ما حكم التكبير الجماعي يوم العيد وبالمكرفون بعد الصلوات أيا م التشريق قياسا على الآذان.؟ حفظ
السائل : شيخ توجد ظاهرة وهي يوم العيد قبل الصلاة التكبير يكون جماعيا ويكون بالميكرفون وكذلك أيام التشريق بعد الصلوات يكون بالميكرفون .
الشيخ : جماعي ؟
السائل : نعم جماعي وقياسا على الأذان يقولوا .
الشيخ : على إيش ؟
السائل : قياسا على الأذان يمسك الميكروفون الإمام .
الشيخ : على الأذان .
السائل : يقيسوه على الأذان .
الشيخ : الأذان .
السائل : أي نعم طال أنه مشروع استخدام الميكروفون فيه يستخدموا التكبير بعد الصلوات الميكروفون فيه ما أدري يا شيخ .
الشيخ : التكبير في عشر ذي الحجة ليس مقيدا بأدبار الصلوات وكذلك في ليلة العيد عيد الفطر ليس مقيدا بأدبار الصلوات فكونهم يقيدونه بأدبار الصلوات فيه نظر ثم كونهم يجعلونه جماعيا فيه نظر أيضا لأنه خلاف عادة السلف وكونهم يذكرونه على المآذن أيضا فيه نظر فهذه ثلاثة أمور كلها فيها نظر والمشروع في أدبار الصلوات أن تأتي بالأذكار المعروفة المعهودة ثم إذا فرغت كبر وكذلك المشروع ألا يكبر الناس جميعًا بل كل يكبر وحده .
هذا هو المشروع كما في حديث أنس ( أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فمنهم المهلل ومنهم المكبر ) ولم يكونوا على حال واحد عليكم السلام نعم في شيء عبد الله .
السائل : مو بعد ما تعشى شيخ .
الشيخ : ما أدري إذا كان إذا كان الإخوان يسمحون نختصر الوقت اليوم نعم .
السائل : ... .
الشيخ : إيش ؟
السائل : ... .
الشيخ : بس عندهم موعد الساعة 11 .
السائل : ... .
الشيخ : أي .