ما حكم الإختلاط بالنساء ومصافحتهن وهن بغير محارم وهل إذا احتاجت امرأة جاري إلى خدمة أخدمها .؟ حفظ
السائل : بعض العامة إذا أنكر عليه الاختلاط أو مصافحة بعض قريباته غير المحارم يورد شبهة يقول: لو أن زوجة جاري كانت مريضة وجاري غائب وليس عندها محارم هل أتركها هكذا يعني ما آخذها للطبيب ؟
الشيخ : أي نعم لا شك أن الاختلاط بالنساء ومصافحتهن وهن من غير المحارم لا يجوز والخلوة أشد وأعظم .
لكن عند الضرورة تختلف الأحكام قال الله تعالى : (( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ )) فإذا كانت امرأة جاري مضطرة إلى أن أكلمها وأدخل عليها لنقلها إلى الطبيب وما أشبه ذلك فلا بأس به مع أمن الفتنة أي نعم .
السائل : المستحب الزوجة يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : يستعين بزوجته .
الشيخ : إذا كان عنده زوجته يستعين بها حتى تزول الخلوة نعم صدقت .
الشيخ : أي نعم لا شك أن الاختلاط بالنساء ومصافحتهن وهن من غير المحارم لا يجوز والخلوة أشد وأعظم .
لكن عند الضرورة تختلف الأحكام قال الله تعالى : (( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ )) فإذا كانت امرأة جاري مضطرة إلى أن أكلمها وأدخل عليها لنقلها إلى الطبيب وما أشبه ذلك فلا بأس به مع أمن الفتنة أي نعم .
السائل : المستحب الزوجة يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : يستعين بزوجته .
الشيخ : إذا كان عنده زوجته يستعين بها حتى تزول الخلوة نعم صدقت .