سؤال عن أسعد بيوض التميمي ؟ حفظ
السائل : يا شيخ بالنسبة لبيوض التميمي ؟
الشيخ : لكن قبل البيوض هذا .
السائل : نعم .
الشيخ : أقول لكن قبل البيوض هذا .
السائل : تفضل .
الشيخ : أقول سألني سائلان في وقتين مختلفين من عندكم يقول لي أصحيح أنك قلت للشيخ علي أنني لو كنت هناك كنت معكم في الحزب ، قلت لا صحة لهذا فهل بلغك مثل هذه الإشاعة عندك ؟
السائل : لا بعد !
الشيخ : كيف .
السائل : ما بلغني
الشيخ : ما بلغك .
السائل : ما بلغني !
الشيخ : فإذا بلغك ماذا ستفعل ؟
السائل : أقول ما قلت !
الشيخ : لا ما يكفيك .
السائل : ... أفدنا يا شيخ .
الشيخ : أنت لا بد أنك على صلة مع الشيخ علي.
السائل : والله هذا صار لنا معه مثل ما صار لك مع الشيخ النبهاني تذكر !
الشيخ : كيف لا !
السائل : هذا الذي صار بيننا فنحن نجري وهو يمتنع !
الشيخ : معليش خليك جاري وراءه بعد ما رأيك ، يعني لم يقع لقاء بينك وبنيه البتة ؟
السائل : وقع لقاء لكن لما ذهبت إليه في بيته كان مشغولا !
الشيخ : معليش هذ امشغول أنا قد تأتيني أنا في بيتي وأعتذر لك بشغلي .
السائل : يعني جلست معه جلسة خفيفة وأردت أن أعيد هذه الجلسة ولكن هيهات !
الشيخ : يعني غرضي من الكلام هذا كله أن الكلام بينك وبينه ليس مقطوعا بل هو موصول .
السائل : أيوه .
الشيخ : كذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب إذا كان كذلك وسمعت هذه الإشاعة فأحسن شيء لردها هو أن تتصل مع الشيخ وتسأله هل وقع من الشيخ الألباني كذا وكذا أمامك فإذا أجاب بالسلب حينئذ يكون هذا سلاحك للرد على أولئك المبطلين .
السائل : نعم .
الشيخ : إيش رأيك في هذه الوسيلة ؟
السائل : والله وسيلة جيدة لكن يحتاج إلى تحقيقها إلى ما قلت لك يعني من جهد .
الشيخ : فإذن لا بد أن هناك بعض إخوانك يستطيع أن يقوم بهذه الوسيلة ؟
السائل : أنا أبلغه إن شاء الله .
الشيخ : جزاك الله خيرا
السائل : وإياك
الشيخ : طيب عنده شيء آخر .
السائل : فيه أشياء .
الشيخ : ما شاء الله من شأن تفسح المجال لغيرك ممن ينتظر دوره .
السائل : يا شيخ بالنسبة لبيوض التميمي الفلسطيني هذا .
الشيخ : أيه بيوض .
السائل : نعم .
الشيخ : أيه ما باله ؟
السائل : الذي جاء عندنا هنا إلى الجزائر ؟
الشيخ : نعم نعم .
السائل : ماذا تقولون فيه ؟
الشيخ : أقول له هذا في كل يوم بعقل في كل يوم برأي واضح الجواب ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فهو أولا ليس سلفيا خلاف ما أشاع بين ظهرانيكم !
السائل : سمعنا أنك قلت لما كانت الحرب بين العراق وإيران تشيع ولما صارت الآن الحرب بين السعودية والعراق تعرق !
الشيخ : أي نعم وهو كذلك .
السائل : أليس كذلك .
الشيخ : أقول لك هو كذلك .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : وفيه بارك .
السائل : فيه ابنه كذلك لا أدري لعلك تعرفه ؟
الشيخ : أنا أعرفه ابنه الكبير أعرفه مرة واحدة التقيت به لكن لا أدري عنه شيئا ثم له ولد آخر كان حاضرا مع الشيخ علي وأنا أجهله وما عرفت أنه ابن الشيخ السعد إلا في آخر الجلسة حينما نبهني بعض إخواني وكان فجا في آخر الجلسة لما ناقشت الشيخ علي في بعض ما طرح من المسائل قال أنا أعترض على أسلوبك في المناقشة وطيلة الجلسة ما تكلم إلا بهذه الكلمة فما استغربت صدروها منه بعد أن كنت علمت أنه ابن الشيخ المزعوم !
السائل : شيخ ممكن أن نعرف المسائل التي تكلمتم مع الأخ علي ؟
الشيخ : لا يمكن لأنها لم يتم البحث فيها .
الشيخ : لكن قبل البيوض هذا .
السائل : نعم .
الشيخ : أقول لكن قبل البيوض هذا .
السائل : تفضل .
الشيخ : أقول سألني سائلان في وقتين مختلفين من عندكم يقول لي أصحيح أنك قلت للشيخ علي أنني لو كنت هناك كنت معكم في الحزب ، قلت لا صحة لهذا فهل بلغك مثل هذه الإشاعة عندك ؟
السائل : لا بعد !
الشيخ : كيف .
السائل : ما بلغني
الشيخ : ما بلغك .
السائل : ما بلغني !
الشيخ : فإذا بلغك ماذا ستفعل ؟
السائل : أقول ما قلت !
الشيخ : لا ما يكفيك .
السائل : ... أفدنا يا شيخ .
الشيخ : أنت لا بد أنك على صلة مع الشيخ علي.
السائل : والله هذا صار لنا معه مثل ما صار لك مع الشيخ النبهاني تذكر !
الشيخ : كيف لا !
السائل : هذا الذي صار بيننا فنحن نجري وهو يمتنع !
الشيخ : معليش خليك جاري وراءه بعد ما رأيك ، يعني لم يقع لقاء بينك وبنيه البتة ؟
السائل : وقع لقاء لكن لما ذهبت إليه في بيته كان مشغولا !
الشيخ : معليش هذ امشغول أنا قد تأتيني أنا في بيتي وأعتذر لك بشغلي .
السائل : يعني جلست معه جلسة خفيفة وأردت أن أعيد هذه الجلسة ولكن هيهات !
الشيخ : يعني غرضي من الكلام هذا كله أن الكلام بينك وبينه ليس مقطوعا بل هو موصول .
السائل : أيوه .
الشيخ : كذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب إذا كان كذلك وسمعت هذه الإشاعة فأحسن شيء لردها هو أن تتصل مع الشيخ وتسأله هل وقع من الشيخ الألباني كذا وكذا أمامك فإذا أجاب بالسلب حينئذ يكون هذا سلاحك للرد على أولئك المبطلين .
السائل : نعم .
الشيخ : إيش رأيك في هذه الوسيلة ؟
السائل : والله وسيلة جيدة لكن يحتاج إلى تحقيقها إلى ما قلت لك يعني من جهد .
الشيخ : فإذن لا بد أن هناك بعض إخوانك يستطيع أن يقوم بهذه الوسيلة ؟
السائل : أنا أبلغه إن شاء الله .
الشيخ : جزاك الله خيرا
السائل : وإياك
الشيخ : طيب عنده شيء آخر .
السائل : فيه أشياء .
الشيخ : ما شاء الله من شأن تفسح المجال لغيرك ممن ينتظر دوره .
السائل : يا شيخ بالنسبة لبيوض التميمي الفلسطيني هذا .
الشيخ : أيه بيوض .
السائل : نعم .
الشيخ : أيه ما باله ؟
السائل : الذي جاء عندنا هنا إلى الجزائر ؟
الشيخ : نعم نعم .
السائل : ماذا تقولون فيه ؟
الشيخ : أقول له هذا في كل يوم بعقل في كل يوم برأي واضح الجواب ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فهو أولا ليس سلفيا خلاف ما أشاع بين ظهرانيكم !
السائل : سمعنا أنك قلت لما كانت الحرب بين العراق وإيران تشيع ولما صارت الآن الحرب بين السعودية والعراق تعرق !
الشيخ : أي نعم وهو كذلك .
السائل : أليس كذلك .
الشيخ : أقول لك هو كذلك .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : وفيه بارك .
السائل : فيه ابنه كذلك لا أدري لعلك تعرفه ؟
الشيخ : أنا أعرفه ابنه الكبير أعرفه مرة واحدة التقيت به لكن لا أدري عنه شيئا ثم له ولد آخر كان حاضرا مع الشيخ علي وأنا أجهله وما عرفت أنه ابن الشيخ السعد إلا في آخر الجلسة حينما نبهني بعض إخواني وكان فجا في آخر الجلسة لما ناقشت الشيخ علي في بعض ما طرح من المسائل قال أنا أعترض على أسلوبك في المناقشة وطيلة الجلسة ما تكلم إلا بهذه الكلمة فما استغربت صدروها منه بعد أن كنت علمت أنه ابن الشيخ المزعوم !
السائل : شيخ ممكن أن نعرف المسائل التي تكلمتم مع الأخ علي ؟
الشيخ : لا يمكن لأنها لم يتم البحث فيها .