الصحيح أنه يُرجع في ذلك إلى حال المتداعيين، التي هي القرائن، فمثلاً لو أن هذا الذي قال: أخذ ساعتي اتهم بها رجلاً عدلاً طيباً خيِّراً لا يمكن أن يقع منه ذلك، اتهم عالماً عابد غَني أمين ورِع، والمتَّهم له رجل فاجر معروف بالكذب والدجل والخداع نعم هل يقبل منه ؟
الطالب : لا يقبل.
الشيخ : هذا لا يقبل، لا يقبل منه، فالصحيح في هذه المسألة أنه ينظر إلى القرائن وحال كل منهما، فإن لم يوجد قرينة فالأصل أن مال الإنسان له، نعم .
السائل : أحسن الله إليكم هل يجب على المرتهن من الراهن في ؟
الشيخ : لا لا فيما نص عليه الشارع يخففه هذا .
السائل : شيخ !
الشيخ : نعم ، يلا يا محمد ؟
السائل : بالنسبة للرهن إذا كان لا يركب ولا ينتفع فيه ؟
الشيخ : يركب ولا ينتفع فيه ؟!
السائل : الظهر يركب، ولكن قال المرتهن: لن أركبه خليه عندي وما بركب عليه، في هذه الحالة هل ؟
الشيخ : لا لا ما يحصل ، يُؤجَّر ، وخليه بيد المستأجر .
السائل : شيخ !
الشيخ : نعم ؟