إنني متزوجة من رجل يعرف الله ويخشاه ويصل رحمه، إلا أنه لا يصل عمته، وسببه في ذلك هو خوفه من المشاكل؛ لأنها لا تترك أحداً في حاله، وتحاول أن تثير المشاكل بيني وبين أهل زوجي، وفي كثير من الأحيان لا يسلم الناس منها، فزوجي لا يزورها أبداً خوفاً من ذلك، وأنا أقول له: بأن عليك أن تزورها، وأن تصل رحمك ولو كان في ذلك مشاكل، أفيدونا ما الحكم؟ حفظ