ما هو الوقت الصحيح لأذان الفجر والظهر والعصر لأن هناك تقديما فيها على الوقت وإذا كان المؤذن ملزما من الأوقاف بالتقويم وهو مخالف للوقت الصحيح فماذا عليه.؟ حفظ
السائل : بسم الله والحمد لله السلام عليكم .
فضيلة الشيخ .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : السؤال يتعلق بتصحيح وقت أذان الفجر .
وكما جاء في الحديث ( إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى تسمعوا أذان ابن أم مكتوم فإنه لا يؤذن حتى يقال له : أصبحت أصبحت ) .
هذا الحديث فما نرى أنه مخالف لما عليه الناس في هذا الزمان وكما تعلمون يأتي أحيانا من الأوقاف يعني التأكد على المؤذنين بالتزام التقويم وسبق أن تكلم بعض الإخوان من طلبة العلم في هذا .
فما أدري ما رأيكم في هذا جزاك الله خير ؟
الشيخ : رأينا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وأن الإنسان إذا تيقن أن الفجر لم يطلع حرم عليه أن يؤذن لأن الوقت خطير إذ لو أن الإنسان أذن قبل الوقت بدقيقة واحدة وكبر أحد من الناس على أذانه تكبيرة الإحرام قبل الوقت فإنه لا شك أنه يكون غر الناس وأوجب أن يصلوا قبل الوقت .
السائل : المؤذنين فضيلة الشيخ مجبرين ولو أحد تأخر عن المقرر في التقويم لاستدعي للأوقاف وأخذ عليه التعهد ويعني ؟
الشيخ : وأوذي ؟
والله على كل حال الواجب النظر في هذه المسألة أقول : الواجب النظر في هذه المسألة لأنها مشكلة جدا .
والذي يظهر لي أن أن أذان الفجر في كل أوقات السّنَة فيه تقديم فيه تقديم خمس دقائق في كل أوقات السنة .
السائل : بالنسبة للفجر فيما يعني تأكد لنا من بعض الإخوة أنه في حدود من 15 دقيقة إلى 20 دقيقة يسبق الوقت وكذلك الظهر بعض الإخوان أفاد أنه يتقدم في التقويم يتقدم عشر دقائق حتى تزول الشمس كما جاء في الحديث ومثل ذلك العصر العصر قدموا العصر بموجب تقديم الظهر وخلاف هذا الأمر أهل المدينة لا يستخدمون تقويم أم القرى يستعملون تقويما ينشر شهريا على المؤذنين في المساجد ؟
الشيخ : هذا سمعته من الإخوان أن أهل المدينة لا يعتمدون على تقويم أم القرى لأن فيه خللا ولكني أرى الأخ عبد العزيز .
السائل : عبد الله .
الشيخ : أخ عبد الله أن يبحث الأمر بحثا دقيقا ولو أنكم عرفتم الموضوع تمامًا وأرسلتم ملخصًا منه لهيئة كبار العلماء لعلهم يبحثونه في الجلسة القادمة يعني أرسلتموه بسرعة وقلتم هذا أمر ليس بالهين أما المغرب فالظاهر أنه قريب الصواب نعم .
فضيلة الشيخ .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : السؤال يتعلق بتصحيح وقت أذان الفجر .
وكما جاء في الحديث ( إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى تسمعوا أذان ابن أم مكتوم فإنه لا يؤذن حتى يقال له : أصبحت أصبحت ) .
هذا الحديث فما نرى أنه مخالف لما عليه الناس في هذا الزمان وكما تعلمون يأتي أحيانا من الأوقاف يعني التأكد على المؤذنين بالتزام التقويم وسبق أن تكلم بعض الإخوان من طلبة العلم في هذا .
فما أدري ما رأيكم في هذا جزاك الله خير ؟
الشيخ : رأينا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وأن الإنسان إذا تيقن أن الفجر لم يطلع حرم عليه أن يؤذن لأن الوقت خطير إذ لو أن الإنسان أذن قبل الوقت بدقيقة واحدة وكبر أحد من الناس على أذانه تكبيرة الإحرام قبل الوقت فإنه لا شك أنه يكون غر الناس وأوجب أن يصلوا قبل الوقت .
السائل : المؤذنين فضيلة الشيخ مجبرين ولو أحد تأخر عن المقرر في التقويم لاستدعي للأوقاف وأخذ عليه التعهد ويعني ؟
الشيخ : وأوذي ؟
والله على كل حال الواجب النظر في هذه المسألة أقول : الواجب النظر في هذه المسألة لأنها مشكلة جدا .
والذي يظهر لي أن أن أذان الفجر في كل أوقات السّنَة فيه تقديم فيه تقديم خمس دقائق في كل أوقات السنة .
السائل : بالنسبة للفجر فيما يعني تأكد لنا من بعض الإخوة أنه في حدود من 15 دقيقة إلى 20 دقيقة يسبق الوقت وكذلك الظهر بعض الإخوان أفاد أنه يتقدم في التقويم يتقدم عشر دقائق حتى تزول الشمس كما جاء في الحديث ومثل ذلك العصر العصر قدموا العصر بموجب تقديم الظهر وخلاف هذا الأمر أهل المدينة لا يستخدمون تقويم أم القرى يستعملون تقويما ينشر شهريا على المؤذنين في المساجد ؟
الشيخ : هذا سمعته من الإخوان أن أهل المدينة لا يعتمدون على تقويم أم القرى لأن فيه خللا ولكني أرى الأخ عبد العزيز .
السائل : عبد الله .
الشيخ : أخ عبد الله أن يبحث الأمر بحثا دقيقا ولو أنكم عرفتم الموضوع تمامًا وأرسلتم ملخصًا منه لهيئة كبار العلماء لعلهم يبحثونه في الجلسة القادمة يعني أرسلتموه بسرعة وقلتم هذا أمر ليس بالهين أما المغرب فالظاهر أنه قريب الصواب نعم .