تعليق الشيخ على الحديث : ( الفخر والخيلاء في الفدادين أصحاب الإبل ، والسكينة في أهل الغنم ) مع شئ من المناقشة . حفظ
الشيخ : هذا أيضاً ( الفخر والخيلاء في الفدادين أصحاب الإبل ) هذا صحيح يمشاهد حتى الآن، تجد البدوي الذي عنده الإبل شامخ الرأس، شامخ الأنف، وتجد صاحب الغنم هادئاً ساكناً، ولهذا اختار الله للرسل عليهم الصلاة والسلام أن يكونوا رعاة الغنم، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم ) من أجل أن يعرف كيف يختار المواقع ، وكيف يوجهها مع السكينة والهدوء .
وأظن الأخ سليم عنده علم بهذا .
الطالب : نعم يا شيخ ... .