عندما تبت إلى الله -وأحمد الله- على ذلك من ذنوبي وهي عظيمة ندمت عليها ولكنني الآن وبعد مدة أصبحت لا أبكي عندما أذكرها ولكنني نادم جداً هل هذه درجة من درجات الفتور؟ حفظ