هناك من يقول: إن الصلاة يختلف حكمها في المسجد الذي فيه قبر عن المسجد الذي فيه قبران، عن المسجد الذي فيه ثلاثة أو أكثر، نرجو التوضيح في هذا، وكيف الحكم والرسول عليه الصلاة والسلام قال: { لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد }. وإن كثيرا من الذين يعودون من المدينة المنورة بعد الحج إلى بلادهم يحتجون بجواز الصلاة في المساجد التي فيها قبور ويقولون :إن قبر النبي صلى الله عليه وسلم و قبري صاحبيه رضي الله عنهما موجودان في المسجد والناس يصلون إليهما ؛أرجو الإيضاح في هذه النقطه حفظ