قراءة من الشرح مع تعليق الشيخ . حفظ
القارئ : " وقد تقدم حديثه في باب إسلام سعيد بن زيد من السيرة النبوية، وهو ظاهر فيما ترجم له لأن سعيدا وزوجته أخت عمر اختارا الهوان على الكفر، وبهذا تظهر مناسبة الحديث للترجمة.
وقال الكرماني: هي مأخوذة من كون عثمان اختار القتل على ما يرضي قاتليه فيكون اختياره القتل على الكفر بطريق الأولى، واسم زوجته فاطمة بنت الخطاب وهي أول امرأة أسلمت بعد خديجة فيما يقال وقيل سبقتها أم الفضل زوج العباس " الحديث الثالث.
الشيخ : طيب، لكن ما تكلم عليه ؟ أقول ما شرحه ؟
القارئ : يقول : " قد تقدم حديثه في باب إسلام سعيد بن زيد من السيرة النبوية ".
الطالب : ...
الشيخ : وش يقول ... ؟ ( ثلاث من كن فيه ) ؟ فيه زيادة شيء ؟ أقول فيه شيء نحتاجه ؟
القارئ : " قوله: لقد رأيتني أي: لقد رأيت نفسي وهو من خصائص أفعال القلوب. قوله: وإن عمر أي: عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الواو فيه للحال، قوله: موثقي اسم فاعل من الإيثاق وهو الإحكام وأراد به يثبتني على الإسلام، وأصل هذا من الوثاق وهو حبل أو قيد يشد به الأسير والدابة.
قوله: ولو انقض من الانقضاض بالقاف، وهو الانصداع والانشقاق، وفي الرواية المتقدمة انفض بالفاء.
قوله: أحد بضمتين وهو الجبل المعروف بالمدينة.
قوله: مما فعلتم أي: بسبب ما فعلتم بعثمان بن عفان من المخالفة له والخروج عن طاعته، وهو أمير المؤمنين ثم حصرهم إياه ثم قتلهم له ظلما وعدوانا.
قوله: محقوقا أي: جديرا أن ينقض أي: ينشق وينصدع ".
الشيخ : خلاص تبين لنا لما قال : ولو انقض أُحُد مما فعلتم، المعنى أنكم لو فعلتم ما فعلتم بعثمان بأحد لانقض وانهد، هذا المعنى ، لكن نحن كنا نقرأه : أحد، لكن الآن تبين لنا.
كأنه ... وقال إنه لو أنكم فعلتم هذا بأحد لانقض فكيف برجل ؟!
وقال الكرماني: هي مأخوذة من كون عثمان اختار القتل على ما يرضي قاتليه فيكون اختياره القتل على الكفر بطريق الأولى، واسم زوجته فاطمة بنت الخطاب وهي أول امرأة أسلمت بعد خديجة فيما يقال وقيل سبقتها أم الفضل زوج العباس " الحديث الثالث.
الشيخ : طيب، لكن ما تكلم عليه ؟ أقول ما شرحه ؟
القارئ : يقول : " قد تقدم حديثه في باب إسلام سعيد بن زيد من السيرة النبوية ".
الطالب : ...
الشيخ : وش يقول ... ؟ ( ثلاث من كن فيه ) ؟ فيه زيادة شيء ؟ أقول فيه شيء نحتاجه ؟
القارئ : " قوله: لقد رأيتني أي: لقد رأيت نفسي وهو من خصائص أفعال القلوب. قوله: وإن عمر أي: عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الواو فيه للحال، قوله: موثقي اسم فاعل من الإيثاق وهو الإحكام وأراد به يثبتني على الإسلام، وأصل هذا من الوثاق وهو حبل أو قيد يشد به الأسير والدابة.
قوله: ولو انقض من الانقضاض بالقاف، وهو الانصداع والانشقاق، وفي الرواية المتقدمة انفض بالفاء.
قوله: أحد بضمتين وهو الجبل المعروف بالمدينة.
قوله: مما فعلتم أي: بسبب ما فعلتم بعثمان بن عفان من المخالفة له والخروج عن طاعته، وهو أمير المؤمنين ثم حصرهم إياه ثم قتلهم له ظلما وعدوانا.
قوله: محقوقا أي: جديرا أن ينقض أي: ينشق وينصدع ".
الشيخ : خلاص تبين لنا لما قال : ولو انقض أُحُد مما فعلتم، المعنى أنكم لو فعلتم ما فعلتم بعثمان بأحد لانقض وانهد، هذا المعنى ، لكن نحن كنا نقرأه : أحد، لكن الآن تبين لنا.
كأنه ... وقال إنه لو أنكم فعلتم هذا بأحد لانقض فكيف برجل ؟!