1 - أنا شاب متزوج وأستلم بفضل الله عز وجل مرتباً شهرياً، وأسكن مع عمي، فهل تجب علي الأضحية، علماً بأن عمي يضحي، وأبي أيضاً يضحي؟ أستمع حفظ
2 - كانت عندنا عادة في بلادنا، كنا نذبح ليلة الحج، أي ليلة التاسع من ذي الحجة من كل عام، اعتقاداً بأن هذه الذبيحة حجٌ للأموات، وفي صباح اليوم نفسه -أي: اليوم التاسع- نذبح ذبيحةً أخرى، وهذه تسمى: حجٌ للأحياء، ولكن بعد أن عرفنا أن الذبح لغير الله لا يجوز، لا زال البعض من الإخوان يذبح هذه الذبائح، فإذا أنكرنا عليه قال: إنما هي لله وثوابها للميت، والله يعلم نيته، فهل يجوز أكل لحوم مثل هذه الذبائح، علماً بأنهم يخصون بها هذا اليوم دون غيره من الأيام؟ جزاكم الله خيراً. أستمع حفظ
3 - آباؤنا القدماء عندهم عادة وهي: في يوم آخر شهر رمضان، ويسمونه يوم الفضيلة، يجتمع فيه الرجال والنساء ويلعبون وهم صائمون، هل صيامهم صحيح، وعندما تبين لهم الحق أوقفوا هذا العمل، فكيف يعملون فيما سبق، هل عليهم كفارة؟ جزاكم الله خيراً. أستمع حفظ
4 - إنني أبلغ من العمر تسعة عشر عاماً، أردت أن أخطب، وذات يوم تحدثت مع أبي في هذا الموضوع، وقال لي: إنني اتفقت مع رجل كي أزوجك ابنته، فقلت له: كيف من غير رؤيتها ولا معرفة أهلها، قال: إني أعرفهم جيداً! وتنكرت له؛ لأنني أسمع كثيراً عن ذلك الرجل -أعني والد البنت- أنه يفعل كبيرة باستمرار، وهو مشهور عند كثير من الزملاء، ولكن لم أستطع أن أقول لأبي هذا الخبر، قال أبي: أنا لا أفسخ الخطوبة؛ لأنني اتفقت مع هذا الرجل، ولا ينبغي لي أن أخلف العهد، أنا محتار، كيف أفعل، والناس يقولون لي: كيف تتزوج هذه البنت وهي ابنة هذا الرجل الفاسق؟ أستمع حفظ
5 - إذا حلفت عشر مرات ألا أفعل أمراً معيناً ثم فعلته، فهل أكفر عن هذه اليمين مرة واحدة، أم عشر مرات، وكيف إذا لم أكن أدري عدد الأيمان؟ أستمع حفظ