2 - تتمة شرح أحاديث الباب : ( حدثنا قتيبة بن سعيد وعمرو الناقد ومحمد بن عبدالله بن نمير جميعا عن ابن عيينة قال قتيبة: حدثنا سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا استجمر أحدكم فليستجمر وترا وإذا توضأ أحدكم فليجعل في أنفه ماء ثم لينتثر أستمع حفظ
4 - نقل لطيفة عن الإمام الشنقيطي في التمييز بين الشيخين : ( يحيى بن يحيى الليثي مع يحيى بن يحيى النيسابوري ) أستمع حفظ
5 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وحاصل المذهب أن الإنقاء واجب واستيفاء ثلاث مسحات واجب فان حصل الإنقاء بثلاث فلا زيادة وان لم يحصل وجب الزيادة) أستمع حفظ
6 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( ثم إن حصل بوتر فلا زيادة وان حصل بشفع كأربع أو ست استحب الايتار وقال بعض أصحابنا يجب الإيثار مطلقا لظاهر هذا الحديث) أستمع حفظ
7 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وقال بعض أصحابنا يجب الإيثار مطلقا لظاهر هذا الحديث وحجة الجمهور الحديث الصحيح في السنن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من استجمر فليوتر من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج) أستمع حفظ
8 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وحجة الجمهور الحديث الصحيح في السنن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من استجمر فليوتر من فعل فقد أحسن ومن لا فلا حرج ويحملون حديث الباب على الثلاث وعلى الندب فيما زاد والله أعلم) أستمع حفظ
9 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وأما قوله صلى الله عليه وسلم فليجعل في أنفه ماء ثم لينثر ففيه دلالة ظاهرة على أن الاستنثار غير الاستنشاق وأن الانتثار هو إخراج الماء بعد الاستنشاق مع ما في الأنف من مخاط وشبهه وقد تقدم ذكر هذا) أستمع حفظ
10 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وفيه دلالة لمذهب من يقول الاستنشاق واجب لمطلق الامر ومن لم يوجبه حمل الأمر على الندب بدليل أن المأمور به حقيقة وهو الانتثار ليس بواجب بالاتفاق) أستمع حفظ
11 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( فإن قالوا ففي الرواية الاخرى إذا توضأ فليستنشق بمنخريه من الماء ثم لينثر فهذا فيه دلالة ظاهرة للوجوب ولكن حمله على الندب محتمل ليجمع بينه وبين الأدلة الدالة على الاستحباب والله أعلم) أستمع حفظ
12 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله في حديث همام ( فذكر أحاديث منها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ) قد قدمنا مرات بيان الفائدة في هذه العبارة وانما ننبه على تقدمها ليتعاهد) أستمع حفظ
13 - قراءة من شرح النووي : ( قوله ( بمنخريه ) هما بفتح الميم وكسر الخاء وبكسرهما جميعا لغتان معروفتان) أستمع حفظ
14 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( قوله صلى الله عليه وسلم فليستنثر فان الشيطان يبيت على خياشيمه ) قال العلماء الخيشوم أعلى الأنف وقيل هو الانف كله وقيل هي عظام رقاق لينة في أقصى الأنف بينه وبين الدماغ وقيل غير ذلك وهو اختلاف متقارب المعنى قال القاضي عياض رحمه الله تعالى يحتمل أن يكون قوله صلى الله عليه وسلم فإن الشيطان يبيت على خياشيمه على حقيقتة فإن الأنف أحد منافذ الجسم التي يتوصل إلى القلب منها لا سيما وليس من منافذ الجسم ماليس عليه غلق سواه وسوى الاذنين) أستمع حفظ
16 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وفي الحديث أن الشيطان لا يفتح غلقا وجاء في التثاؤب الأمر بكظمه من أجل دخول الشيطان حينئذ في الفم) أستمع حفظ
17 - قراءة من شرح النووي مع تعليق الشيخ عليه : ( وجاء في التثاؤب الامر بكظمه من أجل دخول الشيطان حينئذ في الفم قال ويحتمل أن يكون على الاستعارة فان ما ينعقد من الغبار ورطوبة الخياشيم قذارة توافق الشيطان والله أعلم) أستمع حفظ
19 - حدثنا هارون بن سعيد الأيلي وأبو الطاهر وأحمد بن عيسى قالوا أخبرنا عبدالله بن وهب عن مخرمة بن بكير عن أبيه عن سالم مولى شداد قال : دخلت على عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم يوم توفي سعد بن أبي وقاص فدخل عبدالرحمن بن أبي بكر فتوضأ عندها فقالت يا عبدالرحمن أسبغ الوضوء فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ويل للأعقاب من النار أستمع حفظ
21 - وحدثني حرملة بن يحيى حدثنا ابن وهب أخبرني حيوة أخبرني محمد بن عبدالرحمن أن أبا عبدالله مولى شداد بن الهاد حدثه أنه دخل على عائشة فذكر عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله أستمع حفظ
23 - وحدثني محمد بن حاتم وأبو معن الرقاشي قالا حدثنا عمر بن يونس حدثنا عكرمة بن عمار حدثني يحيى بن أبي كثير وقال حدثني أو حدثنا أبو سلمة بن عبدالرحمن حدثني سالم مولى المهري قال: خرجت أنا وعبدالرحمن بن أبي بكر في جنازة سعد بن أبي وقاص فمررنا على باب حجرة عائشة فذكر عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله أستمع حفظ