أرى كثيراً من الناس يصلون في محل أشغالهم، ويقولون: إن هذا الشغل معهم، ويضطرون إلى العمل ثم يصلون فيه، فما حكم فعلهم هذا؟ جزاكم الله خيراً، إذ أني سمعت حديثاً معناه: { من سمع النداء ولم يجب، فلا صلاة له }؟ حفظ