ما مدى التوفيق بين الآية الكريمة وبين قول الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الله يغفر جميع الذنوب إلا الغيبة فلا يغفرها لنا إلا بأن نستسمح الشخص المغتاب، أما الآية فهي قوله تعالى: (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ))[النساء:48]؟ حفظ