2 - وحدثني سويد بن سعيد حدثنا حفص يعني بن ميسرة الصنعاني عن زيد بن أسلم أن أبا صالح ذكوان أخبره أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمي عليها في نار جهنم فيكوى بها جنبه وجبينه وظهره كلما بردت أعيدت له في يوم كان مقداره خمسين ألف ... ) أستمع حفظ
3 - تتمة شرح حديث : ( قيل يا رسول الله فالخيل قال الخيل ثلاثة هي لرجل وزر وهى لرجل ستر وهى لرجل أجر فأما التي هي له وزر فرجل ربطها رياء وفخرا ونواء على أهل الإسلام فهي له وزر ... ) أستمع حفظ
4 - تتمة شرح حديث: ( وأما التي هي له أجر، فرجل ربطها في سبيل الله لأهل الإسلام في مرج وروضة، فما أكلت من ذلك المرج... ). أستمع حفظ
5 - تتمة شرح حديث: ( فقيل : يا رسول الله، فالحمر ؟ قال : ما أنزل علي في الحمر شيء إلا هذه الآية الفاذة الجامعة : (( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) ). أستمع حفظ
6 - وحدثني يونس بن عبد الأعلى الصدفي ، أخبرنا عبد الله بن وهب ، حدثني هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم في هذا الإسناد بمعنى حديث حفص بن ميسرة إلى آخره غير أنه قال : ( ما من صاحب إبل لا يؤدي حقها ، ولم يقل منها حقها، وذكر فيه ، لا يفقد منها فصيلا واحدا ، وقال : يكوى بها جنباه، وجبهته، وظهره ). أستمع حفظ
8 - فائدة : تذكير بنسخة سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة والإشادة بعمل الدكتور مصطفى الأعظمي. أستمع حفظ
9 - وحدثني محمد بن عبد الملك الأموي ، حدثنا عبد العزيز بن المختار ، حدثنا سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من صاحب كنز لا يؤدي زكاته، إلا أحمي عليه في نار جهنم، فيجعل صفائح فيكوى بها جنباه، وجبينه، حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، ثم يرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار، وما من صاحب إبل لا يؤدي زكاتها إلا بطح لها بقاع قرقر كأوفر ما كانت تستن عليه كلما مضى عليه أخراها ردت عليه أولاها، حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، ثم يرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار، وما من صاحب غنم لا يؤدي زكاتها إلا بطح لها بقاع قرقر كأوفر ما كانت، فتطؤه بأظلافها، وتنطحه بقرونها ليس فيها عقصاء، ولا جلحاء كلما مضى عليه أخراها ردت عليه أولاها، حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون، ثم يرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار )، قال : سهيل فلا أدري أذكر البقر أم لا ؟ قالوا : ( فالخيل يا رسول الله، قال : الخيل في نواصيها، أو قال : الخيل معقود في نواصيها )، قال سهيل : أنا أشك . ( الخير إلى يوم القيامة، الخيل ثلاثة، فهي لرجل أجر، ولرجل ستر، ولرجل وزر، فأما التي هي له أجر، فالرجل يتخذها في سبيل الله ويعدها له، فلا تغيب شيئا في بطونها إلا كتب الله له أجرا، ولو رعاها في مرج ما أكلت من شيء إلا كتب الله له بها أجرا، ولو سقاها من نهر كان له بكل قطرة تغيبها في بطونها أجر حتى ذكر الأجر في أبوالها، وأرواثها ولو استنت شرفا، أو شرفين، كتب له بكل خطوة تخطوها أجر، وأما الذي هي له ستر، فالرجل يتخذها تكرما وتجملا، ولا ينسى حق ظهورها، وبطونها في عسرها، ويسرها، وأما الذي عليه وزر فالذي يتخذها أشرا وبطرا وبذخا ورياء الناس، فذاك الذي هي عليه وزر، قالوا: فالحمر يا رسول الله ؟ قال : ما أنزل الله علي فيها شيئا إلا هذه الآية الجامعة الفاذة (( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) ). أستمع حفظ
10 - شرح حديث: ( ما من صاحب كنز لا يؤدي زكاته، إلا أحمي عليه في نار جهنم، فيجعل صفائح فيكوى بها جنباه، وجبينه، حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ... ). أستمع حفظ
11 - الحروب اليوم تغيرت فيها وسائل القتال فكيف يفهم حديث: ( الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة )؟ أستمع حفظ
13 - من كانت عنده أرض عدها لللسكنى ثم غير نيته وعدها للتجارة ومكثت عنده خمس سنوات حتى بيعت كم مرة تجب فيها الزكاة ؟ أستمع حفظ