1 - وفي رواية عمرو بن شعيب , عن أبيه , عن جده عند ابن ماجه : { أن ثابت بن قيس كان دميم ا ( ) وأن امرأته قالت : لولا مخافة الله إذا دخل علي لبسقت في وجهه }ولأحمد : من حديث سهل بن أبي حثمة : { وكان ذلك أول خلع في الإسلام } أستمع حفظ
3 - وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أبغض الحلال إلى الله الطلاق ) . رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الحاكم ورجح أبو حاتم إرساله . أستمع حفظ
4 - وعن ابن عمر رضي الله عنهما أنه طلق امرأته وهي حائض في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسأل عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ، فقال : مره فليراجعها ، ثم ليمسكها حتى تطهر ، ثم تحيض ، ثم تطهر ، ثم إن شاء أمسك بعد ، وإن شاء طلق قبل أن يمس ، فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق لها النساء . متفق عليه . أستمع حفظ
5 - . وفي رواية لمسلم : مره فليراجعها ثم ليطلقها طاهراً أو حاملاً . وفي رواية أخرى للبخاري : وحسبت تطليقة . أستمع حفظ
6 - وفي رواية لمسلم : قال ابن عمر : أما أنت طلقتها واحدة أو اثنتين ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرني أن أراجعها ، ثم أمسكها حتى تحيض حيضة أخرى ، ثم أمهلها حتى تطهر ، ثم أطلقها قبل أن أمسها ، وأما أنت طلقتها ثلاثاً فقد عصيت ربك فيما أمرك به من طلاق امرأتك . أستمع حفظ
7 - . وفي رواية أخرى : قال عبدالله بن عمر : فردها علي ولم يرها شيئاً ، وقال : ( إذا طهرت فليطلق أو ليمسك ) . أستمع حفظ
8 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : كان الطلاق على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وسنتين من خلاقة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد استعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم . رواه مسلم . أستمع حفظ
9 - وعن محمود بن لبيد رضي الله عنه قال : أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رجل طلق امرأته ثلاث تطليقات جميعاً ، فقام غضبان ، ثم قال : ( أيلعب بكتاب الله وأنا بين أظهركم ) ، حتى قام رجل فقال يا رسول الله : ألا أقتله ؟ رواه النسائي ورواته موثقون . أستمع حفظ
10 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : طلق أبو ركانه أم ركانه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( راجع امرأتك ) ، فقال : إني طلقتها ثلاثاً ، قال : ( قد علمت راجعها ) . رواه أبو داود أستمع حفظ
11 - . وفي لفظ لأحمد : طلق أبو ركانه امرأته في مجلس واحد ثلاثاً ، فحزن عليها ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فإنها واحدة ) . وفي سندهما ابن إسحاق وفي مقال أستمع حفظ
12 - وقد روى أبو داود من وجه آخر أحسن منه : أن ركانه طلق امرأته سهيمة البتة ، فقال : والله ما أردت إلا واحدة ، فردها إليه النبي صلى الله عليه وسلم . أستمع حفظ