السائل : طيب يعني بقي شيء آخر .
الشيخ : نعم .
السائل : قضية العمل الجماعي المنظم أو المرتب ، حيث لا يكون خطأ أو شيء ، بل إنما يكون عمل جماعي بحيث أنه يكون المسألة فيها نوع من الترتيب ؟!
الشيخ : العمل الجماعي يا أخي لا أحد ينكره ، لأن الرسول يقول : ( يد الله على الجماعة ) لكن الحق يا أخي أن الذين يجتمعون اليوم على العمل المنظم ، ويسمونه تنظيما ، أكثرهم لا يعقلون ، أكثرهم لا يعلمون أحكام الشرع ، فهم لا يميزون بين السنة والبدعة ، بين الواجب والسنة وو إلى آخره ، فليس كل تجمع ينبغي أن يقال : بأنه مشروع ، وليس كل تنظيم ينبغي أن يقال : مشروع ، فأنت تعلم اليوم أن كثيرا من التنظيمات تقوم لإيجاد انقلابات ثورية أو عسكرية ضد الحكام ، مهما كان هؤلاء الحكام قريبين أو بعيدين من الإسلام ، هذا تنظيم لكن هذا له صلة وثقى بالخروج الذي هو من طبيعة الخوارج قديما وحديثا ، ولذلك فالتنظيم من حيث أنه تنظيم لا أحد ينكره ، ولكن التنظيم الذي يقوم على ما يخالف الشريعة من مثل ما أشرتُ إليه آنفا من ثوارت من انقلابات من من إلى آخره هذا لا يجوز في دين الإسلام ، والذين يريدون الإصلاح حقا إنما ينطلقون من النقطتين اللتين دندنت حولهما في الأمس القريب ، وكنتَ أنت حاضرا بدنا وذهنا ألا وهما كما قلتَ آنفا : التصفية والتربية ، فأين هؤلاء الذين يصفون الإسلام مما دخل فيه كما قلنا في الأمس أيضا في العقائد والأحكام والسلوك والأخلاق والبدع والصوفيات ، ونحو ذلك ، أين هؤلاء ؟! وأين المئات ولا أقول : الألوف والملايين الذين يربون التربية الإسلامية الصحيحة ، وعلى الإسلام المصفى ؟! واضح ؟
السائل : نعم ، واضح إن شاء الله .
الشيخ : إي جزاك الله خير .

السائل : قضية عن المؤلف اللي ألفه الأخ مصطفى العدوي عشان الرد فيه على كتابك تحريم الذهب المحلق .
الشيخ : نعم قرأته ، هو شاب ناشئ ، ولعله انطلق بحماس ، لعله يكون مدفوعا من نفسه وليس من خارج نفسه ، فهو
أولا : اشتغل بالحديث مجددا .
وثانيا : ليس عنده من الفقه في الكتاب والسنة ما يبين له الحق الذي اختلف فيه الناس .
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : هلا تزورنا في اليمن يا شيخ ؟
الشيخ : والله هذا صعب يا أخي .
السائل : لماذا صعب ؟
الشيخ : صعب لأنني بلغت من الكبر عتيا ، والأوقات تحيط بي من كل جانب ، فلا أستطيع أن أنفك عن العلم الذي أنا يعني أدندن حوله منذ نعومة أظفاري ، والحمد لله رب العالمين .
السائل : فالعفو منك اذا أخذت من وقتك الثمين !
الشيخ : أهلا وسهلا معليش ، هذه نحن نخصك بالجواب على خلاف القاعدة
السائل : كيف ؟
الشيخ : أقول لا بأس وأنا أخصك بمثل هذه الأجوبة لأنك كما قيل لي : إنك على سفر ، وإلا كنت أحلتك إلى ما بعد العشاء ، لأن بعد العشاء هو وقت الأسئلة ، أما الوقت هذا فأنا الآن منكب على كتبي وعلى مراجعي للبحث والتحقيق العلمي .
السائل : جزاك الله خير وأعلمك أني أحبك في الله .
الشيخ : أحبك الله الذي أحببتني له .

السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله .
السائل : كيف حال الشيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : الله يقويك إن شاء الله .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : شيخ في إلنا أخت قبل ثلاثين يوم اتصلت لعندك في الرصيفة ! .
الشيخ : أيوا .
السائل : هي انتمت للتعليم بالجامعة
الشيخ : إي
السائل : وبيجي متأخر .
الشيخ : إي نعم .
السائل : فأنا العريس
الشيخ : إي نعم
السائل : سمعت أنك طالبني .
الشيخ : إي لأنو حكت لي أنك أنت مانعها من الدراسة في الجامعة .
السائل : مهو أنا بدي أتزوج جديد يعني .
الشيخ : أنا عارف بس قال : أنت متزوج .
السائل : نعم ؟
الشيخ : قال : أنت متزوج .
السائل : نعم .
الشيخ : يعني عندك زوجة ؟
السائل : عندي زوجة وأولاد .
الشيخ : آه ، وبدك تتزوج هذه ؟
السائل : نعم
الشيخ : المهم قالت لي : أنك أنت مانعها من أن تدرس في الجامعة
السائل : نعم
الشيخ : وهي بتقول أنه ما فيه اختلاط في الجامعة ، هاللي بعفو أنا أن فيه اختلاط .
السائل : نعم بعض إخوانا .
الشيخ : المهم أخي
السائل : نعم
الشيخ : اللي بعرفو أنا أن فيه اختلاط وهي عم تقول ما فيه اختلاط ، وأنا ما بدي أقعد أناقشها في الهاتف
السائل : الله يجزيك الخير
الشيخ : فأنا قلت لها : إذا ما في اختلاط ، بيجوز الدراسة ، لكن إذا هو ما بدو لازم تطيعيه وإذا كانت فيه اختلاط ما بيجوز الدراسة ، ولو الزوج بيريد ، هذا هو الجواب .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يحفظك .

السائل : حكم المتأخر ؟! كما اعتاد عليه الناس .
الشيخ : أيضا قلت لها : لا يجوز في الإسلام متأخر إلا لمن كان لا يوجد عنده متقدم ، أما أن يجعل نظاما فهذا لا أصل في الإسلام .
السائل : الله يبارك فيك . الله يجزيكم خير .
الشيخ : وإياك .
السائل : فاضي بكرة يا شيخ تيجي معانا لله عزوجل ؟
الشيخ : إنو إيش بكرة ؟
السائل : بكرة السبت بعد العصر .
الشيخ : إنو ؟
السائل : تيجي معانا إن شاء الله لله ، هذه فرصة يعني أبي ما هو ملتزم ، إن شاء الله يكون فيه الخير الكثير .
الشيخ : يعني راح تبني ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : راح تدخل ؟
السائل : لا بدي أطلبها إن شاء الله بكرة إن شاء الله رسمي .
الشيخ : آه .
السائل : ونحدد المهر كمان كان أخونا أحمد مصلح .
الشيخ : نعم .
السائل : بدي تشرفني يعني يا شيخ يعني يقينا أنا كنت شريك أحمد مصلح بالخضرا
الشيخ : إي نعم
السائل : اتذكرتني إن شاء الله ؟
الشيخ : إي .
السائل : بضاعة بالبكم .
الشيخ : إي .
السائل : عرفتني عرفتني ؟
الشيخ : نعم نعم .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : المقصود : أنا بعتذر من الحضور
السائل : آه
الشيخ : إي نعم .
السائل : ما عليك يا شيخ الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك . السلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام ادعوا لنا بس .
الشيخ : موفق إن شاء الله ، علمها

الشيخ : نعم ؟
السائل : السلام عليكم ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : الشيخ ناصر ؟
الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالكم ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : طيبون إن شاء الله ؟
الشيخ : طيبك الله .
السائل : يتكلم معك جمال عثمان من كندا .
الشيخ : أهلا وسهلا .
السائل : أهلا وسهلا بيك شيخ كيف حالك ؟
الشيخ : أحمده وأشكره ، كيف أنت ؟
السائل : بارك الله فيك جزاك الله خيرا الحمد لله .
الشيخ : دائما الحمد لله .
السائل : فضيلة الشيخ ممكن أسألك سؤالا يعني ؟
الشيخ : تفضل .
السائل : يبارك فيك عندي والدتي
الشيخ : نعم
السائل : توفيت الشهر الفات .
الشيخ : إيش توفيت ؟
السائل : توفيت نعم .
الشيخ : لرحمة الله .
السائل : بارك الله فيك ، وكان عليها صوم
الشيخ : آه
السائل : لأنها كانت مريضة
الشيخ : أيوا
السائل : فحتى توفيت توفيت لم تشف بعد ، فرجعت للمسألة في قولك أنت في كتاب * أحكام الجنائز *
الشيخ : إيوا
السائل : فكان الواضح أنه إطعام عنها كل يوم مسكين ، صحيح هذا إن شاء الله ؟
الشيخ : هذا حكم بعض الأصحاب .
السائل : آه !
الشيخ : نعم .
السائل : فأنا المسكين هذا طبعا هي عندها حوالي شهرين ، شهرين حوالي ستين يوم
الشيخ : نعم
السائل : فكيفية الإطعام هاذي هل تكون لشخص واحد هذا الستين ، أو تكون ستين مسكين ؟
الشيخ : على حسب ما يتيسر ، إذا تيسر عشرة عشرة ، عشرين عشرين ، خمسة خمسة ، اثنين اثنين ، على ما يتيسر المهم أن يكون العدد عدد الأيام التي أفطرتها .
السائل : نعم ، طيب يجوز أن أعطي اثنين مثال لشخص واحد ؟
الشيخ : لا ، أعط في بالك هلا أنت كشفت القناع عن مسألة فيها خطأ !
السائل : نعم
الشيخ : لا يجوز إعطاء دراهم وإنما إطعام .
السائل : إطعام ؟
الشيخ : إطعام الطعام اللي تأكله أنت .
السائل : نعم نعم .
الشيخ : هو لازم تطعم ، وعلى التفصيل الذي ذكرته لك .
السائل : أيوا بارك الله فيك ، التفصيل طبعا كل واحد مد ها ، نجمعهم مع بعض في اليوم مثال .
الشيخ : على ما يتيسر قلت لك : تجمعهم تفرقهم على التيسير .
السائل : طيب إذا كان نجمعهم ونعطيهم لشخص واحد يجوز ؟
الشيخ : كيف يعني تجمعهم لشخص واحد يا أخي ؟
السائل : ماهو نحن المشكلة في بلدنا أنا من ليبيا .
الشيخ : قبل ما تقلي المشكلة ، كيف تجمعهم ؟
السائل : قصدي نجمع مسكين اثنين ثلاثة للطعام هذا الطعام ، ونعطوه لشخص أو شخصين وتكون مساكين هم ، أو لكل شخص مسكين لكل مسكين مد ؟!
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ، يا أخي ما لك أنت بتذكر المد ، الآن فيه مد في هالبلاد عم أقول لك : إطعام هاللي أنت تأكله وتطعمه .
السائل : آه . قصدي نا الطعام يا شيخ الطعام هل نعطيه لشخص معين مثال أو لازم نشوف ستين شخص مثال ؟ التوزيع قصدي .
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ، شو عم أكلمك بالألباني ولا بالعربي ؟
السائل : لا بالعربي .
الشيخ : الله يهديك ، قلت لك : عشرة عشرة ، عشرين عشرين ، اثنين اثنين ، خمسة خمسة على ما يتيسر .
السائل : بارك الله فيك يا شيخ .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : عندي سؤال ثاني ممكن أسألك عليه بالله ؟
الشيخ : تفضل .

السائل : في سؤال في الزكاة ، عندي زوجتي عندها حلي ، صار عنه الحول ، حال عنه الحول وتبي طبعا هل أقدر أني ندفع عنها ، أو لازم نأخذ من الحلي متاعها وندفع ؟! وهي ما عندهاش مورد من المال ؟
الشيخ : أنت إن أعطيتها وهي بدورها دفعت زكاة حليها ، جاز ، أما أنت أن تدفع عنها دون أن تمتلك ما تدفعه عنها ، فلا .
السائل : مسألة أخيرة بالله يا شيخ ، ممكن نعاود مسألة ؟
الشيخ : أقول : إذا طلع عليها زكاة مثلا عشرين دينار
السائل : نعم
الشيخ : فأنت أعطيتها عشرين أو ثلاثين دينار يعني ملكتها
السائل : نعم
الشيخ : ثم هي بدورها أعطت الزكاة فهذا طيب ، أما أنت تخرج الزكاة عنها مباشرة أنت تخرج لا ، لعلك فهمتني ؟!
السائل : إي نعم نعم .
الشيخ : طيب .
السائل : الشيطان ؟
الشيخ : غير صحيح ، ليس بصحيح .
السائل : بارك الله فيك يا شيخ .
الشيخ : وفيك بارك .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله .

الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف حالكم يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : الإخوة بألمانيا يسلموا عليكم كثيرا .
الشيخ : عليك وعليهم السلام ورحمة الله .
السائل : إذا كان موجود الأخ أبو ليلى فسلم عليه أيضا .
الشيخ : لا مش موجود .
السائل : آه ، سلم عليه جزاك الله خيرا .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : بدي أسأل بعض الأسئلة جزاكم الله خير .
الشيخ : تفضل .
السائل : هنا في ألمانيا موجودة عدة يعني عدة فتاوي لبعض العلماء هنا يقولون : على أن مسألة اللحية يجوز قصها ؟
الشيخ : ماذا تعني بقصها ؟
السائل : قصها إلى يعني ليست يعني القبض .
الشيخ : تعني الحلق ولا ؟
السائل : ليس القبضة يجوز أن يقصها حتى تخرم إلى الجلد .
الشيخ : إي هؤلاء ليسوا بعلماء ، هل تسمي لي أحدهم ؟
السائل : أتباع الطلائع من جملتهم يعني .
الشيخ : ما بيهمني هذا الكلام المجمل ، بدي تسمي لي أحدهم أقول لك !
السائل : متولي موسى .
الشيخ : مين ؟
السائل : متولي موسى .
الشيخ : مين هذا ؟
السائل : هذا من جماعة عصام العطار !
سائل آخر : هو يقول : مع عصام العطار .
الشيخ : إي يا أخي هناك ليسوا علماء هناك
السائل : نعم
الشيخ : هناك جماعة شباب مسلمين مجتمعين في بلاد الكفر على الإسلام لكن ليس فيهم علماء .
السائل : أظنه نود بعض التوضيح لكي يمكننا يعني أن نوصل إليهم المسألة يعني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم .
الشيخ : هم يعرفون الأحاديث ولكنهم يفسرونها حسب الأهواء ، ( حفوا الشارب ، وأعفوا اللحى ) : إعفاء اللحية لا تعني أن يأخذها حتى تكون كالحف ، وإنما إعفاؤها وهو إطالتها وأكثر ما تسامح به الشرع هو : أن يأخذ ما زاد عن القبضة فقط .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك .

السائل : سؤال آخر : نعلم على أن عندما يعطس الإنسان فيقول : الحمد لله ، والتثاؤب من الشيطان فإذا تثاءب الإنسان هل يقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ؟
الشيخ : لا ، ما يقول .

السائل : وأيضا عندما يأكل الإنسان الطعام في بعض الأحيان يعني كثيرا ، فهو يخرج من فمه بعض النفس أو هواء فهل يقول : أستغفر الله العظيم ؟
الشيخ : لا .

السائل : حديث آخر سؤال آخر ، هل يجوز الاستئناس بالحديث الضعيف ؟
الشيخ : وماذا تعني بالاستئناس ؟
السائل : يعني عندما يريد بعض ، يعني إنسان عندما يريد أن يلقي محاضرة أو موعظة فهو لا يوجد في عقله حديث صحيح ، ويريد توضيحها بالحديث الضعيف .
الشيخ : إي ، وهو يعلم أنه حديث ضعيف ؟
السائل : نعم .
الشيخ : يعلم أنه حديث ضعيف ؟
السائل : نعم يعلم أنه حديث ضعيف ، يجوز له الاستئناس به ؟
الشيخ : اسمع الله يهديك ، يعلم أنه حديث ضعيف ؟
السائل : نعم .
الشيخ : فإذا بين أنه حديث ضعيف جاز ، وإلا فلا .
السائل : نعم ، جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك .

السائل : هنا في بعض الأحيان يعني أكتب بعض الرسائل ، وأكتب فيها الكثير من الآيات القرآنية وعندما أود أن أرسلها فهي تمر بأيدي مشركين وأجانب وكفار ، فهل يجوز ذلك ؟
الشيخ : يجوز .
السائل : جزاكم الله خير .
الشيخ : وإياك .
السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف الحال يا شيخ ناصر ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : يا شيخ ودي أسأل عن اسم البسوس ، هل يجوز ولا لا يا شيخ ؟
الشيخ : لماذا تسأل هذا السؤال ؟
السائل : لأن .
الشيخ : ما الذي أشكل عليك منه ؟
السائل : نعم ؟
الشيخ : ما الذي أشكل عليك منه ؟
السائل : يعني هل يجوز أن نسمي به أو لا يا شيخ ؟
الشيخ : هذا مو اسم هذا الله يهديك .
السائل : إي نعم .
الشيخ : هذا وصف .
السائل : يعني نسمي أو لا نسمي يا شيخ ؟
الشيخ : بقول لك : هذا ليس اسما .
السائل : إي نعم ، خلاص سمعت يا شيخ جزاك الله خير ، ممكن سؤال آخر ؟
الشيخ : تفضل .

السائل : أنا اليوم كنت مسافر ، وأتى علي صلاة ، وقت الصلاة الظهر العصر وأنا في الطيارة ، فوصلت إلى بلدي التي لا أقصر فيها ، فهل يعني أصلي قضاء وإلا يعني أصلي قصرا يا شيخ ؟
الشيخ : سامحك الله ، متى وصلت إلى بلدك ؟
السائل : وصلت في وقت صلاة العصر .
الشيخ : تصلي مقيما .
السائل : حتى صلاة الظهر يا شيخ ؟
الشيخ : تصلي مقيما .
السائل : يعني لأني أصبحت مقيما ؟
الشيخ : يا سبحان الله !! تصلي مقيما .
السائل : سمعت يا شيخ بس لماذا ؟
الشيخ : لأنك صرت مقيما الله يهديك .
السائل : الله يجزيكم خير يا شيخ ، سامحنا على إزعاجك .
الشيخ : عفوا .

السائل : عفوا يعني أقصد نفهمه على ظاهره هكذا دون قيد ، ولا له تأويل المقصود به الصواب يعني ؟
الشيخ : بمعنى اللي بيسمى تأويلا مقصود منه ، كما هو المعروف بالنسبة : ليد الله فوق أيديهم : (( يد الله فوق أيديهم )) من حيث التأويل : أي قدرته وسلطته ، لكن ذلك لا ينفي هذه الصفة ، فهما أمران متلازمان .
السائل : اذن نثبت ظاهر الحديث مع المعنى دون الكيف ؟!
الشيخ : إي نعم .
السائل : ( تقرب إليه شبرا تقربتُ إليه شبرا أو باعا ) : المعنى إثبات للصفة دون تكييف ، المقولة كذلك كل الصفات ولا لابد أبا عبد الرحمن !
الشيخ : كل الصفات إلا ما نقل عن السلف مما يمكن أن يسمى تأويلا .
السائل : هل يحضركم شيء الآن ؟
الشيخ : لا .
السائل : جزاكم الله خير .
الشيخ : وإياك .

الشيخ : أو أختك أو ابنتك كبش الفداء ؟! ستقول : لا .
السائل : طبعا لا يا شيخ ، طيب والرجال ؟
الشيخ : ستقول : لا ، اسمع ، اسمع ستقول : لا ، ولعلك عند حسن ظني .
السائل : نعم .
الشيخ : ولا ما لك فهمان عليي ؟
السائل : طبعا لا أقبل إنو تكون زوجتي أو بنتي تكون هي كبش الفداء .
الشيخ : إذًا اسمع قول الرسول عليه السلام : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فإذًا إذا أنت أختك ما تريد لها هذا ، وزوجتك ما تريد لها ، بنتك ما تريد إذًا هدول بنات
السائل : وأخت
الشيخ : اسمع يا أخي الله يهديك ، أنا عم أكمل لك الكلام ، هدول البنات مو أخواتك في الإسلام ؟
السائل : صح .
الشيخ : كيف تسمح لهن ؟!
السائل : طيب !
الشيخ : اصبر الله يهديك ، كأنك أشقر مثل حكايتي عجول ! ههه ، لكن أنا ألفت نظرك أن هذا المجتمع الذي نعيشه ككل مجتمع ، حتى في المجتمع النبوي الأطهر لا بد يكون فيه ناس منحرفين ، صح ؟
السائل : صح .
الشيخ : فما بالك بزمانك اليوم ، انحراف أكثر بكثير
السائل : صح
الشيخ : إذًا أنت قد تسمع هذه الفتوى وتتبناها لكن غيرك قد لا يسمع ذلك ولا يلتفت إليها ، فسيسمح لأخته وابنته وزوجته أن تخالط هذا المجتمع من أجل ماذا ؟ من أجل يكون هناك طبيبة ، من أجل أن هناك يكون ممرضة ، كما أنت دندنت حول ذلك آنفا بالنسبة لزوجتك ، أنت ماشي معي ولا لأ ؟
السائل : نعم .
الشيخ : إذًا فليكن هذا الجنس هو كبش الفداء ، مش أختك وبنتك وزوجتك ، فهمت هذا ؟
السائل : طيب أنا مثلا كيف أدرس الآن ؟
الشيخ : أنا أسألك فهمت هذا ؟!
السائل : فهمت يا شيخ .
الشيخ : طيب أنت .
السائل : الذكور يعني الشباب !
الشيخ : ما في فرق بين الذكور والشباب ، تريد أن تكون كبش الفداء فكن ذلك الكبش ، يعني أن تعيش مع المختلطات فربما تزل بك القدم ، من أجل ماذا ؟ من أجل تحصيل العلم أي علم هذا ؟! والذي لا يقربك إلى الله زلفى .

السائل : شيخ سؤال كنت مع جماعة التبليغ لكن باعتبار أن عقيدتهم سلفية فسألوني ، شو رأيكم فيهم شيخ ؟! يعني بعض كتبهم أنا بعض كتبك شيخ .
الشيخ : شو رأي مين ؟
السائل : حكم الدين ؟
الشيخ : في مين ؟
السائل : فيهم شيخ .
الشيخ : مين هم يا أخي ؟
السائل : شباب !
الشيخ : ما يجوز أن يمشوا مع هؤلاء ، لأن هؤلاء لا يسمحون بنشر الدين الصحيح والعقيدة الصحيحة .
السائل : أعطيك الأحوال بالضبط شيخ .
الشيخ : أنا عارف الأحوال ، أنت عليكم أن تفهم بس ، أنا عارف الأحوال جماعة التبليغ لا يسمحون بالدعوة للكتاب والسنة ، فهمت ؟ إذًا ماذا تريد أن تبين لي ؟
السائل : يا شيخ .
الشيخ : اسمحوا لنا يا إخون .

السائل : شيخ أعمل بمصنع تريكو ، ويطلب مني أن أعمل ملابس قصيرة يعني للنساء .
الشيخ : ما يجوز .

السائل : شيخنا بالنسبة لتحريمكم للذهب المحلق المطوق يعني الحمد لله رب العالمين نحن أخذنا بالأدلة ، ولكن إذا أنا تقدمت على إنسانة ، وأصر والدها أو أخوها بهذا الذهب المطوق ، فهل يجوز أن أحضر لهم وحينما أتزوج أبيع هذا الذهب ، لاقتناعي بالأدلة الذتي ذكرتموها ؟
الشيخ : ليس المهم أن تكون أنت وحدك ذاك المقتنع .
السائل : نعم !
الشيخ : يجب أن يكون المقتنع معك شريكة حياتك وإلا فستقع الفرقة فور التلاق !
السائل : نعم
الشيخ : ويتبعه الطلاق ، ولذلك فما يكفيك أن تكون أنت مقتنعا ، ففي حدود السؤال الذي أنت تسأل عنه ، ممكن إذا كانت الخطيبة أو المخطوبة أنت خابرها جيدا ، عارفها أن عقيدتها على الكتاب والسنة
أولا بصورة عامة
وثانيا : هي مقتنعة بتحريم الذهب المحلق قناعة قلبية دون يعني إرغام منك طمعا في الزواج ، لأ ، قناعة شخصية ، في هذه الحالة فقط يمكنك أن تقدم ثم بعد ذلك تكون متفقا أنت وزوجك على الابتعاد عن الذهب المحرم واضح ؟
السائل : واضح ، بس هذا سيكون من البداية يا شيخنا طبعا !
الشيخ : طبعا
السائل : المشكل في أبويها أنفسهم أخوها أو أبوها أو إلى آخره ، كالعادت هم يريدون ذهب وشغلات كهيك هاي الشغلات المعروفة بمصر يعني .
الشيخ : إعادة لكلامك هل تريد أن أعيد الجواب ؟
السائل : لا لا لا .
الشيخ : فإذًا ، اسمحولي الآن !.
السائل : الجواب واضح .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : عليكم السلام .

الشيخ : فهمت علي الله يهديك ؟
السائل : نعم ، فهمت عليك إذا كان طرفين من طرف خارج يعني طرف ثاني وثالث اذا المستاجر ... المنفعة .
الشيخ : نحن الله يهديك ما ذكرنا طرف ثاني ، ثالث ، ذكرنا خلو حقيقي وخلو شكلي فأنت إذا فهمت هذا بتعرف إيش جواب هذا السؤال الثاني .
السائل : أرأيت يا شيخ بيع المنفعة .
الشيخ : لك المنفعة قلنا لك : أجرة ، الأجرة مقابل إيش ؟
السائل : مقابل منفعة .
الشيخ : إي هذا هو
السائل : إي نعم .
الشيخ : إي الظاهر ما فهمت عليي ، كل الكلام اللي حاكيت لك إياه ما فهمته عليَّ .
السائل : فهمنا الله يجزيك الخير فهمنا ، بس نحن بنحب نستوضح يعني أكثر شوية .
الشيخ : طيب جزاك الله خير .
السائل : هسا هذا المستأجر الذي يريد أن يأخذ خلو الرجل ، يعني الخلو كما يسمى ، هذا مقابل إيش يعني يأخذ مقابل المنفعة ، شراء المنفعة أو بيع المنفعة الأصل فيها أنها للمالك وليس للمستأجر ، لأن هاي أساس المنفعة من الموقع وليس من المحل ذاته !
الشيخ : يا أخي الله يهديك ما عندي غير اللي سمعته .
السائل : الله يجزيك الخير ، هذا هو ما في استوضاح أكثر من هيك .
الشيخ : إي نعم .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : شكرا يا شيخ .
الشيخ : السلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام .

الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف حالك يا شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : شيخ الله يبارك فيك في عندي سؤال .
الشيخ : تفضل .
السائل : في أنا إن شاء الله تعالى ناوي أذهب إلى المغرب على أساس آخذ إجازة في الحديث من الشيخ الغماري ، فهل تنصحني بذلك ؟
الشيخ : لا ، لا أنصحك بذلك ، لسببين اثنين : تسمعني ؟
السائل : أي نعم معك معك .
الشيخ : وين غبت عني ؟
السائل : أنا معك في التلفون .
الشيخ : معي في التلفون ، لكن أسألك ولا تجيب !!
السائل : أسمعك أسمعك جيدا .
الشيخ : يا أخي تسمعني لكن أسألك ولا تجيب أقول لك ، ما الفائدة تسمعني وأنا لا أسمع أقول لك : هل تسمعني ؟
السائل : نعم الآن يا شيخ أسمعك جيدا .
الشيخ : ولماذا لا تجيب فورا ؟
السائل : لأني يا شيخ أنا أكلمك من دولة الكويت .
الشيخ : سبحان الله وهل هناك فرق من دولة الكويت ولا السعودية ولا غيرها ، بسرعة البرق الصوت يصل ، نحن عم نتكلم اليوم مع الناس من الكويت ولا من غير الكويت ، المهم أقول لك : لا أنصحك بالذهاب لسببين اثنين ، هل سمعت ؟
السائل : أي نعم ، نعم نعم سمعت .
الشيخ : الأول : أن الرجل ليس من أهل السنة ، فهو صاحب طريقة ، وضد أهل السنة هل سمعت ؟
السائل : أي نعم .
الشيخ : والأمر الثاني : هذه الإجازة شكلية لا قيمة لها إطلاقا ، عندنا واحد اسمه حسن السقاف أخذ إجازة منه ، لكنه ضد الدين ، فما الفائدة من هذه الإجازات ؟! ، ولذلك فأنت ادرس الحديث إن كان من سبقك عندك في هذه الدراسة وهو أقوى منك وإلا فادرس بنفسك ، وهذه نصيحتي لك ولكل مسلم .
السائل : طيب يا شيخ ألا يعتبر الإسناد له فضيلة ؟
الشيخ : سامحك الله ، هذا الذي نصحتك به .
السائل : خير إن شاء الله يا شيخ ، بارك الله فيك يا شيخنا .
الشيخ : وفيك بارك .

الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : شيخ محمد ناصر الدين ؟
الشيخ : نعم .
السائل : يعطيك العافية يا شيخ .
الشيخ : عافاك الله .
السائل : إن شاء الله ربنا يطول في عمرك في الطاعات .
الشيخ : الله يحفظك ، ولك مثل ذلك .
السائل : اللهم آمين ، يا سيدي أنا كنت بمر في ضائقة مالية يعني كبيرة
الشيخ : إيوا
السائل : اليوم بعد صلاة الجمعة قرأت سورة الكهف .
الشيخ : نعم
السائل : ودعوت الله عز وجل أن يريني في المنام النتيجة أو الحال الذي سأصل إليه .
الشيخ : ما شاء الله !
السائل : أي نعم ، فرأيت أن الله عز وجل قد رزقني بكنز ، وأنني قد قسمته على الوجه الذي يرضي الله عز وجل ، ويسر الله الأمر لي كثير ، والحمد لله رب العالمين اتقيت الله عز وجل في هذا المال الذي خرج لي ، فما أدري يعني هل ورد في السنة الأصل أن الرسول صلى الله عليه وسلم بهذه المواصفات أي أمر ؟
الشيخ : لأ ، بس نرجو أن تكون رؤيا مبشرة .
السائل : نعم
الشيخ : واتق الله ما استطعت .
السائل : نعم .
الشيخ : وبس هذا الذي عندي .
السائل : يعني إن شاء الله أن تكون رؤيا مبشرة .
الشيخ : إن شاء الله .
السائل : إن شاء الله ، جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله .
السائل : كيف حالك شيخنا ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : حديث أبي هريرة بعد الوضوء .
الشيخ : كيف ؟
السائل : في إسباغ الوضوء .
الشيخ : إسباغ الوضوء ؟
السائل : نعم .
الشيخ : نعم .
السائل : ذكر أنه كان يسبغ الوضوء إلى إبطه .
الشيخ : كيف ؟
السائل : كان أبو هريرة يبالغ في الوضوء حتى يصل إلى إبطيه .
الشيخ : نعم .
السائل : فهل هذا الأمر يعمل به أم لا ؟
الشيخ : إيش هو ؟
السائل : الأمر هذا يعمل به ؟
الشيخ : لا ، لا تعمل به .
السائل : هو من فعل أبي هريرة .
الشيخ : إي نعم .
السائل : طيب جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .

الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله .
السائل : والله معليش يا شيخنا تحملنا شوية بدنا ننقل لك الصورة شو حاكي معنا بالضبط بالنسبة للخلو ، نحن مؤجرين مكان ما ، أردنا أن نفرغ هذا المكان ودفعنا خلو للذي يشغل هذا المكان ، فأصبح الأمر المكان فراغ ونحن صاحب ملكه ، فعندما يأتي طرف يستأجر هذا المكان : فنطلب منه الخلو الذي دفعناه للسابق مع الإيجار ، وهذه الصورة التي نقلتها لا تجوز ، ونحن دفعنا خلو للذي كان شاغله أولا ، فهذه الصورة هل يجوز لنا أن نطلب في هذه الصورة ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك .
السائل : آمين .
الشيخ : شو الفائدة من تكرار الموضوع ؟! الظاهر أنك ما استوعبت الموضوع هداك الله فأنا أسألك الآن : الفروغية الي أنت دفعتها
السائل : نعم .
الشيخ : دفعتها بحق أم بباطل ؟
السائل : أنت بتقول : بيجوز .
الشيخ : أنا قلت لك : بيجوز ؟!
السائل : إذا كان يشغل المكان والخلو عشان إخلاء هذا المكان .
الشيخ : أنت لما دفعت الخلو !
السائل : نعم
الشيخ : كان المكان مشغول ؟
السائل : مشغول نعم .
الشيخ : طيب ، والآن .
السائل : أصبح فارغ وأنا مالكه وأنا صاحبه .
الشيخ : فاهم ، فمقابل ماذا تأخذ أنت الفروغية الآن ؟
السائل : مقابل اللي أنا دفعت سابقا لواحد أخلى المكان .
الشيخ : يا أخي اللي دفعته أنت فرغت المكان اللي كان مشغول !
السائل : نعم
الشيخ : أما الآن المكان فارغ !
السائل : نعم
الشيخ : فبأي حق تأخذه ؟
السائل : هو الآن ليس بحق آخذه ، ليس لي بحق يعني أن أطالب بخلو رجل خلو مع أجرة كما قلت : الله يجزيك الخير .
الشيخ : ولذلك عم أقول لك : يا أخي يا فهمت يا ما فهمت ، إذا كان فهمت فأنت غير وضعك السابق ، الوضع السابق كانت الفروغية كما تقول : مقابل إخراج مستفيد من المأجور ، فأنت دفعت فروغية لإخراجه
السائل : نعم .
الشيخ : الآن ما في إخراج ، الآن مكان فارغ ، ما ظهر لك الفرق بعد ؟
السائل : ظهر لي الفرق ، بس أنا بالنسبة لصاحب ملك كيف سأعوض المبلغ بالنسبة للي حصل بالخلو الذي دفعته للي كان شاغله ؟!
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله .
السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله ، الله يجزيك الخير تحملنا يا شيخنا شوي .
الشيخ : ولك يا أخي شو بدي أتحملك ، بدي تم للصيح يعني أكرر لك !!
السائل : يعني هل يجوز لي أن أزيد مثلا أجرة مضاعفة بدل الخلو أو أقول إني دفعت خلو رجل سابقا للي كان .
الشيخ : لا ما بيجوز الاحتيال على الله ، لا يجوز الله يهديكم ، اطلب الأجرة أجرة المثل وانتهى الأمر ، واكتب عليه تعهد أنه إلى سنة إلى سنتين حسب الاتفاق
السائل : نعم
الشيخ : وبعد ذلد إذا أنت بدك المكان بيخليك إياه بدون مقابل أي شيء كما أنت ما أخذت منه أي شيء هو بيخلي لك المكان بدون مقابل ، ( والمؤمنون عند شروطهم ) ، لكن اليوم معاملات الناس على غير الشرع ولذلك يقعون في المشاكل .
السائل : طيب لو جاءت مثلا طرف حكومة أو طرف من الدولة يهد هذا المكان ، فالأمر اللي بتدفع الحكومة ، هل يجوز المستأجر أن يأخذ منه هذا الخلو ، ولا للمالك الأمر راجع ؟
الشيخ : للمالك للمالك .
السائل : يعني المستأجر لأنه حيخلي المكان هو بالنسبة من طرف الحكومة ، هل يجوز له أن يأخذ من هذا التعويض الذي تدفع الحكومة للمالك ؟
الشيخ : هل هو مستأجر إلى الأبد ؟
السائل : لا .
الشيخ : إي ، مش حكينالك هذيك الساعة مستأجر سنة سنتين ثلاثة خمسة حسب الاتفاق ، أما الحق المستمر هو للمالك .
السائل : مهم اليوم يا شيخنا ما بيرضوا يخلو المكان إلا يدفع الخلو هذا .
الشيخ : يا أخي الله يهديك ، السلام عليكم .

السائل : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
السائل : كيف الحال أستاذنا أبو عبد الرحمن ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : إن شاء الله دائما تكون بخير .
الشيخ : وأنت كذلك .
السائل : إن شاء الله ، أستاذنا الكريم بالنسبة لما هو الربح الشرعي للتجارة ، في التجارة ؟
الشيخ : ما فهمت .
السائل : ما هو الربح الشرعي في التجارة ، يعني فيمن يتاجر في البضائع أو التجارة العامة بشكل عام مثلا ؟
الشيخ : يعني تقصد هل الربح محدود ؟
السائل : أي نعم هذا الذي أقصده .
الشيخ : لا مش محدود .
السائل : نعم .
الشيخ : مش محدود لكن العدل طيب .
السائل : إي نعم ، لأن فيه بعضهم يقول : أنه لا يتجاوز ربع أو عشرين في المية أو الثلث فما هو مستندهم في هذا يعني ؟
الشيخ : عرفت مستندهم
السائل : نعم
الشيخ : لقد قلنا لا تحديد في الشرع .
السائل : نعم نعم .
الشيخ : لكن العدل طيب .
السائل : أي نعم .
الشيخ : وبس .
السائل : فهمت هذا لكن أستاذنا الكلام هذا هل هو من قول المتأخرين من الفقهاء ، أم ماذا يعني ؟
الشيخ : يا أخي حسبك أن تعلم أن أي قول يقال : لا دليل له في الشرع ، انتهى الأمر أما هل هو قاله بعض المتأخرين أو بعض المتقدمين ، شو بيترتب من وراء ذلك ؟ لا شيء .
السائل : على أساس أنه يعني نقول نفند أقوالهم ، أقوال الذين يقولون إن هذا قد قال ، نقول لهم قال الفقهاء المتأخرين بذلك واعتمدوا مثلا على حديث ضعيف أو على رواية موضوعة مثلا فترد مثلا هيك يعني إذا أردنا أن نفصل في العلم ، فما رأيك بالكلام ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك أعطيتك الجواب الكافي لهذا السؤال الذي تعيده !
السائل : نعم
الشيخ : ما الفرق بين قول قديم ولا حديث ؟ !
السائل : نعم
الشيخ : لا دليل عليه !
السائل : نعم نعم
الشيخ : ما الفرق ؟ !
السائل : خلاص لا فرق ما في دليل انتهى .
الشيخ : إذًا لماذا تعيد السؤال بارك الله فيك .
السائل : أنا أعيد يعني أصل هذا الكلام ما هو بس يعني ، أنا اعرف أنه ليس له دليل الآن لكن أصله ماذا يعني ؟! هل جاء من هذا القرن أم قبل قرنين حد علمك يعني ؟!
الشيخ : الله يهديك بقول لك : شو الفائدة ؟!
السائل : مجرد العلم فقط .
الشيخ : يا أخي هذا العلم ما يفيدك .
السائل : أيوا
الشيخ : اسأل عما يفيدك وقد سألت ، ليس هناك تحديد في الشرع للربح ثلث ربع أقل أكثر ، لكن العدل طيب في كل الأمور
السائل : أيوا
الشيخ : ومن الحكمة البالغة عدم التحديد ، لأنه بضاعة مثل بقالة السكر والرز ينباع كل يوم الكيلوات بالعشرات والمئات ، مو مثل بضاعة يباع في السنة وحدة أو سنتين مثل سيارة أو ما شابه ذلك فالأرباح تختلف .
السائل : أيوا ، الحمد لله . هكذا .
الشيخ : فما بيهمك تعرف هذا القول حديث ولا قديم .
السائل : نعم نعم ، هذا هو المقصود .
الشيخ : إي نعم .
السائل : جزاك الله كل خير أبو عبد الرحمن .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : الشيخ محمد ؟
الشيخ : نعم .
السائل : كيف حالك شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله .
السائل : والله يا سيدي أنا كنت بدي أحكي معك من زمان من فترة عندي مشكلة .
الشيخ : خير .
السائل : الي بيحكي معك اسمه جمال حينون أنا متزوج عندي ولد وبنت
الشيخ : نعم
السائل : الأولاد صغار أطفال يعني الطفل عمره سبعة أشهر ، زوجتي ما بعرف طلعت من البيت من غير ما آذن لها أنا ، ما طلعش أي شيء نهائي .
الشيخ : يعني خرجت بدون إذنك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : أيوا .
السائل : هي خرجت أمامي وأنا كنت موجود بالبيت .
الشيخ : إي لكن أذنت لها ؟
السائل : والله يا سيدي هي بتقول : إني أنا زعلانة ، بس مش هذه المشكلة المهمة
الشيخ : طيب
السائل : يعني راحت عند دار أهلها : شو مالك يا بنت لما شافوها محزونة ؟ بتحكي لهم أنا ما بدي إياه ، شايف كيف ! ولازم إني أطلق منه
الشيخ : إيوا
السائل : طيب شو السبب ؟ أبوها يعني يحكيلها ما بعرف يعني شو الي صار هناك
الشيخ : إي .
السائل : بيقلي إنو أنا شديت عليها في الحكي يعني بيصرلها في الدار عنده شهرين ، شايف كيف ، يعني إخواننا حكوا لنا تستشير شيخنا بحيث إنو يدلك على الطريق الصح ، بالنسبة للتصرف بحيث إني أرضي الله عز وجل في تصرفاتي ، شايف كيف ؟! طب أنا كنت بدي اياها ، يعني مش إني أنا ما بدي إياها ، أنا بحبها أول شيء ، ثاني شيء بينا عشرة وبينا أولاد !
الشيخ : إي نعم
السائل : شايف كيف ، يعني خراب بيت هذا يعني
الشيخ : إي نعم
السائل : فيعني شو التصرف سيدي الي ممكن أني أتصرفه بحيث إني مأسيئش لديني أنا مسلم طبعا ، وما أسيئش إلها ومسيئش لأهلها يعني ، يعني تعتبر هاي والبنت يعني عندها نشوز في الحالة هاي !.
الشيخ : قديش أنت صار لك متزوجها ؟
السائل : صرلنا متزوجين ست سنوات .
الشيخ : ست سنوات ، وإلك منها ولدين ؟
السائل : ولد وبنت ، ولد عمره .
الشيخ : ما بيهمنا التفاصيل ، إلك منها ولدين بنت وولد !
السائل : نعم .
الشيخ : طيب ، فيه طلاق بينك وبينها سابق ؟
السائل : لا ما فيه .
الشيخ : ما فيه !
السائل : حياتنا كلها كانت مستقرة !
الشيخ :طيب ، ما الذي أخرجها ؟
السائل : بالنسبة خرجت من البيت ؟!
الشيخ : آه
السائل : هي بتحكيلي حاكية لأهلها إنو أنت ضربتني قبل سنتين ، أنا ضاربها قبل سنتين طبعا هي حردت ليش إنو أنا قبل سنتين حردت شو اسمه ، أبوها بحكيلها منتي حردتي عل هذا قبل سنتين .
الشيخ : طيب أبوها متدين ؟
السائل : متدين لدرجة .
الشيخ : طيب .
السائل : والأم كمان .
الشيخ : طيب لماذا لا يعيدها إليك وأنت تريدها ؟
السائل : بيحكي لي كيف بدي أرجعها غصب عنها ، هل هو على حق ؟
الشيخ : لا ليس على حق ، لازم يرجعها .
السائل : بيقول لي : كيف بدي أضربها يعني أو شيء زي هيك ؟! قلت له : والله يا عمي التصرف اللي تشوفو صح تصرفه .
الشيخ : طيب أمها في قيد الحياة ؟
السائل : نعم .
الشيخ : كيف علاقتك مع أبويها ؟
السائل : كويس جيدة .
الشيخ : طيب باستطاعتهم يا أخي يقنعوها .
السائل : حاولوا شهرين بالنسبة لهذا ، شهرين وهم بيقنعوا فيها ، بس البنت بتقول : لا أنا ما بدي أرجع طيب ليش فهميني أبوها بيقلها سبب مقنع ، أعطيني سبب مقنع بحيث أني أواجه فيه الرجل وبنقلوا ما بدنا إياه شايف كيف ؟
الشيخ : قديش عمرها ؟
السائل : عمر البنت يعني في حدود ستة وعشرين سبعة وعشرين أو ستة وعشرين سنة .
الشيخ : ما بيهمنا الدقة يعني المهم هالنواحي خمسة وعشرين مو صغيرة يعني .
السائل : يعني عمري مش كبير ثمانية وعشرين سنة أكبر منها بسنة أو سنتين
الشيخ : إيوا
السائل : شايف كيف ؟! ويا شيخنا والله بعاملها كأنها طفلة صغيرة يعني بكون مدلل فيها دلال .
الشيخ : إلها أخوال إلها أعمام ؟
السائل : إلها عم وهو اللي بعثني إني أحكي معك .
الشيخ : يا أخي هدولي يستعملوا سلطتهم ، ويستعملوا جاههم معها مباشرة ومع أبوها وأمها : أن هذا حرام وما بيجوز هذا نشور وهذه تستحق الضرب شرعا ، لأن الله يقول في القرآن الكريم : (( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ )) فهذه ما بيجوز تبقى بعيد عن زوجها وزوجها راغب فيها ، ولذلك فأنت أنا نصيحتي إلك أنك تستعمل كل وسائط الأقارب منها حتى يقنعوها ويرجعوها لعصمة زوجها .
السائل : طيب سيدنا الشيخ أنا بصراحة استعملت أقاربهم وأقاربي ، ما خليتش حدا من أول يوم راحت فيه شايف كيف ، يعني وأنا كنت بروح عليها يعني .
الشيخ : طيب إذا استعملت معناها ما بقى هناك موضوع إلا القضاء الشرعي
السائل : نعم
الشيخ : هاللي بيرغمها يعني بالقوة أن ترجع لبيت الزوج .
السائل : والله ما في القضاء هذا أتصور .
الشيخ : طيب إذًا شو بتريد مني هاي أنا أعطيتك الجواب .
السائل : بيقولوا إنو ما رجعتش ، هاي رفعت عليها بالطاعة ما رجعت خلاص بطلقها فهمت علي ، يعني القضاء على هذا الأساس يحكي هيك أتصور ، أنا ما رحت لمحامي صراحة في البداية قلت بدي ألجأ لشيخنا العزيز أستفسر منه لا أكثر ولا أقل .
الشيخ : أخي هذا هذا الجواب ، الجواب أنك تستعمل كل وسائط الإقناع بأن تعود إلى بيت الزوجية ، فإن لم تفد هذه الوسائط ، فلا يبقى هناك إلا القضاء اللي يملك القوة التنفيذية .
السائل : تيجي بالقوة !
الشيخ : طول بالك !
السائل : نعم
الشيخ : فإذا القضاء أيضا ما تجاوب معك ، فآخر الدواء الكي وهو التطليق .
السائل : آه .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب لو رجعت مثلا الناس رضوها ورجعت فرضا آه ، أو أقنعوها ، كيف بدي تعاملني بتصير بالبيت بتصير يعني كأنها أقل كلمة أحكيلها اياها بدي أرجع عند دار أهلي . .
الشيخ : يا أخي هذا أنا ما بدخل بينك وبينها بارك الله فيك ، هذه أمور خاصة بينك وبينها ، فأنت راعيها وأنت ولي أمرها ، فأنت لازم تعرف تتصرف معها كما يأمر الشرع وبالحكمة والموعظة الحسنة ، أما أكثر من هيك .
السائل : سيدنا الشيخ بصراحة رحت عند واحد يعني الناس دلونا على عدة مجالات ، قالوا لي بجوز في عندها اشي البنت هاي السحر موجود .
الشيخ : لا لا هذا ما له أصل !
السائل : شايف كيف !
الشيخ : هذا ما له أصل لا تشغل بالك بموضوع السحر .
السائل : أنا رحت عليه رحت على الرجال قال لي هذا مش سحر .
الشيخ : لا تروح ننصحك لا تروح .
السائل : والله أنا رحت عند رجال فقال لي : إنو هذا مش سحر اللي عندها ، عندها جن شايف كيف .
الشيخ : لا تروح عم نقول لك ، لا تروح هاذي صايرة مهنة اليوم تدجيل على الناس .
السائل : شغلة الجن موجودة ؟
الشيخ : يا أخي الله يهديك أنا ما لي فاضي لك الآن الناس عم ينتظروا تنتهي أنت ويسألوا .
السائل : أكيد أكيد .
الشيخ : إي ما في عنا مجال لمحاضرة ، بينت لك ما عندي والسلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام .

السائلة : هي ملتزمة لا لا .
الشيخ : لا ما بيجوز هي محرمة عليك ، عليكم السلام ورحمة الله .
السائل : مش محرم مؤقت بالنسبة ليها يعني ؟
الشيخ : محرم مؤقت ، لكن هذا المحرم المؤقت ما بيجوز أن ترى شعرها وأن ترى أي شيء ولو كانت محرما ، كما لو كانت محرما أبدية ، فهذه لها حكم خاص أنها محرم عليك بمعنى لا يجوز تتزوجها
السائل : نعم
الشيخ : مش إن حكمها حكم المحرم أبديا
السائل : المحرم الأبدي نعم
الشيخ : المحرم أبديا مثلا قد كأختك من أبوك وأمك ، فقد ترى مثلا ذراعها
السائل : نعم
الشيخ : ها ، لكن هذه لا يجوز لك أن ترى منها ، كذلك لا يجوز أن تصافحها كذلك لا يجوز أن تصافحها .

السائل : طب بالنسبة معليش الأذكار الصباحية والمسائية ، هل يجوز لي مثلا أن أقولها مع مجموعة من الشباب من باب التعلم مع بعض مثلا أو ؟
الشيخ : لا مع بعض ما يجوز ، كل واحد لحاله ، ممكن واحد مشان يحفظ ، واحد اللي حافظ بيرفع صوته مشان الآخرون يتعلموا ، أما يشتركوا جميعا بصوت واحد ما يجوز .
السائل : يعني بيجوز يرفع صوته هم ؟
الشيخ : نعم
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : السلام عليكم .

السائل : راتبه يعني يكفيه فيصرف على البيت وما يحتاج ، فجاء عليه يوم وتزوج بأخرى الشيخ : جاء ؟
السائل : يعني تزوج بامرأة أخرى ، فالآن بدأت المرأة الأولى تحسب ما تعطيه ، تقول : أنا أردت منك أنا كنت لما أشتغل أصرف في البيت أشتري لأولادي كذا ، طبعا هو الأمر هذا ما كان يلاحظه يعني والله بدها تجيب لابنها بنطلون بتجيب حاجة ما كان هذا ، بدأت الآن تحاصص فيه وتقول له : الآن أنا أريد منك كذا ، أنا مصاريف دفعت في البيت من شغلي الخاص من مالي الخاص وشيء من هذا ، فبيسأل هو بيقول : إني أنا ما ني مقصر في بيتي الأكل الشرب السكن من جميعه مؤمن لهذه الزوجة ، وما ينقصها أي شيء قال : ممكن أنا صحيح فترة زواجي الثاني ، ممكن كنت مثلا إيش هي تضع ، يشعر إنو بخلال الزواج الثاني صارت تضع في البيت هي يعني الأولى ، يعني خلينا نقول : من مالها الخاص تصرف ولكن هو ما يطالبها ، فهي طبعا من غيرتها إنو والله تزوج عليها ، فتطالب تقول : أنا الآن أريد منك مبلغا خمسمئة دينار أو كذا خلال المدة اللي أنا اشتغلت فيها ، إي نعم فبيقول : هل لها حق شرعا بأن تطالبني بهذا المال ، في حين أنا ما طلبت منها ، وإنما هي كانت تصرف برغبتها وبطوعها ؟!

السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حال شيخنا الفاضل ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : بخير إن شاء الله .
السائل : أسأل الله أن يبارك فيك وفي عمرك .
الشيخ : الله يسلمك ، أهلين .
السائل : معليش اتصال صغير تتحملنا إن شاء الله .
الشيخ : تفضل .
السائل : الله يجزيك الخير .
الشيخ : الله يحفظك .
السائل : في أخونا الشيخ عبد العظيم الله يجزيك الخير بعث لك بعض الأوراق للاطلاع عليها مرتين
الشيخ : إي نعم
السائل : مرة عن طريق الشيخ صالح ومرة عن طريق الأخ سامي .
الشيخ : نعم .
السائل : فما رأي فضيلتكم ؟
الشيخ : ما رأيي في ماذا ؟
السائل : هل يعني هو كان يريد أن يستشيرك
الشيخ : نعم
السائل : هل يعني يتمم العمل ويطبعه في كتاب كتتمة لتمام المنة أو للتعليق على فقه السنة أو شيء من هذا ؟
الشيخ : لا أنا قرأت قسم لا بأس به من الحصة الأولى
السائل : آه
الشيخ : فبدا لي ألا يستمر .
السائل : لم ؟
الشيخ : وأن يعطي القوس باريها ، عرفت الجواب ؟
السائل : فهمت ، لكن لو أفضت في العبارة مثلا حتى نوقفه على .
الشيخ : لا أنت عليك أن تنقل العبارة ، والحر تكفيه الإشارة .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وتغنيه عن صريح العبارة .
السائل : أي نعم ، طيب يعني أعد العبارة ثانيا الله يجزيك الخير ؟
الشيخ : أقول نصيحتي ألا يمضي ، وأن يعطي القوس باريها .
السائل : آه .
الشيخ : فهمتني ؟
السائل : أي نعم .
الشيخ : بس وجزاك الله خيرا .
السائل : ما فيش موضع هيك يعني يدل على ذلك ولا شيء ؟
الشيخ : في مواضع وما في حاجة ما في داعي للتفصيل
السائل : آه
الشيخ : فهو ينقل من كتبي ما كان يتعلق ببعض ما يقف عليه من المؤاخذات في فقه السنة !
السائل : نعم
الشيخ : وما لم يقف عليها فهو يمضي عنها !
السائل : نعم
الشيخ : وهذا لا يكفي ، ولذلك قلنا ما قلنا : أعط القوس باريها .
السائل : جزاك الله خيرا .
الشيخ : وإياك إن شاء الله .
السائل : هذا الذي تنصح به .
الشيخ : أي نعم .
السائل : طيب ممكن ترد لنا الأوراق .
الشيخ : إي ممكن نكلف بعض إخواننا هنا سامي أو غيره ونجمع لك إياهم إن شاء الله .
السائل : الله يجزيك الخير أكرمك الله يا شيخنا .
الشيخ : وأهلا ومرحبا .
السائل : الله يبارك فيك .
الشيخ : الله يسلمك .
السائل : ادع لنا .
الشيخ : موفقين لكل خير .
السائل : الله يكرمك السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الشيخ : ... في أن يعوضها فيما أنفقته في الحالة الأخرى .
السائل : ما شاء الله ، الله يبارك فيك على هذه الفتوى جواب موفق إن شاء الله .
الشيخ : يا الله .
السائل : الله يجزيكم الخير .

الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالكم يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : الحمد لله .
الشيخ : كيف أنت ؟
السائل : نحمد الله على كل حال .
الشيخ : الحمد لله .
السائل : يا شيخنا فيه سؤال ، سؤال يعني حير إخواني السلفيين كثير !
الشيخ : وهو ؟
السائل : كلما نقرأ في كتاب إلا وتزيد الحيرة حيرة .
الشيخ : خير إن شاء الله .
السائل : خير إن شاء الله ، سؤال فيما يخص صلاة الفجر ، قرأنا في رسالة للشيخ العثيمين يقول : يعني وقت صلاة الفجر عندما يعم البياض السماء .
الشيخ : لا ليس كذلك .
السائل : نعم ؟
الشيخ : ليس كذلك .
السائل : نعم .
الشيخ : إيش نعم ، أنا بقول لك : ليس كذلك لا يقول : اين عثيمين ما قلته عنه .
السائل : نعم .
الشيخ : إيه نعم ، نعم !!
السائل : رسالة كاتبها في مواقيت الصلاة .
الشيخ : هل الرسالة أمامك ؟
السائل : نعم .
الشيخ : هل الرسالة أمامك ؟
السائل : لا عندي في البيت الرسالة يا شيخ .
الشيخ : فأنت تسيء النقل عن الشيخ .
السائل : إذًا أنا أخطأت في القراءة .
الشيخ : أيوا أخطأت الحفظ وليس القراءة ، لو كانت الرسالة أمامك وتقرأ منها قلنا لك :أخطأت القراءة لكن أنت تقول الرسالة في الدار ، فإذًا نقلت خطأ من حفظك .
السائل : يا شيخ !
الشيخ : نعم
السائل : ممكن نأتي بالرسالة وأقرأها عليك .
الشيخ : هذا هو . هذا هو الصحيح .
السائل : ممكن لحظة يا شيخ .
الشيخ : أيوا لحظات .

الشيخ : نعم .
السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : الشيخ الألباني ؟
الشيخ : نعم .
السائل : لو سمحت يا شيخ !
الشيخ : تفضل
السائل : بدي أسألك بالله المرأة المتوفاة
الشيخ : آه .
السائل : المرأة المتوفاة عليها يعني كانت مريضة بالسكري ، كانت مريضة بمرض السكري وطبعا عليها كفارة ؟
الشيخ : كفارة مشان إيش ؟
السائل : يعني مشانها مريضة كان نطلع عنها كل شهر أربعة عشر دينار ونص .
الشيخ : يا أخي وضح الله يهديك قل من الصيام ؟
السائل : إيش اسمه ؟
الشيخ : قل من الصيام ، مشان إيش الكفارة ؟
السائل : يعني هي كانت تفطر بسبب المرض .
الشيخ : عم أقول لك : قل مشان إيش الكفارة ، قل مشان الصيام اللي عليها .
السائل : أيوا .
الشيخ : أيوا بعدين .
السائل : الآن هي متوفاة
الشيخ : آه
السائل : ماذا يجب علينا ؟ ما أخرجنا على آخر سنتين لما كانت حية ، لما كانت طيبة ما أخرجنا سنتين ؟
الشيخ : لازم تكملوا الإخراج ، لكل الأيام اللي أفطرتها ولو ماتت .

السائل : طيب يا شيخ كمان سؤال بالله لو سمحت .
الشيخ : تفضل .
السائل : ما هي عروس القرآن يا شيخ ؟
الشيخ : ما هي إيش ؟
السائل : عروس القرآن ؟
الشيخ : نحن حزيرات ما عنا حزازير .
السائل : لا مو حزيرة يا شيخ .
الشيخ : أنا هيك بقول .
السائل : سألني إياها واحد بس ما عرفت .
الشيخ : الله يهديك هو اللي سألك مثل حكايتك .
السائل : شو ما له ؟
الشيخ : عم يحزر تحزير .
السائل : يعني ما في عروس القرآن في القرآن ؟
الشيخ : سلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام .

السائل : السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : كيف حالك يا شيخ ؟
الشيخ : الحمد لله بخير .
السائل : كيف صحتك ؟
الشيخ : بخير .
السائل : بسأل عن حديث يا شيخ .
الشيخ : نعم .
السائل : عن الحسن يرفعه قال : ( أعطيت آية الكرسي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فاتحة الكتاب وآية الكرسي وآيتين من آل عمران (( شهد الله أنه لا إله إلا هو )) متعلقات بالعرش ، يقلن يا ربنا تهبطنا إلى الأض إلى من يعصيك ، قال : إني جعلتكن لا يقرؤكن أحد من عبادي دبر كل صلاة إلا جعلت الجنة مثواه ، وإلا أسكنتهم حظيرة القدس وإلا نظرت إليه ... ) .
الشيخ : إلى آخره ، شو بتريد ؟
السائل : صحة الحديث ؟
الشيخ : ما هو صحيح .
السائل : ضعيف يا شيخ ؟
الشيخ : نعم .
السائل : جزاك الله خير .
الشيخ : وإياك .
السائل : سلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .

الشيخ : نعم .
السائل : مرحبا .
الشيخ : مرحبا .
السائل : لحظة شوي لأحكي هون ، السلام عليكم .
الشيخ : وعليكم السلام .
السائل : الله يعطيك العافية .
الشيخ : الله يعافيك .
السائل : حضرتك الشيخ ؟
الشيخ : إي نعم .
السائل : رأيت رؤيا يا شيخ وخايفة منها كثير ، حكيتها قدام جماعة أعطوني عنوانك مشان أقول لك إياها إذا ما فيش عندك مانع .
الشيخ : أولا .
السائل : تفضل .
الشيخ : أنا لست مؤول ومفسر منامات ، ثانيا : نحن بننصح كل شخص مسلم يرى رؤيا تزعجه ولا تعجبه أن يتأدب بأدب الإسلام
السائل : أيوا
الشيخ : وهو : إنو إذا رأى ما يكره أولا : ما يحدث بما رأى أحدا من الناس إطلاقا ، فهمت ؟
السائل : نعم نعم ، معك.
الشيخ : هاي أول شيء ، ثاني شيء : مجرد ما يستيقظ أو يتذكر المنام يلتفت يساره ويتفل ثلاثة مرات
السائل : أيوا
الشيخ : تعرفي التفل ؟
السائل : بعرف بعرف عارفة كل اللي قلته .
الشيخ : ما دام عارفة لا تكلفي حالك !
السائل : مو هيك يا شيخ !
الشيخ : لا تكلفي حالك مين يفسر لك منامك .
السائل : لأني أنا شفتو فسروا لي ناس كويس .
الشيخ : أنا عم أقول لك : لا تكلفي حالك حدا يفسر لك إياه .
السائل : بيقو للك اللي بيشوف الرؤيا وبيسمعها زي ما بتقول : في بعض فسروا لي مليحة وفي وحدة فسرت لي إياها وخوفتني منها كثير فعشان هيك .
الشيخ : فهمت عليي ؟
السائل : فهمنا عليك .
الشيخ : قبلت نصيحتي والسلام عليكم .
السائل : ما بتقدر لو قلت لك : إياها ؟
الشيخ : إقبلي نصيحتي ، والسلام عليكم .
السائل : وعليكم السلام .